_CryptOQueeN_

الكثير يعتقدوا أنك لازم يكون عندك فلوس لتكسب على Binance. الحقيقة: تقدر تكسب من $15 إلى $30 يوميًا من عملات مجانية بدون أي مخاطرة. Binance توفر أدوات وطرق للربح للمستخدمين المبدعين والمثابرين.

إليك استراتيجيتي الشخصية 👇

1️⃣ Binance Staking المجاني 🌱
حتى بدون فلوس كبيرة، بعض العملات تتيح لك المشاركة في برامج “Staking” تجريبية أو رموز مجانية.

اربح نقاط ومكافآت بدون استثمار.

تغطي مشاريع جديدة ورموز ناشئة.

المكافآت تصل أحيانًا إلى $5–$10 أسبوعيًا.
رأيي: بداية ممتازة لتجربة الربح من الفوائد بدون مخاطرة.

2️⃣ المهام اليومية والمهام التفاعلية 📲
الالتزام اليومي يصنع الفرق.

تسجيل الدخول يوميًا → اجمع نقاط.

المشاركة في المسابقات والاختبارات → استبدلها بمكافآت.

يمكن أن تكسب $2–$4 يوميًا بمجرد الانتظام.
نصيحتي: لا تفوت أي يوم، اعتبرها “مكافأة حضورك” اليومية.

3️⃣ Binance Square محتوى ومشاركة ✍
هنا تأتي الإبداعية: شارك تحليلاتك، أفكارك، أو حتى تحديثات أخبارية. كل تفاعل يزيد مكافآتك.

المحتوى القيّم يجذب المتابعين والمكافآت.

بمجرد الوصول للثبات في النشر، يمكن أن تكسب $8–$12 يوميًا.

4️⃣ المسابقات والأحداث الخاصة 🎉
Binance تنظم أحيانًا مسابقات، جوائز أيردروب، وأحداث موسمية.

المشاركة في حدث واحد قد تضيف $10–$30 أسبوعيًا.

تابع دائمًا قسم الإعلانات وBinance Square للمناسبات الجديدة.

حتى بدون تداول، ممكن تكسب من الألعاب التفاعلية والتحديات اليومية.

🔑 كيف تتراكم المكافآت

Staking تجريبي → $5–$10 أسبوعيًا

المهام اليومية → $2–$4 يوميًا

محتوى Square → $8–$12 يوميًا

الأحداث والمسابقات → $10–$30 أسبوعيًا

👉 الإجمالي = $15–$30 يوميًا أو $180–$360 شهريًا من عملات مجانية

💡 الخلاصة
السر ليس الحظ، بل المثابرة والإبداع. اظهر كل يوم، شارك محتوى قيّم، واستغل كل فرصة. هذه الطريقة تعلمك، تكسبك دخل مجاني، وتزيد من حضورك في عالم العملات الرقمية.

#BinanceTips #CryptoIncome #FreeCrypto #PassiveEarnings #BinanceLife

تواصل عملة دوجكوين (DOGE) انخفاضها، حيث تراجعت بنحو 2% خلال الأربع وعشرين ساعة الماضية وأكثر من 12% خلال الشهر الماضي. رغم ضعف حركة السعر، إلا أن وتيرة الهبوط بدأت تتباطأ.
تشير البيانات الفنية إلى أن دوجكوين يتداول قرب الحد الأدنى لنمط هبوطي، مع تشكّل ما يُعرف بـ "علم الدب" (Bear Flag) ما يحافظ على مخاطر الانخفاض، خصوصًا إذا فشل مستوى الدعم عند 0.124–0.120 دولار.
في الوقت نفسه، يظهر تحليل سلوك حاملي العملة على الشبكة أن حاملي المدى القصير، الذين يمثلون غالبًا المتداولين المضاربين، بدأوا في تقليص ممتلكاتهم بشكل ملحوظ، ما قد يخفف من ضغوط البيع القسري عند الدعم.
وعلى الجانب الآخر، بدأت فئة الحاملي الطويلة الأجل (من يمتلك العملة لمدة سنة إلى سنتين) في زيادة حصتها، ما يشير إلى إيمانهم بأن مخاطر الهبوط بدأت تتلاشى. كما لوحظ انخفاض كبير في نشاط العملات المتداولة على الشبكة، مما قد يعكس تباطؤًا في عمليات البيع، وهو ما سبق أن مهّد لارتفاعات قصيرة المدى في ديسمبر الماضي.
مستويات السعر الحاسمة التي تحدد المسار المقبل لدوجكوين:
الدعم الرئيسي: 0.120 دولار؛ كسر هذا المستوى يوميًا قد يفتح المجال لهبوط أعمق نحو 0.112 دولار أو أقل.
المقاومة: 0.133 دولار أولًا، وإذا تم تجاوز 0.138 دولار، فإن ذلك يشير إلى استعادة السيطرة من قبل المشترين وأن الهبوط الأخير كان تصحيحيًا.
باختصار، دوجكوين عند مفترق طرق: فالهياكل السعرية لا تزال محفوفة بالمخاطر، لكن بيانات الشبكة تُظهر خروج المضاربين، وتدخّل الحاملي الطويل الأجل، وتراجع نشاط العملة. إذا صمد الدعم، يمكن أن تساعد هذه العوامل على استقرار السعر، أما إذا فشل، فإن السيناريو الهبوطي يبقى قائمًا.

مع اقتراب عيد الميلاد، يزداد الاهتمام بأسعار العملات الرقمية، ورغم أن التداول خلال العطلات يكون أخف من المعتاد، إلا أن تحركات قوية لا تزال ممكنة.
نظرة سريعة على السوق:
بيتكوين (BTC) تواجه صعوبة في تجاوز مستوى 90,000 دولار، مع دعم عند 85,500 دولار ومقاومة بين 93,000–94,000 دولار.
إيثيريوم (ETH) تتداول دون 3,000 دولار، والدعم الرئيسي عند 2,600 دولار، بينما تحتاج لاختراق 3,200 دولار لاستعادة الزخم الصعودي.
ريبل (XRP) ثابتة عند 1.86 دولار، مع احتمالية اختبار الدعم عند 1.77 دولار، وقد تصل إلى 1.96 دولار إذا تحسنت معنويات السوق.
الوضع الحالي للسوق:
حتى 24 ديسمبر، يظهر السوق تراجعًا بسيطًا، مع بطء النشاط المؤسسي وتراجع النشاط الفردي. بيتكوين وإيثيريوم وريبل تواجه صعوبة في تجاوز مستويات المقاومة الرئيسية، مما قد يحافظ على حالة السوق الجانبية أو يؤدي إلى تراجع طفيف.
توقعات بيتكوين:
بيتكوين تتداول حاليًا حول 87,000 دولار، مما يشير إلى ضعف الزخم الصعودي. يحتاج السعر لإغلاق يومي قوي فوق 90,000 دولار لإعادة دخول المشترين ودفع السعر نحو 93,000–94,000 دولار.
توقعات إيثيريوم:
إيثيريوم عند 2,930 دولار، مع استمرار ضغوط البيع. إذا لم تتمكن من تجاوز نطاق 3,000–3,200 دولار، فقد تشهد المزيد من التراجع نحو الدعم عند 2,600 دولار.
توقعات ريبل:
ريبل ثابتة عند 1.86 دولار، مع احتمال اختبار الدعم عند 1.77 دولار. أي ارتداد من هناك قد يدفع السعر نحو 1.96 دولار، لكن دون توقع مكاسب كبيرة ما لم تتحسن معنويات السوق.
الخلاصة:
المستثمرون والمتداولون لا يشعرون بالتفاؤل الكبير حاليًا. السوق يبقى متقلبًا وجانبيًا، ويُفضل متابعة مستويات الدعم والمقاومة الأساسية، إذ من المرجح أن تحدد التحركات القادمة.
📊 تابعوا السوق بحذر وراقبوا هذه المستويات المهمة قبل اتخاذ أي قرار تداول.
#بيتكوين #إيثيريوم #ريبل #تداول_عملات_رقمية #Crypto #BTC #ETH #XRP #تحليل_السوق

حلل المحلل الرقمي علي مارتينيز دورة سوق البيتكوين الحالية، مشيرًا إلى وجود تشابه ملحوظ في التوقيت مع الدورات السابقة.
وفقًا لمارتينيز، فإن دورات البيتكوين الكبرى تتبع نمطًا شبه ثابت من حيث المدة وعمق التصحيح:
تستغرق البيتكوين في المتوسط 1,064 يومًا للوصول إلى القمة من أدنى نقطة.
وبعد القمة، يستمر السوق الهبوطي لمدة 364 يومًا للوصول إلى القاع التالي.
📊 أمثلة من التاريخ:
1️⃣ الدورة الأولى: من يناير 2015 إلى ديسمبر 2017، استغرق السوق 1,064 يومًا للوصول إلى القمة، وتبعها هبوط دام 364 يومًا حتى ديسمبر 2018.
2️⃣ الدورة الثانية: من ديسمبر 2018 إلى نوفمبر 2021، استغرق الوصول للقمة 1,064 يومًا، وتبعها تصحيح دام 364 يومًا حتى نوفمبر 2022.
🔮 الدورة الحالية:
بلغ البيتكوين أدنى مستوياته في نوفمبر 2022، ووصل إلى قمة حوالي $126,200 في أكتوبر 2025، بنفس مدة 1,064 يومًا.
حاليًا، السوق في مرحلة تصحيح مدته 364 يومًا، مما يشير إلى احتمال وصول القاع الجديد حول أكتوبر 2026، أي بعد حوالي 288 يومًا من اليوم.
⚠️ من ناحية الانخفاضات السابقة:
دورة 2017–2018 شهدت هبوطًا بنسبة 84%.
دورة 2021–2022 شهدت هبوطًا بنسبة 77%.
متوسط الانخفاضين يشير إلى حوالي 80%، مما يعني أن القاع القادم قد يكون حول $37,500 إذا تكرر النمط التاريخي.
💡 تنويه: هذا المنشور لأغراض التحليل فقط وليس نصيحة استثمارية.

$SOL
$ADA
أثارت تصريحات مؤسسي شبكتي كاردانو وسولانا جدلاً واسعاً حول إمكانية فتح باب التشغيل البيني بين النظامين البيئيين.
🔹 توضيح من تشارلز هوسكينسون (مؤسس كاردانو):
دافع هوسكينسون عن بطء كاردانو مقارنة بسولانا، موضحاً أن سرعة المعاملات وحدها لا تكفي، بل التحدي الحقيقي يكمن في تحقيق الأمان الكامل واللامركزية بجانب السرعة. وأكد أن تصميم كاردانو يركز على:
تحمل أخطاء بنسبة 50% (Byzantine fault tolerance)
آليات استرداد وفق أسلوب ناكاموتو
اللامركزية الكاملة
🔹 جدل أمني:
اتهم المطور المعروف مورت Mert هوسكينسون بالاحتيال بعد قيامه بالإبلاغ عن مطور اكتشف ثغرة أمنية في ADA إلى مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI).
🔹 ردود داخل مجتمع كاردانو:
علق ديف Dave، مشغل تجمع كاردانو للمراهنة، بأن الانتقادات المبنية على حجم التداول في المنصات المركزية لا معنى لها، مشيراً إلى أن حجم تداول عملة كاردانو الواحدة يمكن أن يتجاوز عدة أضعاف إجمالي حجم تداول سولانا خلال 24 ساعة. وأوضح رغم تحفظاته على سولانا، إلا أنه يرى أن التشغيل البيني قد يكون خطوة فعالة للطرفين.
💬 رد سولانا:
استقبل مؤسس سولانا أناتولي ياكوفيينكو Anatoly Yakovenko عرض ديف بشكل إيجابي، قائلاً:
"لنقم بذلك!"
⚠️ تنويه: هذا المنشور لأغراض إعلامية فقط ولا يشكل نصيحة استثمارية.
#Cardano #Solana #ADA #SOL #Cryptocurrency #Blockchain #Interoperability

أصدرت شركة Tharimmune, Inc.، وهي شركة مدرجة تتبنى استراتيجية الأصول الرقمية، بيانًا عقب إعلان مؤسسة الإيداع والمقاصة الأمريكية (DTCC) عن مبادرة جديدة تهدف إلى ترميز سندات الخزانة الأمريكية 💵 على شبكة Canton Network 🌐، وذلك بالشراكة مع شركة Digital Asset Holdings المتخصصة في البنية التحتية للبلوكشين للأسواق المنظمة 🔗.
ووفقًا لـ DTCC، تهدف هذه المبادرة إلى إتاحة سندات الخزانة الأمريكية المرمّزة، والمحفوظة ضمن أنظمة DTCC، على شبكة Canton، في خطوة تسعى إلى رقمنة الأدوات المالية التقليدية 💻 مع الحفاظ على أعلى معايير الامتثال والضوابط المؤسسية ✅. وتُعد DTCC المزود الأساسي للبنية التحتية لما بعد التداول في الأسواق المالية الأمريكية 🏦.
وأشارت Tharimmune إلى أن هذا الإعلان يتماشى مع استراتيجيتها للخزانة الرقمية التي أطلقتها في نوفمبر 2025، حيث أنهت آنذاك طرحًا خاصًا بقيمة 545 مليون دولار 💰 لدعم نمو شبكة Canton ونظامها البيئي. وضمن هذه الاستراتيجية، قامت الشركة بالاستحواذ على Canton Coin 🪙، وهو الأصل الرقمي المستخدم كعملة تشغيلية للشبكة وللمشاركة في بنيتها التحتية.
كما أكدت الشركة سعيها للاضطلاع بأدوار إضافية داخل الشبكة، من بينها التحول إلى Super Validator 🏅، إلى جانب الاستثمار في التطبيقات المبنية على شبكة Canton، في إطار تعزيز مشاركتها في تشغيل الشبكة ودعم تطويرها على المدى الطويل 🔝.

خلال الفترة الأخيرة، فشل بيتكوين في إرضاء الثيران والدببة على حد سواء، إذ ظل يتحرك ضمن نطاق ضيق بين 85,000 و90,000 دولار دون اختراق واضح.
والسبب ليس ضعف الطلب ولا الضغوط الاقتصادية الكلية، بل سوق المشتقات – وبالتحديد عقود الخيارات.
📉 دور غاما (Gamma) في كبح الحركة
بيانات المشتقات تشير إلى أن تعرّض صناع السوق لـ غاما يقوم حاليًا بقمع تقلبات السعر عبر عمليات تحوّط آلية.
هذه الآلية أبقت السعر محصورًا في نطاق ضيق، لكن هذه القيود ستنتهي مع انتهاء عقود الخيارات يوم 26 ديسمبر.
⚖️ مستوى “التحول الغامّي” (Gamma Flip)
يقع هذا المستوى حاليًا قرب 88,000 دولار:
أعلى هذا المستوى: يضطر صناع السوق للبيع عند الارتفاع والشراء عند الانخفاض، مما يهدّئ الحركة ويعيد السعر للمنتصف.
أسفله: تنقلب الآلية، فتزداد التقلبات ويُضخَّم الاتجاه بدل كبحه.
🚫 90 ألف دولار: مقاومة عنيدة
السبب هو تركز كبير لعقود الخيارات الشرائية (Calls) عند هذا السعر.
عند اقتراب السعر من 90 ألف، يضطر صناع السوق إلى بيع بيتكوين للتحوّط، فينشأ ضغط بيع “إجباري” يمنع الاختراق.
🛡️ 85 ألف دولار: دعم قوي
في المقابل، توجد عقود خيارات بيعية (Puts) كثيفة عند 85 ألف، ما يجبر صناع السوق على الشراء عند الهبوط، فيمتص أي ضغط بيع ويمنع الكسر.
🔥 العقود الآجلة تعزز هذا النطاق
خرائط التصفية تُظهر:
فوق 90 ألف: تكدّس تصفيات صفقات البيع (Shorts).
تحت 86 ألف: تكدّس تصفيات صفقات الشراء (Longs).
وهذا يخلق “مغناطيسًا سعريًا” إضافيًا يحبس السعر داخل النطاق.
⏰ فخ الخيارات ينتهي قريبًا
انتهاء عقود 26 ديسمبر يُعد الأكبر في تاريخ بيتكوين بقيمة تقارب 23.8 مليار دولار.
ووفقًا للمحللين، نحو 75% من هيكل الغاما الحالي سيختفي بعد هذا التاريخ.
📊 غاما أقوى من تدفقات ETF
تعرض صناع السوق لغاما يبلغ نحو 507 مليون دولار، مقابل 38 مليون دولار فقط كتدفقات يومية لصناديق ETF — أي أن المشتقات تهيمن على حركة السعر حاليًا.
🚀 ماذا بعد 26 ديسمبر؟
لا اتجاه مضمون، لكن التحرر من الكبح قادم.
صمود الدعم عند 85 ألف قد يفتح الطريق نحو 100,000 دولار.
كسر 85 ألف في بيئة منخفضة الغاما قد يسرّع الهبوط.
📌 الخلاصة
الحركة العرضية الأخيرة ليست ضعفًا في السوق، بل نتيجة هندسة مشتقات مؤقتة.
التقلبات العالية مرجّحة مع بداية 2026 بعد إعادة تموضع السوق.
#بيتكوين #Bitcoin
#العملات_الرقمية
#تحليل_السوق
#الخيارات
#CryptoAnalysis

انتشر في يوم عيد الميلاد (24 ديسمبر) بيان صحفي يزعم أن شركة Circle، المُصدِرة لعملة USDC المستقرة، أطلقت منصة جديدة باسم CircleMetals لتداول الذهب والفضة المُرمَّزين.
لكن شركة Circle أكدت رسميًا أن هذا الخبر مزيف وغير صحيح.
🔴 البيان الكاذب ادّعى:
إتاحة تداول الذهب (GLDC) والفضة (SILC) على مدار 24/7
إمكانية المبادلة بين USDC وهذه الرموز
وجود مكافآت باسم CIRM Token (وهو رمز غير موجود على أي منصة موثوقة)
🔴 المخاطر:
الموقع يطلب ربط المحافظ مباشرة، وهو تصرّف شديد الخطورة
لا يوجد أي دليل على وجود رموز GLDC أو SILC
لا توجد أي جهة مالية موثوقة تقف خلف هذه المنصة
استخدام غير قانوني لعلامة Circle التجارية وأسماء قياداتها
🛑 تحذير أمني:
لا تقم بربط محفظتك بأي موقع غير موثوق أو غير مؤكد رسميًا، فذلك قد يؤدي إلى سرقة أموالك بالكامل.
📢 الخلاصة:
CircleMetals منصة وهمية، والبيان الصحفي المستخدم للترويج لها احتيالي، وهدفه خداع المستخدمين وسرقة محافظهم.
🔐 احمِ أموالك، وتحقق دائمًا من المصادر الرسمية قبل أي تفاعل أو ربط للمحفظة.
#تحذير_أمني
#العملات_الرقمية
#Circle
#USDC
#احتيال_رقمي
#CryptoScam

📈 سجّلت أسواق المعادن النفيسة قممًا تاريخية جديدة:
🔸 الذهب يتجاوز 4,500 دولار
🔸 الفضة تلامس 72 دولارًا
🔸 البلاتين والبلاديوم عند أعلى مستوياتهما منذ سنوات
هذا الصعود المتزامن لا يُنظر إليه كمجرد موجة أرباح، بل كـ ⚠️ إشارة تحذير اقتصادية تعكس:
تآكل الثقة في الأنظمة المالية التقليدية 🏦
مخاطر تضخمية متصاعدة 🔥
ضعف الدولار الأمريكي واقترابه من كسر تاريخي 💵⬇️
انتقال المستثمرين نحو القيمة الحقيقية بدل المضاربة 📦
📊 اللافت أن سلوك المستثمرين تغيّر بوضوح:
من المضاربة ➜ التراكم
من الأصول الورقية ➜ المعادن الملموسة
ومن سؤال “ماذا أشتري؟” إلى “كم أستطيع أن أؤمّن؟” 🔐
في المقابل، يواصل البيتكوين أداءه الضعيف في 2025، متخلفًا عن المعادن والأسهم، ما دفع كثيرين إلى اللجوء للذهب والفضة كملاذات آمنة مؤقتة ⏳
لكن الأسواق لا تتحرك بخط مستقيم 📉📈
🧠 يرى عدد من المحللين أن ما يحدث هو تدوير رؤوس أموال: خروج مؤقت من الكريبتو ➜ دخول قوي إلى المعادن ➜ ثم عودة تدريجية إلى البيتكوين مع تحسّن السيولة واشتداد الضغوط النقدية
🔮 التوقعات تشير إلى أن عام 2026 قد يكون نقطة التحول، حيث قد يستفيد البيتكوين من:
تآكل متسارع في قيمة العملات الورقية 💸
عودة السيولة للأسواق 🌊
فجوة تقييم كبيرة مقارنة بالأصول الأخرى 🧩
📌 الخلاصة:
المعادن تقود الآن…
لكن السؤال الحقيقي ليس إن كان البيتكوين قد انتهى،
بل ⏰ متى يحين دوره من جديد؟
#الذهب #الفضة #البلاتين #البلاديوم
#بيتكوين #كريبتو #اقتصاد #تضخم
#الدولار #التحوط #الملاذ_الآمن
#الأسواق_العالمية #استثمار #2026

الذهب يقف اليوم عند مستوى حرج عند قياسه مقابل المعروض النقدي الأمريكي (M2)، وهو مستوى لم يتمكن من تجاوزه منذ عام 2011، ولم يُكسر تاريخيًا إلا في سبعينيات القرن الماضي، حينها تضاعف سعر الذهب أكثر من ثلاث مرات ليصل إلى قرابة 700 دولار للأونصة خلال بضع سنوات.
في عام 2011 كان سعر الذهب نحو 1,800 دولار للأونصة، أما اليوم فيتداول قرب 4,500 دولار. وعند مقارنته بالمعروض النقدي الأمريكي – الذي يشمل النقد المتداول والودائع البنكية والسيولة – نلاحظ أن الذهب عاد إلى منطقة مقاومة تاريخية قوية، لطالما شكّلت نقطة تحول في الدورات السابقة.
هذا الصعود لم يأتِ من فراغ، إذ ارتفع الذهب بنحو 70% منذ بداية العام، في أداء قوي يعكس مخاوف التضخم وتآكل القوة الشرائية للعملات.
في المقابل، يتراجع بيتكوين، الذي يصفه أنصاره بـ “الذهب الرقمي”، بنحو 10%، مقتربًا من مستوى دعم مهم، وهو نفس المستوى الذي لامسه خلال اضطرابات “صدمة الرسوم الجمركية” في أبريل. ومع ذلك، لا تزال الصورة طويلة الأجل لبيتكوين مختلفة؛ إذ يواصل تسجيل قمم جديدة مقابل المعروض النقدي الأمريكي في كل دورة، كما أن مستوى الدعم الحالي يتطابق مع قمة الدورة السابقة في مارس 2024.
الخلاصة:
الذهب يختبر مقاومة تاريخية قد تحدد مساره للسنوات القادمة، بينما يمر بيتكوين بمرحلة اختبار عند دعم محوري. ما يحدث الآن ليس مجرد حركة سعرية، بل صراع بين الأصول التقليدية والرقمية في مواجهة التوسع النقدي العالمي. الأيام القادمة قد تحمل إشارات حاسمة لكليهما.

أعرب تشارلز هوسكينسون، المؤسس المشارك لشركة IOHK ومؤسس شبكة كاردانو، عن استيائه من بعض مواقف الرئيس الأميركي دونالد ترامب تجاه قطاع العملات الرقمية، واصفًا إياها بـ«المحبِطة»، ومحذرًا من تداعياتها على مستقبل الصناعة في الولايات المتحدة.
وأوضح هوسكينسون أن إطلاق ترامب لعملة ميم خاصة به بعد أيام قليلة من تنصيبه رئيسًا شكّل نقطة تحوّل خطيرة، إذ نقل صورة الكريبتو من كونها ملفًا يحظى بتوافق حزبي إلى أداة سياسية مثيرة للجدل. وقال إن هذا التحول أضر بالجهود التشريعية الهادفة إلى وضع إطار تنظيمي واضح للأصول الرقمية، ومنح منتقدي الكريبتو ذريعة لمهاجمتها، خاصة مع اقتراب انتخابات التجديد النصفي لعام 2026.
وأضاف أن ما صدمه هو صمت العديد من مؤسسي مشاريع الكريبتو الكبار، مشيرًا إلى أن بعضهم — بحسب قوله — تلقى تعليمات بعدم التعليق، وتعرّض لتهديدات غير مباشرة بحرمانه من الوصول إلى دوائر صنع القرار أو المشاركة في النقاشات التشريعية في حال أبدى رأيًا مخالفًا.
كما انتقد هوسكينسون مشروع World Liberty Financial الذي أطلقه ترامب مع أفراد من عائلته وشركائه قبل الانتخابات، معتبرًا أن توقيت المشروع يثير تساؤلات حول تضارب المصالح. وأكد أن المشكلة ليست في إطلاق مشاريع كريبتو بحد ذاتها، بل في القفز إلى السوق قبل وضع القواعد التنظيمية الواضحة.
وختم بالقول:
«يجب وضع القواعد أولًا، ثم التحرك ضمنها. الربط بين السلطة السياسية والمصالح الشخصية في الكريبتو يضر بسمعة الصناعة ويعقّد مستقبلها في واشنطن».
#كريبتو #العملات_الرقمية #كاردانو #تشارلز_هوسكينسون #ترامب

أطلقت شركة Amplify ETFs، التي تدير أصولًا تتجاوز 16 مليار دولار، صندوقين متداولين جديدين في البورصة (ETFs) يقدّمان للمستثمرين تعرضًا مباشرًا ومركزًا لقطاع العملات المستقرة (Stablecoins) وتقنيات ترميز الأصول (Tokenization).
🔹 صندوق Amplify Stablecoin Technology ETF (STBQ)
يستهدف الشركات والبروتوكولات المرتبطة بتقنيات العملات المستقرة، بما في ذلك:
شركات المدفوعات
مزودي البنية التحتية للعملات الرقمية
منصات التداول المعتمدة على الستيبلكوين
يتتبع الصندوق MarketVector Stablecoin Technology Index، ويضم حاليًا 24 أصلًا، أكبرها صناديق كريبتو فورية تمنح تعرضًا مباشرًا لعملات مثل XRP وSOL وETH وLINK، إضافة إلى بروتوكولات DeFi وتوكنات مرتبطة بالستيبلكوين.
🔹 صندوق Amplify Tokenization Technology ETF (TKNQ)
يركّز على الشركات التي تمكّن رقمنة الأصول الحقيقية (مثل الأسهم والعقارات والسندات)، ويتتبع MarketVector Tokenization Technology Index.
يضم الصندوق 53 أصلًا، تشمل صناديق كريبتو فورية وأسهم شركات تعمل في مجال الترميز والتقنيات المالية المتقدمة.
📊 التكاليف والتداول
نسبة المصروفات السنوية: 0.69% لكلا الصندوقين
يتم تداول الصندوقين حاليًا في بورصة NYSE Arca
⚖️ توقيت استراتيجي يأتي إطلاق الصندوقين بالتزامن مع تطورات تنظيمية مهمة، أبرزها قانون GENIUS الأمريكي الذي تم توقيعه في يوليو، والذي وضع إطارًا فدراليًا واضحًا للعملات المستقرة، وفتح الباب أمام المؤسسات المالية لتسوية الأصول المرمّزة باستخدام الستيبلكوين، بعد توضيح متطلبات الامتثال والتدقيق.
📌 الخلاصة:
هذه الخطوة تعكس انتقال العملات المستقرة والترميز من مرحلة التجربة إلى مرحلة التبني المؤسسي المنظم، وتؤكد أن وول ستريت باتت ترى في هذه التقنيات بنية أساسية للجيل القادم من الأسواق المالية.

في الوقت الذي ينشغل فيه سوق العملات الرقمية بالتقلبات الحادة والسرديات قصيرة الأجل، تمرّ عملة XRP بهدوء في مرحلة التجميع. اللاعبون المؤسسيون لا يعلنون تحركاتهم، بل يفضلون التمركز الاستراتيجي بعيدًا عن الضجيج الإعلامي، معتمدين على الصبر، والوضوح التنظيمي، والتخطيط طويل الأمد للبنية التحتية، بدلًا من المضاربات السريعة.
وبينما يحتدم الجدل حول تحركات الأسعار اليومية، تتكشف خلف الكواليس قصة مختلفة. ووفقًا لما نشره الحساب المعروف skipper_xrp على منصة X، فإن المؤسسات والبنوك تقوم بتموضع منهجي ومدروس، مع مؤشرات قوية على رهان كبير لصالح XRP.
لماذا تقوم المؤسسات بتجميع XRP في صمت؟
يرى العديد من المحللين أن XRP تدخل مرحلة قد تتسارع فيها عملية اكتشاف السعر، مع توقعات بوصوله إلى مستويات تتجاوز 100 دولار، في قفزة قد تفاجئ كثيرًا من المستثمرين. بالتوازي مع ذلك، يشهد دفتر XRP (XRPL) توسعًا يتجاوز دوره التقليدي في المدفوعات العابرة للحدود، ليشمل مجالات جديدة مثل الإعلام اللامركزي داخل الولايات المتحدة.
ويزداد الزخم مع اقتراب إدراج BXE في منصة تداول أمريكية كبرى بتاريخ 21 يناير، عقب شراكتها مع مزود عقد رئيسي. هذا النشاط المتزايد على الشبكة يعني استخدامًا أعلى لـ XRPL، وما يصاحبه من حرق المزيد من عملات XRP. ورغم تداول BXE عند سعر يقارب 0.06 دولار وبمعروض ثابت يبلغ 500 مليون عملة، إلا أن كثيرًا من المستثمرين يرونها مقومة بأقل من قيمتها الحقيقية.
عودة الأسئلة المؤجلة
أشار المستثمر والمتداول Xaif Crypto إلى أن الفترة بين 2019 و2021 شهدت دمجًا فعليًا لخدمة السيولة عند الطلب (ODL) من Ripple عبر شركة MoneyGram، حيث استُخدمت XRP كأصل وسيط لتسوية العملات الأجنبية بشكل فوري. غير أن الدعوى التي رفعتها هيئة الأوراق المالية الأمريكية ضد Ripple في أواخر 2020 دفعت MoneyGram إلى تعليق الشراكة رغم نجاح XRP عمليًا.
اليوم، وبعد أن تجاوزت Ripple إلى حد كبير العقبة التنظيمية وحصلت على وضوح قانوني أكبر، يعود السؤال من جديد:
هل ستعود البنوك والمؤسسات المالية إلى استخدام XRP كحل سيولة أساسي؟
إذا كانت الأولوية للسرعة، وكفاءة رأس المال، والامتثال التنظيمي، فإن التجربة السابقة تؤكد أن XRP قد أثبت قدرته على العمل على نطاق واسع، وكان ينقصه فقط عنصر واحد آنذاك: اليقين التنظيمي.
عوائد مؤسسية لحاملي XRP
كشف Xaif Crypto عن ميزات مرتقبة على دفتر XRP، أبرزها بروتوكول الإقراض الأصلي لـ XRPL، وهو إطار مدمج داخل الشبكة يتيح قروضًا ثابتة المدة وثابتة العائد، مع عزل المخاطر عبر خزائن الأصول الأحادية (SAV)، والداعمة لأصول مثل XRP وRLUSD.
هذا التطور يفتح الباب أمام عوائد مؤسسية منظمة لحاملي XRP، ويعزز مكانته كأصل بنية تحتية مالية، لا مجرد أداة مضاربة قصيرة الأجل.

كان عام 2025 عامًا قياسيًا لعملة بيتكوين (BTC) من حيث تسجيل قمم سعرية جديدة، إلا أن التراجع في الربع الأخير ألقى بظلاله على هذه المكاسب، وكشف فجوة واضحة بين توقعات المؤسسات الكبرى والواقع الفعلي للسوق.
📈 خلال العام، وصلت بيتكوين إلى أعلى سعر تاريخي عند 126,000 دولار، وهو إنجاز مهم، لكنه جاء أقل بكثير من التوقعات المتفائلة التي أطلقتها مؤسسات مالية وبحثية كبرى، والتي تراوحت بين 200,000 و250,000 دولار.
🧠 في تحليله الأخير، أشار الصحفي الصيني المتخصص في العملات الرقمية وو بلوكشين إلى أن فشل بيتكوين في تحقيق هذه الأهداف يعود إلى عدة عوامل، أبرزها:
ارتفاع التقلبات السعرية
خفض الرافعة المالية
إعادة تسعير المخاطر
أحداث متكررة أضعفت الزخم الصعودي
وأكد أن أداء بيتكوين في 2025 أظهر حساسية عالية تجاه أي تصحيحات أو تغيرات في شهية المخاطرة.
📊 توقعات المؤسسات الكبرى لبيتكوين في 2025 (والنتيجة الفعلية):
KuCoin Research: توقعت 250,000$ → لم يتحقق
Tom Lee: توقع 250,000$ → مبالغ فيه
HC Wainwright: رفعت الهدف إلى 225,000$ → لم يتحقق
Matrixport: حددت هدفًا عند 160,000$ → لم يتحقق
Bitwise: توقعت تداول BTC فوق 200,000$ → لم يتحقق
VanEck: توقعت 180,000$ في الربع الأول → لم يتحقق
Galaxy Research: توقعت 150,000$ إلى 185,000$ → لم يتحقق
📝 الخلاصة:
رغم أن بيتكوين حققت قمة تاريخية جديدة في 2025، إلا أن الواقع أثبت مجددًا أن التوقعات الطموحة لا تصمد دائمًا أمام تقلبات السوق، وأن إدارة المخاطر تبقى العامل الأهم في عالم الأصول الرقمية.
⚠️ هذا المحتوى لأغراض معلوماتية فقط، ولا يُعد نصيحة استثمارية.

ارتفع سعر بيتكوين (BTC) من مستوى 88,000 دولار خلال ساعات التداول الآسيوية إلى ما فوق 90,000 دولار في فترة بعد الظهر الأوروبية يوم الاثنين، إلا أن أسباب الحذر لا تزال قائمة مع اقتراب افتتاح الأسواق الأمريكية.
خلال الأسابيع الأخيرة، اعتاد البيتكوين على إيجاد دعم مبكر خلال الجلسات الآسيوية والأوروبية، قبل أن يتراجع لاحقًا مع دخول المستثمرين الأمريكيين إلى السوق.
هذا السلوك جعل الجلسة الأمريكية اختبارًا حاسمًا لمعرفة ما إذا كانت الارتفاعات الحالية قابلة للاستمرار أم لا.
في محاولات سابقة لاختراق مستويات نفسية مهمة — بما في ذلك مستوى 90,000 دولار — غالبًا ما شهد السوق انعكاسات خلال ساعات نيويورك، مع زيادة عمليات التحوط وجني الأرباح، ما أدى في بعض الأحيان إلى تصفية مراكز بقيمة مئات الملايين من الدولارات وسط تقلبات حادة.
⚠️ المشتقات ترفع مستوى المخاطر
تشير بيانات المشتقات إلى تزايد المخاطر بالتوازي مع ارتفاع السعر.
فقد ارتفع العقد المفتوح (Open Interest) لعقود البيتكوين الآجلة بشكل مطّرد مع صعود السعر، مقتربًا من 60 مليار دولار عبر كبرى المنصات، وفقًا لبيانات CoinGlass.
وسجلت كل من Binance وCME وBybit زيادات ملحوظة، ما يشير إلى دخول رافعة مالية جديدة إلى السوق، وليس مجرد إغلاق لمراكز بيع قصيرة.
هذا النمط — قوة سعرية خارج ساعات التداول الأمريكية يعقبها ضغط بيعي عند دخول المتداولين الأمريكيين — أصبح متكررًا في الأسابيع الأخيرة.
🔍 أين تكمن المشكلة؟
القلق الحالي لا يتمثل في الاختراق بحد ذاته، بل في ما إذا كان هذا الصعود مدعومًا بطلب حقيقي في السوق الفوري (Spot)، أم أنه يعتمد بشكل متزايد على العقود الآجلة ذات الرافعة المالية.
صحيح أن ارتفاع العقد المفتوح مع السعر لا يعني بالضرورة خطرًا وشيكًا، لكنه يرفع مستوى المخاطرة:
إذا استمر الزخم، قد تضاعف الرافعة المالية المكاسب.
أما إذا تباطأ الزخم، فإن تكدّس المراكز الطويلة قد يؤدي إلى تصحيحات سريعة وحادة.
📉 السيناريوهات المحتملة
فشل البيتكوين في الحفاظ على مستوى 90,000 دولار خلال الجلسة الأمريكية قد يعزز نمط القمم الهابطة والتراجعات السريعة.
في المقابل، فإن الاستقرار فوق هذا المستوى سيمثل كسرًا واضحًا لسلوك “البيع عند الافتتاح الأمريكي” الذي طبع حركة السوق خلال معظم شهر ديسمبر.

معظم متداولي العملات الرقمية يراقبون الفيدرالي الأمريكي،
لكن بنك اليابان (BoJ) قد يكون أخطر على البيتكوين مما يعتقد الكثيرون.
السبب؟ السيولة العالمية.
🔹 الين الياباني = وقود خفي للبيتكوين
لسنوات طويلة، أبقى بنك اليابان الفائدة قرب الصفر.
هذا جعل الين أرخص عملة في العالم للاقتراض.
🔹 هنا ظهر ما يُعرف بـ Yen Carry Trade
المؤسسات الكبرى:
تقترض بالين الياباني
تحوّله إلى دولار أو يورو
تستثمره في أصول أعلى عائدًا
📈 أسهم – سندات – أسواق ناشئة – وبشكل متزايد العملات الرقمية
🔹 البيتكوين كان المستفيد الأكبر
لأنه:
يعمل 24/7
عالي التقلب
مثالي للمضاربة بالرافعة المالية
⚠️ المشكلة تبدأ عند رفع الفائدة اليابانية
بنك اليابان متوقع أن يرفع الفائدة يوم 19 ديسمبر.
قد يبدو الرفع بسيطًا (25 نقطة أساس)،
لكن بالنسبة لاقتصاد عاش عقودًا عند الصفر…
👉 هذا تحوّل جذري.
🔻 ماذا يحدث بعد رفع الفائدة؟
تقوى قيمة الين
تُغلق صفقات الكاري تريد
تُسحب السيولة من الأصول عالية المخاطر
يبدأ البيع… والبيتكوين يتأثر أولًا
🔥 الخطر الحقيقي: الرافعة المالية
هبوط السعر:
يكسر دعوم فنية
يفعّل تصفيات تلقائية
يخلق سلسلة هبوطات متتالية (Liquidation Cascade)
📉 التاريخ لا يطمئن
آخر 3 مرات رفع فيها بنك اليابان الفائدة:
مارس 2024 → ‎-27%
يوليو 2024 → ‎-30%
يناير 2025 → ‎-31%
⚠️ ما الذي يراقبه المتداولون الآن؟
قوة الين الياباني
ارتفاع عوائد السندات
انخفاض الفاندينغ والـ Open Interest
كسر دعوم البيتكوين
لهجة بنك اليابان (متشددة أم مهدئة)
📌 الخلاصة
بنك اليابان يتحكم في أحد أكبر مصادر السيولة العالمية.
وعندما تُسحب هذه السيولة…
💥 البيتكوين غالبًا يكون أول من يدفع الثمن.