🚨 تشير البيانات إلى أن الشركات الكبرى في مجال الذكاء الاصطناعي، مثل NVDA وTSLA وMSFT، تشهد نموًا ملحوظًا في التجارة والتكنولوجيا. هذا يعكس زيادة في الاستثمارات والابتكارات، مما يعزز من المنافسة في السوق. من المتوقع أن تؤدي هذه الديناميكيات إلى تحسين الكفاءة وزيادة الإنتاجية في مختلف القطاعات الاقتصادية.
🚨 تشير مصادر إلى أن العلاقات الوثيقة بين إيلون ماسك ومؤسسة مورغان ستانلي تمنح البنك ميزة تنافسية في الاكتتاب العام لشركة سبيس إكس.
هذه الروابط قد تعزز من قدرة مورغان ستانلي على جذب المستثمرين وتقديم استشارات مالية فعالة، مما يساهم في نجاح الاكتتاب وزيادة القيمة السوقية للشركة. 💥💥💥 $BTC
رويترز: أمريكا: المحكمة العليا في ولاية ديلاوير تعيد حزمة التعويضات التي حصل عليها "إيلون ماسك" من شركة "تسلا" عام 2018، التي كانت تقدر حينها بـ56 مليار دولار، وذلك بعد ما يقرب من عامين من إلغاء محكمة أدنى لها باعتبار الصفقة غير معقولة، لكن المحكمة العليا اعتبرت إلغاء التعويض غير عادل، وتبلغ حزمة التعويض الآن نحو 139 مليار دولار استناداً إلى سعر سهم "تسلا" عند إغلاق جلسة يوم أمس الجمعة
🚨 لا يزال المستثمرون غير متحمسين لقطاع الفنادق، ولكن 78% من الشركات المدرجة في BEDZ قد تفوقت على مؤشر S&P 500 منذ إعلان الأرباح. وقد شهدت هذه المجموعة تدفقًا من الأموال قبل حدوث اختراق محتمل. من بين الشركات التي حققت أداءً جيدًا نجد XHR وVIK وMAR وH وEXPE وPEB وNCLH وAPLE وRHP وHST وHLT وBKNG وGLPI وWH وMCRI وBYD وCHH وRCL. بينما كانت الشركات المتخلفة تشمل TH وTCOM وVICI وINN
تم نقل كارولين إليسون، الرئيسة السابقة لشركة Alameda Research، من السجن إلى مركز إعادة تأهيل.
كانت إليسون قد حُكم عليها في نوفمبر 2024 بالسجن لمدة عامين بتهمة الاحتيال على مستثمري منصة #FTX، لكنها قضت 11 شهرًا فقط قبل نقلها في أكتوبر 2025، وفقًا لتقرير Business Insider.
ولا تزال تحت الإقامة الجبرية في مركز تأهيلي، ومن المقرر أن تُفرج عنها في فبراير 2026، أي قبل موعدها المحدد بـ تسعة أشهر.
أصبح الذكاء الاصطناعي أحد أبرز العوامل لارتفاع ديون الشركات عالميًا.
إصدار السندات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي في 🇺🇸 #الولايات_المتحدة قفز بمقدار 145 مليار دولار على أساس سنوي، ليصل إلى مستوى قياسي بلغ 220 مليار دولار في عام 2025.
🏛 رئيس الاحتياطي الفدرالي في نيويورك، جون ويليامز، يقول إن "عوامل فنية" ربما شوّهت بيانات التضخم الأميركي لشهر نوفمبر/ تشرين الثاني، مما أدى إلى انخفاض المؤشر الرئيسي عن مستواه الطبيعي.