اليكم ما حدث
دخلت جي بي مورجان اللعبة حيث
بدأت بإعادة نشر تقارير مثيرة للقلق حول شركة مايكل سايلور، ما خلق حالة من الشك وعدم اليقين لدى المستثمرين.
أعقبت ذلك بخطوة مؤثرة برفع متطلبات الهامش على سهم MSTR إلى مستوى مرتفع، مع الضغط لمنعه من دخول المؤشرات، وهو ما زاد الضغط البيعي.
هذه الإجراءات أدت إلى هبوط يقترب من 35% في أسعار البيتكوين وسهم MSTR
في الوقت الذي كانت جي بي مورجان تستفيد من مواقعها البيعية خلال الموجة الهابطة.
وعندما لامس السوق القاع في 25 نوفمبر، أعلنت المؤسسة بهدوء عن إصدار أداة استثمارية جديدة مرتبطة بالببتكوين عن طريق صندوق بلاك روك واستغلوا الهبوط بالشراء
اللعبة
خلق ضجة إعلامية دفع الأسعار للهبوط تخويف المستثمرين الأفراد دخول المؤسسات لاقتناص الأسعار المنخفضة وتحقيق أرباح مضاعفة لاحقاً.
هذه الخطوات تمثل النموذج التقليدي لأسلوب وول ستريت في هزّ السوق قبل بداية موجة صعود جديدة.#استثمار_رقمي
#PassiveIncomeRevolution #richlife #MoneyTips #العملات_الرقمية
