Crypto Guru 1

$PAXG

يُنهي الذهب عام 2025 على ارتفاع يقارب 61% منذ بداية العام، ومع ذلك تعتقد المؤسسات المالية الكبرى أن موجة الارتفاع لم تصل بعد إلى ذروتها. استطلاع جولدمان ساكس لــ900 من كبار العملاء يكشف عن توقعات غير مسبوقة:
•36% يتوقعون ذهبًا فوق 5,000 دولار للأونصة بحلول نهاية 2026
•33% يتوقعون مستويات بين 4,500 و5,000 دولار
•5% فقط يعتقدون أن الأسعار قد تتراجع إلى نطاق 3,500–4,000 دولار

ما الذي يقود الموجة التالية؟
تشير أكبر المؤسسات الاستثمارية إلى أربعة محرّكات رئيسية:
1.الشراء المستمر من البنوك المركزية – حيث أصبح الذهب جزءًا من استراتيجية التحوط ضد مخاطر العملة والاحتياطيات.
2.الضغوط المالية العالمية وارتفاع مستويات الدين – المخاوف حول استدامة الديون السيادية تدفع المستثمرين بعيدًا عن الأصول الورقية.
3.توقعات خفض الفائدة – أي دورة تيسير نقدي تعيد تسعير الأصول الحقيقية لصالح الذهب.
4.ابتعاد رؤوس الأموال عن الأصول المقوّمة بالدولار – في ظل تراجع ثقة بعض المستثمرين في الدولار كملاذ وحيد.

تقديرات البنوك الكبرى تزيد هذا السيناريو ترسيخًا:
•جولدمان ساكس: 4,900 دولار بحلول 2026
•جي بي مورغان: 5,055 دولار
•مورغان ستانلي: 4,400 دولار

الصورة الكبرى
ما يجري ليس ارتفاعًا دوريًا تقليديًا، بل تحوّل طويل الأجل. الطلب المركزي “اللاصق”، وتضخم المخاطر المالية، وازدياد المخاوف من تآكل قيمة العملات الورقية، كلها عوامل تبني سوقًا صاعدة متعددة السنوات.

الذهب اليوم لا يكتفي بالأداء القوي، بل يتحول تدريجيًا إلى أداة التحوط العالمية المفضّلة ضد المخاطر السياسية والنقدية. وهذا يعيد تشكيل خريطة الملاذات الآمنة في الاقتصاد العالمي
$LTC $AAVE
#GOLD #TrendingTopic #

‏جلسة تصوير لفريق الرئيس ترامب في صحيفة VANITY FAIR :

- سوزي وايلز، رئيسة الموظفين
- نائب الرئيس جي دي فانس
- وزير الخارجية ماركو روبيو

- ستيفن ميلر، مستشار الأمن الداخلي
- دان سكافينو، مستشار الاتصالات بالبيت الأبيض
- كارولين ليفيت، المتحدثة باسم البيت الأبيض
- جيمس بلير، مساعد الرئيس
$XRP
$TRUMP
$FORM
#TrumpTariffs #CPIWatch #FOMCWatch #BinanceHODLerMorpho

ليس مجرد حركة سعرية عابرة، بل يعكس تحوّلًا هيكليًا مهمًا في سوق المعادن النفيسة والصناعية معًا.
أولًا: صدمة العرض
سوق البلاتين يعاني منذ سنوات من اختناقات هيكلية في جانب العرض، خصوصًا في جنوب أفريقيا التي تمثل العمود الفقري للإنتاج العالمي. تراجع الاستثمارات، مشاكل الطاقة، والاضطرابات التشغيلية أدت إلى عجز متكرر في السوق، ومع أي تحسن في الطلب يتحول هذا العجز مباشرة إلى ضغط صعودي على الأسعار.
ثانيًا: عودة الطلب الصناعي
على عكس الذهب، البلاتين معدن صناعي بامتياز:
• يُستخدم في أنظمة تقليل الانبعاثات.
• يدخل في صناعات الهيدروجين والخلايا الوقودية.
• يرتبط صعوده بالتحول الطاقي بقدر يفوق العوامل الجيوسياسية.
اللافت أن البلاتين يستفيد اليوم من إعادة تسعير دوره في الاقتصاد الأخضر، بعد سنوات من التهميش لصالح البلاديوم.
ثالثًا: العامل الاستثماري
لفترة طويلة، كان البلاتين يتداول بخصم كبير مقارنة بالذهب. هذا الخصم جذب:
• صناديق استثمار تبحث عن “القيمة”.
• مستثمرين يراهنون على تقارب سعري بين البلاتين والذهب على المدى المتوسط.
الاختراق السعري الأخير يؤكد أن السوق بدأ فعليًا في إعادة تقييم المعدن.
رابعًا: ماذا بعد؟
الأسعار الحالية قد تشهد تصحيحات قصيرة الأجل، لكن الصورة الكبرى تشير إلى:
• سوق يعاني من عجز هيكلي.
• طلب صناعي مرشح للنمو.
• اهتمام استثماري متزايد.
بمعنى آخر، نحن لا نرى مجرد قمة سعرية، بل بداية مرحلة جديدة في دورة البلاتين.
الخلاصة:
من يتعامل مع البلاتين كذهب “أرخص” يفوته جوهر القصة. البلاتين اليوم يقف عند تقاطع نادر بين:
الندرة، الصناعة، والتحول الطاقي.
وهنا تبدأ القصة الحقيقية
$BTC $FORM $JUP
#FOMCWatch #TrumpTariffs #BinanceBlockchainWeek #BinancehodlerSOMI

عبر overnight repos ليس حدثًا تقنيًا عابرًا، بل رسالة واضحة من سوق المال إلى صانع السياسة النقدية.
عمليات الريبو ليست “تحفيزًا نقديًا” بالمعنى التقليدي، لكنها مقياس حساس للتوتر الكامن في النظام المالي. عندما يرتفع الطلب عليها، فهذا يعني أن البنوك والمؤسسات المالية:
• تعطي أولوية للسيولة الفورية.
• أو تعاني من ضغوط مؤقتة في التمويل قصير الأجل.
• أو تعيد تسعير المخاطر بسرعة.
لماذا هذا مهم الآن؟
حجم هذه العملية يُعد من الأكبر منذ جائحة كوفيد، بل ويتجاوز مستويات شوهدت خلال فترات تاريخية حساسة مثل فقاعة الدوت كوم. هذا لا يعني بالضرورة أزمة وشيكة، لكنه يشير إلى أن:
• أسواق التمويل قصيرة الأجل لم تعد تعمل بسلاسة كاملة.
• أسعار الفائدة المرتفعة بدأت تضغط على هوامش السيولة.
• النظام المصرفي أصبح أكثر حساسية لأي صدمة صغيرة.
التناقض اللافت
في الوقت الذي يتحدث فيه الفيدرالي عن “تشديد نقدي” و”إبقاء الفائدة مرتفعة لفترة أطول”، نراه عمليًا يتدخل لضمان استقرار السيولة اليومية. هذا التناقض يعكس واقعًا مهمًا:
التشديد ممكن نظريًا، لكن الاستقرار المالي له الأولوية دائمًا.
ماذا نقرأ بين السطور؟
• السياسة النقدية دخلت مرحلة إدارة مخاطر دقيقة، لا مرحلة قرارات حادة.
• أي صدمة في الأسواق (سندات، بنوك، أو أصول مخاطرة) قد تُقابل بتدخلات سيولة سريعة.
• الحديث عن “تشديد طويل الأمد” يجب أن يُقرأ دائمًا بجانب ميزان السيولة، لا أسعار الفائدة فقط.
الخلاصة
عندما يبدأ الفيدرالي بضخ سيولة بهذا الحجم، فالسؤال الحقيقي ليس: هل هناك أزمة؟
بل: أين يتراكم التوتر الذي لا نراه بعد؟
في الأسواق، السيولة لا تتحرك عبثًا… بل تسبق الأحداث دائمًا
$XRP $BNB $ZEN
#FOMCWatch #WriteToEarnUpgrade #BinancehodlerSOMI #TRUMP

​لطالما ساد الاعتقاد بأن العوامل الأساسية للشركة (Fundamental) تهيمن على اختيار الأسهم عندما تكون فترة الاحتفاظ تمتد لعدة سنوات. هذا صحيح.
​ولكن ما هو لافت للنظر هو كيف ارتفعت أهمية العوامل الكلية (Macro Factors) بشكل كبير عندما تقل فترة الاحتفاظ إلى 6-12 شهرًا.
​💡 وقد أظهرت الأبحاث أن متوسط فترة الاحتفاظ بالأسهم قد تحول بشكل جذري ليقف الآن عند حوالي 6 أشهر فقط!
​ماذا يعني هذا للمستثمرين؟
​هذا الأفق الزمني القصير (6 أشهر) يعني أن:
​الدورة الاقتصادية (Economic Cycle).
​أسعار الفائدة (Rates).
​الظروف المالية العامة (Financial Conditions).
​كل هذه العوامل أصبحت أكثر أهمية بكثير من الأسهم الفردية.
​بينما يتخصص المستثمرون الأساسيون في توقع الأرباح (التي تتغير ببطء)، فإن العوائد على المدى القصير تُقاد بالتحولات في نسبة السعر إلى الأرباح (P/E Ratio). وهناك أدلة كثيرة على أن نسب P/E حساسة للغاية للدورة الاقتصادية وأسعار الفائدة والعوامل الكلية الأخرى.
​🤔 ولكن ما الذي يقف وراء هذا الانكماش الكبير في فترة الاحتفاظ؟
​الجواب يكمن في تحول سلوك المستثمرين عبر العقود:
​تقديري هو أن هذا التغيير مدفوع جزئيًا بتركيز كبار المخصصين ومالكي الأصول على إدارة المخاطر السلبية الأكثر انضباطًا.
​أصبح الهدف هو نسب شارب (Sharpe Ratios) أعلى بدلاً من التركيز على إجمالي العائد (Total Return) فحسب.
​شاركوني آراءكم: ما هي محركات هذا التحول الهائل في استراتيجيات الاستثمار وفترات الاحتفاظ؟
$PAXG $ZEC $FOLKS
​#WriteToEarnUpgrade #BinancehodlerSOMI #BinanceBlockchainWeek