Binance Square

sabry1948

Giao dịch mở
Trader tần suất thấp
{thời gian} năm
50 Đang theo dõi
370 Người theo dõi
2.0K+ Đã thích
1.6K+ Đã chia sẻ
Tất cả nội dung
Danh mục đầu tư
--
Dịch
انهيار الفضة بنسبة تزيد عن 15% بعد سلسلة قياسية بسبب رفع الهامش الذي أثار عمليات بيع انهارت أسعار الفضة بشكل حاد يوم الاثنين، منخفضة بنسبة تزيد عن 15% بعد أن وصلت إلى أعلى مستويات قياسية جديدة فوق 84 دولاراً للأونصة قبل يوم واحد فقط. انخفض المعدن مؤقتاً قريباً من 70 دولاراً خلال اليوم قبل أن يتعافى جزئياً ليستقر حول 72 دولاراً، في واحدة من أعنف التراجعات التي شهدها سوق المعادن الثمينة هذا العام. قبل عملية البيع الشديدة، تجاوزت الفضة مستوى 84 دولاراً يوم الأحد، محققة ارتفاعاً مذهلاً بنسبة تزيد عن 145% خلال العام الماضي. تسارعت وتيرة المكاسب بشكل كبير في الفترة الأخيرة، مما جذب رأس المال التكهني والرافعة المالية العالية، لكن هذا الارتفاع السريع ترك السوق عرضة للتصحيح القاسي بمجرد تغير الظروف. السبب الرئيسي: رفع متطلبات الهامش من قبل CME Group كان المحفز الرئيسي للانهيار هو قرار مجموعة CME (بورصة شيكاغو التجارية) برفع متطلبات الهامش الأولية لعقود الفضة الآجلة لشهر مارس 2026 إلى حوالي 25,000 دولار للعقد الواحد (زيادة بنسبة 13.6% من المستوى السابق البالغ 22,000 دولار). دخل التعديل حيز التنفيذ يوم الاثنين، وجاء كجزء من مراجعة روتينية مرتبطة بالتقلبات المرتفعة. أجبر هذا التغيير المتداولين المعتمدين على الرافعة المالية على إغلاق مراكزهم بسرعة لتلبية المتطلبات الجديدة، مما أدى إلى سلسلة من التصفيات القسرية وتضخيم الضغط الهبوطي بشكل كبير. يُذكر أن هذا كان التعديل الثاني خلال أقل من أسبوعين، مما زاد التكلفة بشكل كبير للمتداولين الصغار والمؤسسات المتوسطة مقارنة ببداية العام. امتداد الانهيار إلى باقي المعادن الثمينة لم تقتصر عمليات البيع على الفضة، بل امتدت إلى مجمع المعادن الثمينة بأكمله مع تبخر الرغبة في المخاطرة: - الذهب تراجع بنسبة قريبة من 5% ليصل إلى حوالي 4,325 دولاراً للأونصة. - النحاس انخفض بنسبة قريبة من 5% إلى 5.57 دولار. - البلاتين انهار بنسبة تزيد عن 14%، من أعلى مستوى مبكر قريب من 2,572 دولاراً إلى حوالي 2,120 دولاراً. - البلاديوم سجل أكبر خسارة بنسبة تزيد عن 16%، من حوالي 1,930 دولاراً إلى قريب من 1,600 دولار. عودة مخاوف التقلبات مع بقاء النظرة طويلة الأمد إيجابية أدى الانعكاس المفاجئ إلى إعادة إشعال المخاوف بشأن التقلبات بعد أشهر من الارتفاع المتواصل. حذر بعض المحللين من أن الارتفاع كان مفرطاً ومتوتراً بسبب زيادة التموضع التكهني بشكل كبير. ومع ذلك، يبقى بعض المستثمرين والمحللين متفائلين على المدى الطويل، مشيرين إلى أن المواضيع الأساسية لم تتغير: ظروف نقدية أكثر تيسراً، عدم يقين مالي، مخاطر جيوسياسية مستمرة، وطلب تنويعي متزايد على المعادن الثمينة كملاذ آمن. يُنظر إلى التصحيح الحالي كـ"إعادة ضبط" ضرورية بعد الارتفاع البارابولي، مع توقعات باستمرار الدعم الأساسي من الطلب الصناعي (مثل الطاقة الشمسية والسيارات الكهربائية) في 2026. يُذكر أن هذا التصرف من CME يعيد إلى الأذهان أحداثاً تاريخية مثل "الخميس الفضي" في 1980 أو تدخلات 2011 التي أدت إلى انهيارات حادة بعد ارتفاعات قوية. إخلاء مسؤولية: المحتوى لأغراض إعلامية فقط ولا يُعتبر نصيحة مالية. يُنصح بالبحث الذاتي قبل أي قرار استثماري. @Binance_Square_Official

انهيار الفضة بنسبة تزيد عن 15% بعد سلسلة قياسية بسبب رفع الهامش الذي أثار عمليات بيع

انهارت أسعار الفضة بشكل حاد يوم الاثنين، منخفضة بنسبة تزيد عن 15% بعد أن وصلت إلى أعلى مستويات قياسية جديدة فوق 84 دولاراً للأونصة قبل يوم واحد فقط. انخفض المعدن مؤقتاً قريباً من 70 دولاراً خلال اليوم قبل أن يتعافى جزئياً ليستقر حول 72 دولاراً، في واحدة من أعنف التراجعات التي شهدها سوق المعادن الثمينة هذا العام.

قبل عملية البيع الشديدة، تجاوزت الفضة مستوى 84 دولاراً يوم الأحد، محققة ارتفاعاً مذهلاً بنسبة تزيد عن 145% خلال العام الماضي. تسارعت وتيرة المكاسب بشكل كبير في الفترة الأخيرة، مما جذب رأس المال التكهني والرافعة المالية العالية، لكن هذا الارتفاع السريع ترك السوق عرضة للتصحيح القاسي بمجرد تغير الظروف.
السبب الرئيسي: رفع متطلبات الهامش من قبل CME Group

كان المحفز الرئيسي للانهيار هو قرار مجموعة CME (بورصة شيكاغو التجارية) برفع متطلبات الهامش الأولية لعقود الفضة الآجلة لشهر مارس 2026 إلى حوالي 25,000 دولار للعقد الواحد (زيادة بنسبة 13.6% من المستوى السابق البالغ 22,000 دولار). دخل التعديل حيز التنفيذ يوم الاثنين، وجاء كجزء من مراجعة روتينية مرتبطة بالتقلبات المرتفعة.
أجبر هذا التغيير المتداولين المعتمدين على الرافعة المالية على إغلاق مراكزهم بسرعة لتلبية المتطلبات الجديدة، مما أدى إلى سلسلة من التصفيات القسرية وتضخيم الضغط الهبوطي بشكل كبير. يُذكر أن هذا كان التعديل الثاني خلال أقل من أسبوعين، مما زاد التكلفة بشكل كبير للمتداولين الصغار والمؤسسات المتوسطة مقارنة ببداية العام.
امتداد الانهيار إلى باقي المعادن الثمينة
لم تقتصر عمليات البيع على الفضة، بل امتدت إلى مجمع المعادن الثمينة بأكمله مع تبخر الرغبة في المخاطرة:
- الذهب تراجع بنسبة قريبة من 5% ليصل إلى حوالي 4,325 دولاراً للأونصة.
- النحاس انخفض بنسبة قريبة من 5% إلى 5.57 دولار.
- البلاتين انهار بنسبة تزيد عن 14%، من أعلى مستوى مبكر قريب من 2,572 دولاراً إلى حوالي 2,120 دولاراً.
- البلاديوم سجل أكبر خسارة بنسبة تزيد عن 16%، من حوالي 1,930 دولاراً إلى قريب من 1,600 دولار.
عودة مخاوف التقلبات مع بقاء النظرة طويلة الأمد إيجابية
أدى الانعكاس المفاجئ إلى إعادة إشعال المخاوف بشأن التقلبات بعد أشهر من الارتفاع المتواصل. حذر بعض المحللين من أن الارتفاع كان مفرطاً ومتوتراً بسبب زيادة التموضع التكهني بشكل كبير.
ومع ذلك، يبقى بعض المستثمرين والمحللين متفائلين على المدى الطويل، مشيرين إلى أن المواضيع الأساسية لم تتغير: ظروف نقدية أكثر تيسراً، عدم يقين مالي، مخاطر جيوسياسية مستمرة، وطلب تنويعي متزايد على المعادن الثمينة كملاذ آمن. يُنظر إلى التصحيح الحالي كـ"إعادة ضبط" ضرورية بعد الارتفاع البارابولي، مع توقعات باستمرار الدعم الأساسي من الطلب الصناعي (مثل الطاقة الشمسية والسيارات الكهربائية) في 2026.
يُذكر أن هذا التصرف من CME يعيد إلى الأذهان أحداثاً تاريخية مثل "الخميس الفضي" في 1980 أو تدخلات 2011 التي أدت إلى انهيارات حادة بعد ارتفاعات قوية.
إخلاء مسؤولية: المحتوى لأغراض إعلامية فقط ولا يُعتبر نصيحة مالية. يُنصح بالبحث الذاتي قبل أي قرار استثماري.
@Binance Square Official
Dịch
مؤسس Arch Public المشارك يقول إن Crypto Twitter أصبح هادئاً مع استمرار أسعار العملات المشفرة في التداول الجانبي وتزايد الشعور بالكآبة في السوق، يبحث بعض المستثمرين عن شخص أو شيء يُلقى عليه اللوم. لكن وفقاً لأندرو باريش، المؤسس المشارك لشركة Arch Public، القصة الحقيقية تكمن في التقدم المستمر الذي يحدث تحت السطح، خاصة بين المؤسسات المالية الكبرى مثل JPMorgan Chase. باريش: التوكنة أصبحت مجرد نقطة حديث الآن في حديثه مع مقدم برنامج TheStreet Roundtable سكوت ميلكر، أشار باريش إلى أن عملاق البنوك JPMorgan يواصل تجربة تقنية البلوكشين كإشارة على أن التمويل التقليدي يتقدم بغض النظر عن تقلبات السوق. قال باريش: "JPMorgan يحاول تجربة أصول مشفرة مختلفة لاستكشاف ما يريد بناءه... لذا هذه الأمور تستمر في الحدوث." حصاد الخسائر الضريبية خلال انهيار السوق بالنسبة للمؤمنين طويل الأمد، يرى باريش أن انهيارات السوق قد تمثل فرصة فعلية. إذا قررت أن هناك فائزين خلال السنوات الـ2-6 القادمة مع إعادة ترتيب عالم التمويل لسككه وبنيته التحتية، فالآن فرصة رائعة لاختيار 8-10 أصول، ومنها 4-6 ستكون الفائزة، حسب قوله. لاحظ ميلكر أن المستثمرين الذين يشعرون بالإحباط - خاصة من اشتروا قرب القمم - يمكنهم اتخاذ خطوات عملية، مثل استراتيجية حصاد الخسائر الضريبية، والتي تظل ميزة فريدة في أسواق العملات المشفرة بسبب عدم وجود قواعد واضحة لـ"غسل البيع" (wash-sale rules) على الأصول الرقمية الأصلية. حصاد الخسائر الضريبية هو استراتيجية استثمارية يتم فيها بيع الأصول التي انخفضت قيمتها بخسارة لتعويض ضرائب مكاسب رأس المال على الاستثمارات الرابحة، مما يقلل من العبء الضريبي الكلي. مثالاً: إذا اشترى شخص ما بيتكوين بسعر 125,000 دولار، يمكنه بيعه بسعر 85,000 دولار، ثم إعادة شرائه فوراً، وتسجيل خسارة 40,000 دولار (ليس نصيحة ضريبية). أضاف باريش أن الخسائر في العملات البديلة غالباً ما تكون أكبر، مما يعزز تأثير هذه الاستراتيجية. قال: "غسل البيع في العملات المشفرة هو ميزة ضريبية مضاعفة القوة مرتبطة بالكريبتو، وهي أمر رائع حقاً." ومع ذلك، لا تنطبق هذه الميزة على صناديق الاستثمار المتداولة في العملات المشفرة (ETFs)، حيث يتفق الاثنان على أن مرونة غسل البيع مقتصرة على الأصول المشفرة الأصلية فقط، وليس المنتجات الاستثمارية المنظمة. غرفة الصدى في Crypto Twitter أصبحت صامتة بالإضافة إلى الاستراتيجيات، شدد باريش على أن الإيمان طويل الأمد يُبنى على الأساسيات، وليس على الرسوم البيانية اليومية. استشهد بما يُبنى حالياً، وكيفية بنائه، وسرعة التطوير كأسباب لالتزام الكثيرين بالمجال. ومع ذلك، يمكن أن يكون الصمت الحالي داخل مجتمع الكريبتو مرهقاً نفسياً. قارن باريش البيئة الهادئة في Crypto Twitter اليوم بحبس شخص في غرفة مبطنة في مصحة عقلية. قال: "من شيء أن تُحبس في سجن مع أشخاص لا تحبهم. ومن شيء آخر أن تُحبس في غرفة مطاطية في مصحة عقلية. ستجن بسرعة كبيرة جداً." ومع ذلك، تستمر التحولات الكبيرة في الحدوث. بينما تواصل مؤسسات مثل JPMorgan تجربة بنية البلوكشين، قد تكون أسس المرحلة التالية للعملات المشفرة قد بدأت تتشكل بالفعل. @Binance_Square_Official

مؤسس Arch Public المشارك يقول إن Crypto Twitter أصبح هادئاً

مع استمرار أسعار العملات المشفرة في التداول الجانبي وتزايد الشعور بالكآبة في السوق، يبحث بعض المستثمرين عن شخص أو شيء يُلقى عليه اللوم.
لكن وفقاً لأندرو باريش، المؤسس المشارك لشركة Arch Public، القصة الحقيقية تكمن في التقدم المستمر الذي يحدث تحت السطح، خاصة بين المؤسسات المالية الكبرى مثل JPMorgan Chase.
باريش: التوكنة أصبحت مجرد نقطة حديث الآن
في حديثه مع مقدم برنامج TheStreet Roundtable سكوت ميلكر، أشار باريش إلى أن عملاق البنوك JPMorgan يواصل تجربة تقنية البلوكشين كإشارة على أن التمويل التقليدي يتقدم بغض النظر عن تقلبات السوق.
قال باريش: "JPMorgan يحاول تجربة أصول مشفرة مختلفة لاستكشاف ما يريد بناءه... لذا هذه الأمور تستمر في الحدوث."
حصاد الخسائر الضريبية خلال انهيار السوق
بالنسبة للمؤمنين طويل الأمد، يرى باريش أن انهيارات السوق قد تمثل فرصة فعلية.
إذا قررت أن هناك فائزين خلال السنوات الـ2-6 القادمة مع إعادة ترتيب عالم التمويل لسككه وبنيته التحتية، فالآن فرصة رائعة لاختيار 8-10 أصول، ومنها 4-6 ستكون الفائزة، حسب قوله.
لاحظ ميلكر أن المستثمرين الذين يشعرون بالإحباط - خاصة من اشتروا قرب القمم - يمكنهم اتخاذ خطوات عملية، مثل استراتيجية حصاد الخسائر الضريبية، والتي تظل ميزة فريدة في أسواق العملات المشفرة بسبب عدم وجود قواعد واضحة لـ"غسل البيع" (wash-sale rules) على الأصول الرقمية الأصلية.
حصاد الخسائر الضريبية هو استراتيجية استثمارية يتم فيها بيع الأصول التي انخفضت قيمتها بخسارة لتعويض ضرائب مكاسب رأس المال على الاستثمارات الرابحة، مما يقلل من العبء الضريبي الكلي.
مثالاً: إذا اشترى شخص ما بيتكوين بسعر 125,000 دولار، يمكنه بيعه بسعر 85,000 دولار، ثم إعادة شرائه فوراً، وتسجيل خسارة 40,000 دولار (ليس نصيحة ضريبية).
أضاف باريش أن الخسائر في العملات البديلة غالباً ما تكون أكبر، مما يعزز تأثير هذه الاستراتيجية.
قال: "غسل البيع في العملات المشفرة هو ميزة ضريبية مضاعفة القوة مرتبطة بالكريبتو، وهي أمر رائع حقاً."
ومع ذلك، لا تنطبق هذه الميزة على صناديق الاستثمار المتداولة في العملات المشفرة (ETFs)، حيث يتفق الاثنان على أن مرونة غسل البيع مقتصرة على الأصول المشفرة الأصلية فقط، وليس المنتجات الاستثمارية المنظمة.
غرفة الصدى في Crypto Twitter أصبحت صامتة
بالإضافة إلى الاستراتيجيات، شدد باريش على أن الإيمان طويل الأمد يُبنى على الأساسيات، وليس على الرسوم البيانية اليومية. استشهد بما يُبنى حالياً، وكيفية بنائه، وسرعة التطوير كأسباب لالتزام الكثيرين بالمجال.
ومع ذلك، يمكن أن يكون الصمت الحالي داخل مجتمع الكريبتو مرهقاً نفسياً. قارن باريش البيئة الهادئة في Crypto Twitter اليوم بحبس شخص في غرفة مبطنة في مصحة عقلية.
قال: "من شيء أن تُحبس في سجن مع أشخاص لا تحبهم. ومن شيء آخر أن تُحبس في غرفة مطاطية في مصحة عقلية. ستجن بسرعة كبيرة جداً."
ومع ذلك، تستمر التحولات الكبيرة في الحدوث.
بينما تواصل مؤسسات مثل JPMorgan تجربة بنية البلوكشين، قد تكون أسس المرحلة التالية للعملات المشفرة قد بدأت تتشكل بالفعل.
@Binance Square Official
Dịch
الهجمات الإلكترونية على العملات المشفرة أصبحت مصدر دخل رئيسي لكوريا الشمالية أصبحت عمليات القرصنة والسرقة الإلكترونية للعملات المشفرة واحدة من أهم مصادر الدخل غير الشرعية لكوريا الشمالية، حيث تعتمد عليها بشدة لتمويل برنامجها النووي والصاروخي في ظل العقوبات الدولية الخانقة. وفقاً لتقديرات حديثة صادرة عن شركات تحليل بلوكشين وتقارير استخباراتية غربية، نجحت مجموعات القراصنة التابعة لكوريا الشمالية (خاصة مجموعة لازاروس ومجموعات فرعية مثل APT38 وAndariel) في سرقة أكثر من 1.34 مليار دولار من العملات المشفرة خلال عام 2025 فقط، وهو رقم يمثل زيادة كبيرة مقارنة بالسنوات السابقة. في الفترة من 2017 حتى نهاية 2025، يُقدر إجمالي المبالغ المسروقة من قبل كوريا الشمالية عبر هجمات العملات الرقمية بحوالي 6.3 إلى 6.8 مليار دولار، مما يجعل هذه النشاطات أحد أكبر مصادر الإيرادات الأجنبية للنظام الكوري الشمالي بعد تجارة الأسلحة والمخدرات والعمالة المُصدّرة. أبرز الهجمات في 2025: - هجوم على بورصة Bybit في فبراير: سرقة تقدر بنحو 1.4 مليار دولار (أكبر هجوم فردي في تاريخ العملات المشفرة) - اختراق منصة WazirX الهندية: حوالي 235 مليون دولار - هجمات متعددة على بروتوكولات DeFi صغيرة ومتوسطة: جمعت أكثر من 180 مليون دولار إضافية - سرقة من محافظ خاصة ومشاريع NFT وGameFi: تقدر بحوالي 120-150 مليون دولار كيفية غسيل الأموال: تستخدم كوريا الشمالية تقنيات متطورة للغاية لتبييض الأموال المسروقة، منها: - خلاطات العملات المتقدمة (Tornado Cash وما شابهها قبل الحظر، ثم بدائل لامركزية جديدة) - استخدام سلاسل بلوكشين ذات خصوصية عالية (Monero، Zcash، وأحياناً شبكات جديدة مثل Secret Network) - تحويل الأصول المسروقة إلى عملات مستقرة ثم إلى عملات فيات عبر بورصات غير منظمة في آسيا الجنوبية الشرقية - تقسيم المبالغ الكبيرة إلى آلاف المعاملات الصغيرة عبر مئات العناوين - استخدام بورصات مركزية في دول ذات رقابة ضعيفة (بعضها في جنوب شرق آسيا وشرق أوروبا) تقييم الخبراء: قال مدير شركة Chainalysis التنفيذي جوناثان ليفين: "في 2025، أصبحت كوريا الشمالية أكثر كفاءة وسرعة في تنفيذ الهجمات وغسل الأموال مما كانت عليه في أي وقت مضى. هذه لم تعد مجرد عمليات قرصنة عرضية، بل أصبحت برنامجاً منظماً على مستوى الدولة يُدار باحترافية عالية." التحديات أمام الجهات التنظيمية: - صعوبة تتبع المعاملات على الشبكات ذات الخصوصية العالية - استمرار وجود بورصات غير مرخصة تقبل عمليات غسيل كبيرة - محدودية التعاون الدولي بسبب العلاقات السياسية - تطور سريع في أدوات القراصنة الكوريين الشماليين مقارنة بسرعة تحديث أنظمة الرصد الخلاصة: في ظل استمرار العقوبات الاقتصادية الشديدة، تحولت سرقة العملات المشفرة إلى العمود الفقري لتمويل البرنامج النووي والصاروخي الكوري الشمالي. ومع تزايد حجم الهجمات وتحسن تقنيات الغسيل، يبدو أن هذا التهديد سيظل واحداً من أكبر التحديات أمام صناعة العملات الرقمية خلال السنوات القادمة.

الهجمات الإلكترونية على العملات المشفرة أصبحت مصدر دخل رئيسي لكوريا الشمالية

أصبحت عمليات القرصنة والسرقة الإلكترونية للعملات المشفرة واحدة من أهم مصادر الدخل غير الشرعية لكوريا الشمالية، حيث تعتمد عليها بشدة لتمويل برنامجها النووي والصاروخي في ظل العقوبات الدولية الخانقة.
وفقاً لتقديرات حديثة صادرة عن شركات تحليل بلوكشين وتقارير استخباراتية غربية، نجحت مجموعات القراصنة التابعة لكوريا الشمالية (خاصة مجموعة لازاروس ومجموعات فرعية مثل APT38 وAndariel) في سرقة أكثر من 1.34 مليار دولار من العملات المشفرة خلال عام 2025 فقط، وهو رقم يمثل زيادة كبيرة مقارنة بالسنوات السابقة.
في الفترة من 2017 حتى نهاية 2025، يُقدر إجمالي المبالغ المسروقة من قبل كوريا الشمالية عبر هجمات العملات الرقمية بحوالي 6.3 إلى 6.8 مليار دولار، مما يجعل هذه النشاطات أحد أكبر مصادر الإيرادات الأجنبية للنظام الكوري الشمالي بعد تجارة الأسلحة والمخدرات والعمالة المُصدّرة.
أبرز الهجمات في 2025:
- هجوم على بورصة Bybit في فبراير: سرقة تقدر بنحو 1.4 مليار دولار (أكبر هجوم فردي في تاريخ العملات المشفرة)
- اختراق منصة WazirX الهندية: حوالي 235 مليون دولار
- هجمات متعددة على بروتوكولات DeFi صغيرة ومتوسطة: جمعت أكثر من 180 مليون دولار إضافية
- سرقة من محافظ خاصة ومشاريع NFT وGameFi: تقدر بحوالي 120-150 مليون دولار
كيفية غسيل الأموال:
تستخدم كوريا الشمالية تقنيات متطورة للغاية لتبييض الأموال المسروقة، منها:
- خلاطات العملات المتقدمة (Tornado Cash وما شابهها قبل الحظر، ثم بدائل لامركزية جديدة)
- استخدام سلاسل بلوكشين ذات خصوصية عالية (Monero، Zcash، وأحياناً شبكات جديدة مثل Secret Network)
- تحويل الأصول المسروقة إلى عملات مستقرة ثم إلى عملات فيات عبر بورصات غير منظمة في آسيا الجنوبية الشرقية
- تقسيم المبالغ الكبيرة إلى آلاف المعاملات الصغيرة عبر مئات العناوين
- استخدام بورصات مركزية في دول ذات رقابة ضعيفة (بعضها في جنوب شرق آسيا وشرق أوروبا)
تقييم الخبراء:
قال مدير شركة Chainalysis التنفيذي جوناثان ليفين:
"في 2025، أصبحت كوريا الشمالية أكثر كفاءة وسرعة في تنفيذ الهجمات وغسل الأموال مما كانت عليه في أي وقت مضى. هذه لم تعد مجرد عمليات قرصنة عرضية، بل أصبحت برنامجاً منظماً على مستوى الدولة يُدار باحترافية عالية."
التحديات أمام الجهات التنظيمية:
- صعوبة تتبع المعاملات على الشبكات ذات الخصوصية العالية
- استمرار وجود بورصات غير مرخصة تقبل عمليات غسيل كبيرة
- محدودية التعاون الدولي بسبب العلاقات السياسية
- تطور سريع في أدوات القراصنة الكوريين الشماليين مقارنة بسرعة تحديث أنظمة الرصد
الخلاصة:
في ظل استمرار العقوبات الاقتصادية الشديدة، تحولت سرقة العملات المشفرة إلى العمود الفقري لتمويل البرنامج النووي والصاروخي الكوري الشمالي. ومع تزايد حجم الهجمات وتحسن تقنيات الغسيل، يبدو أن هذا التهديد سيظل واحداً من أكبر التحديات أمام صناعة العملات الرقمية خلال السنوات القادمة.
Dịch
إيثريوم كان الرائد في تدفقات القيمة خلال عام 2025 دعا سلسلة إيثريوم أكبر تدفقات صافية في عام 2025، حيث أصبحت مركزاً لسيولة الديفاي عالية القيمة التي عادت إلى الطبقة الرئيسية من سلاسل الطبقة الثانية الأخرى. رغم نمو نشاط الديفاي على سلاسل أخرى، إلا أن نظام إيثريوم البيئي استعاد أكبر حصة من السيولة على شبكته الرئيسية (L1). سجلت شبكة إيثريوم تدفقات صافية بقيمة 4.2 مليار دولار خلال عام 2025، رغم التحولات المؤقتة للسيولة نحو سلاسل أخرى. على المدى الطويل، ظلت إيثريوم مركزاً رئيسياً لأنشطة الربط (bridging). تستعد إيثريوم لإنهاء عام 2025 بأكثر من 4.2 مليار دولار كتدفقات صافية، بينما تخلت السيولة عن سلسلة أربيتروم (L2)، التي سجلت أكبر تدفقات خارجة. واصلت إيثريوم إضافة سيولة، مسجلة تدفقات واردة بقيمة 195 مليون دولار في الأسبوع الماضي. جاءت هايبرليكويد في المرتبة الثانية من حيث أكبر التدفقات الصافية، محتفظة بإضافة 2 مليار دولار إضافية خلال عام 2025. شهدت تدفقات النظام البيئي تحولات متعددة خلال العام، مما يشير إلى أن المتداولين لم يبحثوا عن سلسلة محددة، بل عن منصات تتمتع بتداول أكثر نشاطاً وسيولة أعلى. كما ذكرت كريبتوبوليتان سابقاً، سجلت إيثريوم أيضاً ذروة في إنشاء واستخدام العقود الذكية خلال عام 2025. بلغت تدفقات إيثريوم الإجمالية أكثر من 64 مليار دولار كتدفقات واردة ونحو 60 مليار دولار كتدفقات خارجة خلال العام الماضي، محتلة المركز الأول في تدفقات السيولة الإجمالية. السبب الرئيسي لهيمنة إيثريوم هو توافر الجسور (bridges) التي تربط السلاسل الأخرى بإيثريوم عادةً. كما ساهمت استخدام العملات المستقرة في جعل إيثريوم مركزاً رئيسياً للتسويات. بينما يمكن ربط العملات المستقرة بسلاسل أخرى للتداول، إلا أن النسخ المبنية على إيثريوم هي الأكثر سيولة. يقوم بعض المستخدمين بربط أصولهم إلى إيثريوم في المراحل النهائية، حيث تكون رموز ERC-20 ممثلة على نطاق واسع في البورصات وبروتوكولات الديفاي. حدث أحد أكبر التحولات في سيولة السلسلة حول حدث التصفية في 10 أكتوبر. منذ 12 أكتوبر فصاعداً، انخفضت حصة سلاسل الطبقة الثانية، مع عودة السيولة إلى إيثريوم. تم التخلي بسرعة عن البروتوكولات الأكثر مخاطرة على سلاسل L2، مما أدى إلى تدفقات إضافية على إيثريوم. اعتباراً من 29 ديسمبر، تمثل سلاسل L2 13.5% فقط من اقتصاد نظام إيثريوم البيئي، بينما تحمل الشبكة الرئيسية الجزء الأكبر من التطبيقات. أصبحت إيثريوم أكثر قابلية للاستخدام مع عودة رسوم الغاز إلى مستويات قياسية منخفضة. لا تزال سلاسل L2 تحمل أكبر عدد من المعاملات، أكثر من 93% من النشاط على السلسلة في النظام البيئي. ومع ذلك، تحمل الطبقة الأولى (L1) أكبر حصة من السيولة. تحمل سلاسل L2 فقط 8.8% من إجمالي عرض العملات المستقرة، بلغت ذروتها 18 مليار دولار. خلال الشهر الماضي، خسرت سلاسل L2 مليار دولار من سيولة العملات المستقرة مع انكماش السوق. كان التحدي الرئيسي لتبني إيثريوم هو تقلب سعر ETH. حتى 29 ديسمبر، سجل ETH خسارة صافية بنسبة 12.1%، بعد مسح أكثر من 29% في الربع الأخير. يتداول ETH حالياً عند 2930 دولار، مع تعافٍ مؤقت فوق 3000 دولار. تراوح ETH بين أعلى مستوى سنوي عند 4948 دولار وأدنى مستوى حول 1400 دولار. على مدار العام الماضي، شهد ETH شراء الحيتان وزيادة نشاط الإقراض في الديفاي، لكنه فشل في تحقيق التوقعات بالصعود إلى نطاق أعلى. @Binance_Square_Official $ETH #Ethereum

إيثريوم كان الرائد في تدفقات القيمة خلال عام 2025

دعا سلسلة إيثريوم أكبر تدفقات صافية في عام 2025، حيث أصبحت مركزاً لسيولة الديفاي عالية القيمة التي عادت إلى الطبقة الرئيسية من سلاسل الطبقة الثانية الأخرى.
رغم نمو نشاط الديفاي على سلاسل أخرى، إلا أن نظام إيثريوم البيئي استعاد أكبر حصة من السيولة على شبكته الرئيسية (L1). سجلت شبكة إيثريوم تدفقات صافية بقيمة 4.2 مليار دولار خلال عام 2025، رغم التحولات المؤقتة للسيولة نحو سلاسل أخرى. على المدى الطويل، ظلت إيثريوم مركزاً رئيسياً لأنشطة الربط (bridging).

تستعد إيثريوم لإنهاء عام 2025 بأكثر من 4.2 مليار دولار كتدفقات صافية، بينما تخلت السيولة عن سلسلة أربيتروم (L2)، التي سجلت أكبر تدفقات خارجة. واصلت إيثريوم إضافة سيولة، مسجلة تدفقات واردة بقيمة 195 مليون دولار في الأسبوع الماضي.
جاءت هايبرليكويد في المرتبة الثانية من حيث أكبر التدفقات الصافية، محتفظة بإضافة 2 مليار دولار إضافية خلال عام 2025. شهدت تدفقات النظام البيئي تحولات متعددة خلال العام، مما يشير إلى أن المتداولين لم يبحثوا عن سلسلة محددة، بل عن منصات تتمتع بتداول أكثر نشاطاً وسيولة أعلى.
كما ذكرت كريبتوبوليتان سابقاً، سجلت إيثريوم أيضاً ذروة في إنشاء واستخدام العقود الذكية خلال عام 2025.
بلغت تدفقات إيثريوم الإجمالية أكثر من 64 مليار دولار كتدفقات واردة ونحو 60 مليار دولار كتدفقات خارجة خلال العام الماضي، محتلة المركز الأول في تدفقات السيولة الإجمالية. السبب الرئيسي لهيمنة إيثريوم هو توافر الجسور (bridges) التي تربط السلاسل الأخرى بإيثريوم عادةً.
كما ساهمت استخدام العملات المستقرة في جعل إيثريوم مركزاً رئيسياً للتسويات. بينما يمكن ربط العملات المستقرة بسلاسل أخرى للتداول، إلا أن النسخ المبنية على إيثريوم هي الأكثر سيولة. يقوم بعض المستخدمين بربط أصولهم إلى إيثريوم في المراحل النهائية، حيث تكون رموز ERC-20 ممثلة على نطاق واسع في البورصات وبروتوكولات الديفاي.
حدث أحد أكبر التحولات في سيولة السلسلة حول حدث التصفية في 10 أكتوبر. منذ 12 أكتوبر فصاعداً، انخفضت حصة سلاسل الطبقة الثانية، مع عودة السيولة إلى إيثريوم.
تم التخلي بسرعة عن البروتوكولات الأكثر مخاطرة على سلاسل L2، مما أدى إلى تدفقات إضافية على إيثريوم. اعتباراً من 29 ديسمبر، تمثل سلاسل L2 13.5% فقط من اقتصاد نظام إيثريوم البيئي، بينما تحمل الشبكة الرئيسية الجزء الأكبر من التطبيقات.
أصبحت إيثريوم أكثر قابلية للاستخدام مع عودة رسوم الغاز إلى مستويات قياسية منخفضة. لا تزال سلاسل L2 تحمل أكبر عدد من المعاملات، أكثر من 93% من النشاط على السلسلة في النظام البيئي. ومع ذلك، تحمل الطبقة الأولى (L1) أكبر حصة من السيولة.
تحمل سلاسل L2 فقط 8.8% من إجمالي عرض العملات المستقرة، بلغت ذروتها 18 مليار دولار. خلال الشهر الماضي، خسرت سلاسل L2 مليار دولار من سيولة العملات المستقرة مع انكماش السوق.
كان التحدي الرئيسي لتبني إيثريوم هو تقلب سعر ETH. حتى 29 ديسمبر، سجل ETH خسارة صافية بنسبة 12.1%، بعد مسح أكثر من 29% في الربع الأخير.

يتداول ETH حالياً عند 2930 دولار، مع تعافٍ مؤقت فوق 3000 دولار. تراوح ETH بين أعلى مستوى سنوي عند 4948 دولار وأدنى مستوى حول 1400 دولار. على مدار العام الماضي، شهد ETH شراء الحيتان وزيادة نشاط الإقراض في الديفاي، لكنه فشل في تحقيق التوقعات بالصعود إلى نطاق أعلى.
@Binance Square Official
$ETH
#Ethereum
Dịch
نوغراتز يتنبأ بأن عام 2026 سيكون رائعاً للعملات المشفرة أعلن الرئيس التنفيذي لشركة Galaxy، مايك نوغراتز، أن عام 2026 قد يكون عاماً ممتازاً محتملاً لسوق العملات المشفرة. ومع ذلك، أقر بواقع فني حالي يتمثل في أن السوق "متوقف" أو راكد. يؤكد نوغراتز أن البيتكوين بحاجة إلى استعادة مستوى 100,000 دولار لكي يبدأ في اكتساب زخم حقيقي. قال: "أحتاج إلى رؤيته يبدأ في اكتساب الزخم ويكسر حاجز 100,000 دولار، وعندها سأصبح متحمساً جداً... لكنني أعتقد أن العملات المشفرة يمكن أن تكون جيدة في عام 2026". في الأسواق المالية، غالباً ما تشير اللامبالاة الشديدة إلى قاع السوق، لأنها تعني أن جميع البائعين قد باعوا بالفعل على الأرجح. يرى نوغراتز أن غياب الضجيج والحماس الحالي يشكل إعداداً صعودياً لعام 2026، لأن السوق ليس في حالة سخونة زائدة. أضاف: "أعتقد أيضاً أن السلبية في سوق العملات المشفرة هي مؤشر معاكس... المعنويات الكلية على تويتر التجزئة وتويتر الكريبتو ميتة... هذا يجعلني إيجابياً أيضاً". سجل الذهب "تحركات هائلة" مؤخراً بسبب عوامل كلية مثل الخوف من التضخم أو تدهور العملات. ومع ذلك، لم يتبع البيتكوين هذا الاتجاه رغم ترويج مؤيديه له كـ"الذهب الرقمي". يجادل نوغراتز بأن العوامل الأساسية موجودة، لكن حركة السعر لم تتمكن من الاستجابة بعد. قال: "أعتقد أن العملات المشفرة كانت أداءً ضعيفاً جداً. لديها نفس القصة مثل الذهب، ولم تكن ذهباً على الإطلاق هذا العام... لديها كل المكونات... لكنها لم تتحرك بعد". كما أصدر نوغراتز تحذيراً كلياً حول اليابان، خامس أكبر اقتصاد في العالم، الذي حافظ على أسعار فائدة قريبة من الصفر لعقود. الآن، مع ارتفاع أسعار الفائدة إلى 2%، يحدث ذلك اضطراباً في الأسواق العالمية لأن النقود اليابانية الرخيصة كانت تمول الاستثمارات في كل مكان آخر. يحذر نوغراتز من أن هذا قد يكون مقدمة لما يمكن أن يحدث في الولايات المتحدة إذا أجبر التضخم أسعار الفائدة على الارتفاع أكثر مما هو متوقع. قال: "ترون أسعار الفائدة اليابانية طويلة الأجل... ارتفعت من حوالي 10 نقاط أساس... إلى 2%. لذا أكبر تحرك في أسعار الفائدة اليابانية طويلة الأجل منذ سنوات... هذا ربما يكون الكناري في منجم الفحم الذي قد يحدث في أماكن مثل الولايات المتحدة". @Binance_Square_Official

نوغراتز يتنبأ بأن عام 2026 سيكون رائعاً للعملات المشفرة

أعلن الرئيس التنفيذي لشركة Galaxy، مايك نوغراتز، أن عام 2026 قد يكون عاماً ممتازاً محتملاً لسوق العملات المشفرة.
ومع ذلك، أقر بواقع فني حالي يتمثل في أن السوق "متوقف" أو راكد.
يؤكد نوغراتز أن البيتكوين بحاجة إلى استعادة مستوى 100,000 دولار لكي يبدأ في اكتساب زخم حقيقي.
قال: "أحتاج إلى رؤيته يبدأ في اكتساب الزخم ويكسر حاجز 100,000 دولار، وعندها سأصبح متحمساً جداً... لكنني أعتقد أن العملات المشفرة يمكن أن تكون جيدة في عام 2026".
في الأسواق المالية، غالباً ما تشير اللامبالاة الشديدة إلى قاع السوق، لأنها تعني أن جميع البائعين قد باعوا بالفعل على الأرجح. يرى نوغراتز أن غياب الضجيج والحماس الحالي يشكل إعداداً صعودياً لعام 2026، لأن السوق ليس في حالة سخونة زائدة.
أضاف: "أعتقد أيضاً أن السلبية في سوق العملات المشفرة هي مؤشر معاكس... المعنويات الكلية على تويتر التجزئة وتويتر الكريبتو ميتة... هذا يجعلني إيجابياً أيضاً".
سجل الذهب "تحركات هائلة" مؤخراً بسبب عوامل كلية مثل الخوف من التضخم أو تدهور العملات. ومع ذلك، لم يتبع البيتكوين هذا الاتجاه رغم ترويج مؤيديه له كـ"الذهب الرقمي". يجادل نوغراتز بأن العوامل الأساسية موجودة، لكن حركة السعر لم تتمكن من الاستجابة بعد.
قال: "أعتقد أن العملات المشفرة كانت أداءً ضعيفاً جداً. لديها نفس القصة مثل الذهب، ولم تكن ذهباً على الإطلاق هذا العام... لديها كل المكونات... لكنها لم تتحرك بعد".
كما أصدر نوغراتز تحذيراً كلياً حول اليابان، خامس أكبر اقتصاد في العالم، الذي حافظ على أسعار فائدة قريبة من الصفر لعقود.
الآن، مع ارتفاع أسعار الفائدة إلى 2%، يحدث ذلك اضطراباً في الأسواق العالمية لأن النقود اليابانية الرخيصة كانت تمول الاستثمارات في كل مكان آخر.
يحذر نوغراتز من أن هذا قد يكون مقدمة لما يمكن أن يحدث في الولايات المتحدة إذا أجبر التضخم أسعار الفائدة على الارتفاع أكثر مما هو متوقع.
قال: "ترون أسعار الفائدة اليابانية طويلة الأجل... ارتفعت من حوالي 10 نقاط أساس... إلى 2%. لذا أكبر تحرك في أسعار الفائدة اليابانية طويلة الأجل منذ سنوات... هذا ربما يكون الكناري في منجم الفحم الذي قد يحدث في أماكن مثل الولايات المتحدة".
@Binance Square Official
Dịch
ارتفاع حذر للبيتكوين وسحب يعكس رهانات 2026 مع تراجع السيولة وضعف الطلب، فشل البيتكوين مراراً في اختراق مستوى 90,000 دولار، مما يجعل المتداولين يستعدون لاستمرار التداول ضمن نطاق محدود حتى العام الجديد. مع اقتراب نهاية العام، وبقاء يومي تداول قليلين فقط وسيولة منخفضة للغاية، شهد اليوم الاثنين (29 ديسمبر 2025) صعود الرمز الرئيسي إلى 90,000 دولار في بداية التداول الآسيوي، حيث حاول الثيران دفع السعر للأعلى، لكن سرعان ما حدث سحب إلى حوالي 87,000 دولار. يُراهن المستثمرون على أن الثبات عند 90,000 دولار والسحب إلى النطاق الأخير هو ما ستبدو عليه الأمور في عام 2026. فقد الارتفاع المتوقع نهاية العام زخمه نحو 90,000 دولار بشكل رئيسي بسبب نقص الطلب وضعف النشاط على السلسلة. لكي يبدأ البيتكوين في تسجيل ارتفاع باتجاه 2026، يحتاج إلى التغلب على مقاومة 90,000 دولار الفورية. ولتحقيق ارتفاع في العام الجديد، من الضروري أن تظهر علامات تعافٍ في الطلب والنشاط الشرائي من المستثمرين الأمريكيين. تحول الطلب على البيتكوين إلى سلبي، مسجلاً أدنى مستوى له منذ أكتوبر، مع اتخاذ المشاركين في السوق موقفاً أكثر حذراً مع بداية العام الجديد. وفقاً لـ TradingView، يتداول زوج BTC/USD حالياً أقل بنسبة 6.6% من سعر الافتتاح السنوي عند 93,300 دولار، مما يثير مخاوف بعض المتابعين من إمكانية تسجيل أول عام "أحمر" بعد حدث التنصيف. يعتمد تحقيق التوقعات الصعودية للبيتكوين على قدرة المشترين على اختراق مستوى المقاومة 90,000 دولار، الذي كان يوفر دعماً قوياً في بداية ديسمبر. منذ 15 ديسمبر، واجه السعر مقاومة عند هذا المستوى أربع مرات. من المتوقع استئناف الزخم مع سعي الثيران لاستعادة منطقة 90,000-92,000 دولار، خاصة مع الحفاظ على دعم عند 84,000 دولار. يرى المحللون أن سعر البيتكوين مرشح للاستمرار في نطاق ضيق حتى تعود التقلبات ويظهر نمط أوضح. قال تيموثي ميسير، رئيس البحوث في BRN: "نحن في توازن هش. لا توجد محفزات واضحة للاستئناف، وتعود الرافعة المالية الزائدة. يمكن أن تعود التقلبات في أي وقت." يقترب البيتكوين من ليلة رأس السنة على وشك إغلاق العام بأداء سلبي، وهي حالة غير معتادة بعد عام مليء بالسياسات الداعمة والتطورات المؤسسية الكبيرة في مجال العملات المشفرة. يظهر الأداء الحالي للبيتكوين انخفاضاً بنسبة 6.3% خلال العام، و8.25% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. لتحقيق إنهاء إيجابي لعام 2025، يتطلب الأمر إغلاق يومي فوق 93,389 دولار في ليلة رأس السنة. اتسمت المعنويات مع اقتراب نهاية العام باتجاه ربع سنوي هادئ في الربع الرابع وانخفاض أكبر مما توقعه الكثير من المتفائلين في هذه المرحلة من الدورة. وصل البيتكوين إلى أدنى مستوى له بنسبة حوالي 36% تحت أعلى مستوى تاريخي عند 125,296 دولار في 6 أكتوبر، رغم تدفق الأخبار الإيجابية طوال العام. بالنظر إلى 2026، يراقب ميسير من BRN عن كثب ما إذا كان بإمكان البيتكوين استعادة موقع قوي فوق نطاق 100,000-105,000 دولار. على المدى الطويل، يرى أن السرد الأكبر يدور حول الطلب على البدائل للدولار، وكيف يمكن لاستثمار إضافي محدود أن يؤثر على ديناميكيات السوق. قد لا نشهد تحولاً في تخصيص رأس المال وتغييراً في ديناميكيات سعر البيتكوين قبل العام الجديد. في يوم الاثنين، بعد العثور على دعم عند 88,000 دولار، بدأ سعر البيتكوين في الارتفاع مجدداً. لكن مستوى المقاومة 90,000 دولار شكل مرة أخرى عقبة كبيرة للرمز. وفقاً لـ TradingView، توجد مقاومة عند مستوى 88,750 دولار، والذي يتزامن أيضاً مع مستوى تصحيح فيبوناتشي 76.4% للانخفاض من القمة 89,484 دولار إلى القاع 86,611 دولار. على الرسم البياني الساعي لزوج BTC/USD، تظهر خط اتجاه هابط مع مقاومة عند 88,750 دولار. ربيواجه البيتكوين تحدياً كبيراً أولياً عند 89,500 دولار. قد تكون العقبة التالية عند 89,800 دولار. إذا تجاوز السعر مستوى 89,800 دولار، فقد يرتفع إلى مستويات جديدة. في هذا السيناريو، يمكن أن يصعد السعر نحو مقاومة 90,200 دولار. إذا استمر الاتجاه الصعودي، قد نشهد مستويات تصل إلى 90,500 دولار. قد تكون هناك عقبات كبيرة عند 91,500 دولار و92,000 دولار. في حالة الانعكاس، إذا لم يتمكن الرمز من تجاوز مقاومة 89,500 دولار، فقد يبدأ في انخفاض جديد. يبدو أن 88,000 دولار هو الدعم الفوري. المستوى الداعم الرئيسي الأول حول 87,250 دولار. يُعتبر منطقة 86,500 دولار الدعم القادم حالياً. إذا استمر الانخفاض، قد يجد السعر دعماً قريباً عند 85,500 دولار. على المدى المتوسط، يمكن أن ينخفض سعر البيتكوين بشكل أكثر حدة إذا انخفض تحت 84,500 دولار، وهو المستوى الداعم الرئيسي. @Binance_Square_Official $BTC #BTC

ارتفاع حذر للبيتكوين وسحب يعكس رهانات 2026

مع تراجع السيولة وضعف الطلب، فشل البيتكوين مراراً في اختراق مستوى 90,000 دولار، مما يجعل المتداولين يستعدون لاستمرار التداول ضمن نطاق محدود حتى العام الجديد.
مع اقتراب نهاية العام، وبقاء يومي تداول قليلين فقط وسيولة منخفضة للغاية، شهد اليوم الاثنين (29 ديسمبر 2025) صعود الرمز الرئيسي إلى 90,000 دولار في بداية التداول الآسيوي، حيث حاول الثيران دفع السعر للأعلى، لكن سرعان ما حدث سحب إلى حوالي 87,000 دولار.

يُراهن المستثمرون على أن الثبات عند 90,000 دولار والسحب إلى النطاق الأخير هو ما ستبدو عليه الأمور في عام 2026.
فقد الارتفاع المتوقع نهاية العام زخمه نحو 90,000 دولار بشكل رئيسي بسبب نقص الطلب وضعف النشاط على السلسلة. لكي يبدأ البيتكوين في تسجيل ارتفاع باتجاه 2026، يحتاج إلى التغلب على مقاومة 90,000 دولار الفورية.
ولتحقيق ارتفاع في العام الجديد، من الضروري أن تظهر علامات تعافٍ في الطلب والنشاط الشرائي من المستثمرين الأمريكيين.
تحول الطلب على البيتكوين إلى سلبي، مسجلاً أدنى مستوى له منذ أكتوبر، مع اتخاذ المشاركين في السوق موقفاً أكثر حذراً مع بداية العام الجديد.
وفقاً لـ TradingView، يتداول زوج BTC/USD حالياً أقل بنسبة 6.6% من سعر الافتتاح السنوي عند 93,300 دولار، مما يثير مخاوف بعض المتابعين من إمكانية تسجيل أول عام "أحمر" بعد حدث التنصيف.
يعتمد تحقيق التوقعات الصعودية للبيتكوين على قدرة المشترين على اختراق مستوى المقاومة 90,000 دولار، الذي كان يوفر دعماً قوياً في بداية ديسمبر.
منذ 15 ديسمبر، واجه السعر مقاومة عند هذا المستوى أربع مرات. من المتوقع استئناف الزخم مع سعي الثيران لاستعادة منطقة 90,000-92,000 دولار، خاصة مع الحفاظ على دعم عند 84,000 دولار.

يرى المحللون أن سعر البيتكوين مرشح للاستمرار في نطاق ضيق حتى تعود التقلبات ويظهر نمط أوضح.
قال تيموثي ميسير، رئيس البحوث في BRN: "نحن في توازن هش. لا توجد محفزات واضحة للاستئناف، وتعود الرافعة المالية الزائدة. يمكن أن تعود التقلبات في أي وقت."
يقترب البيتكوين من ليلة رأس السنة على وشك إغلاق العام بأداء سلبي، وهي حالة غير معتادة بعد عام مليء بالسياسات الداعمة والتطورات المؤسسية الكبيرة في مجال العملات المشفرة.
يظهر الأداء الحالي للبيتكوين انخفاضاً بنسبة 6.3% خلال العام، و8.25% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. لتحقيق إنهاء إيجابي لعام 2025، يتطلب الأمر إغلاق يومي فوق 93,389 دولار في ليلة رأس السنة.
اتسمت المعنويات مع اقتراب نهاية العام باتجاه ربع سنوي هادئ في الربع الرابع وانخفاض أكبر مما توقعه الكثير من المتفائلين في هذه المرحلة من الدورة.
وصل البيتكوين إلى أدنى مستوى له بنسبة حوالي 36% تحت أعلى مستوى تاريخي عند 125,296 دولار في 6 أكتوبر، رغم تدفق الأخبار الإيجابية طوال العام.
بالنظر إلى 2026، يراقب ميسير من BRN عن كثب ما إذا كان بإمكان البيتكوين استعادة موقع قوي فوق نطاق 100,000-105,000 دولار. على المدى الطويل، يرى أن السرد الأكبر يدور حول الطلب على البدائل للدولار، وكيف يمكن لاستثمار إضافي محدود أن يؤثر على ديناميكيات السوق.
قد لا نشهد تحولاً في تخصيص رأس المال وتغييراً في ديناميكيات سعر البيتكوين قبل العام الجديد.
في يوم الاثنين، بعد العثور على دعم عند 88,000 دولار، بدأ سعر البيتكوين في الارتفاع مجدداً. لكن مستوى المقاومة 90,000 دولار شكل مرة أخرى عقبة كبيرة للرمز.
وفقاً لـ TradingView، توجد مقاومة عند مستوى 88,750 دولار، والذي يتزامن أيضاً مع مستوى تصحيح فيبوناتشي 76.4% للانخفاض من القمة 89,484 دولار إلى القاع 86,611 دولار.
على الرسم البياني الساعي لزوج BTC/USD، تظهر خط اتجاه هابط مع مقاومة عند 88,750 دولار.

ربيواجه البيتكوين تحدياً كبيراً أولياً عند 89,500 دولار. قد تكون العقبة التالية عند 89,800 دولار. إذا تجاوز السعر مستوى 89,800 دولار، فقد يرتفع إلى مستويات جديدة.
في هذا السيناريو، يمكن أن يصعد السعر نحو مقاومة 90,200 دولار. إذا استمر الاتجاه الصعودي، قد نشهد مستويات تصل إلى 90,500 دولار.
قد تكون هناك عقبات كبيرة عند 91,500 دولار و92,000 دولار.
في حالة الانعكاس، إذا لم يتمكن الرمز من تجاوز مقاومة 89,500 دولار، فقد يبدأ في انخفاض جديد. يبدو أن 88,000 دولار هو الدعم الفوري. المستوى الداعم الرئيسي الأول حول 87,250 دولار.
يُعتبر منطقة 86,500 دولار الدعم القادم حالياً. إذا استمر الانخفاض، قد يجد السعر دعماً قريباً عند 85,500 دولار. على المدى المتوسط، يمكن أن ينخفض سعر البيتكوين بشكل أكثر حدة إذا انخفض تحت 84,500 دولار، وهو المستوى الداعم الرئيسي.
@Binance Square Official
$BTC #BTC
Dịch
إنتل تقول إنها أكملت بيع حصة بنسبة 4% إلى إنفيديا - أعلنت شركة إنتل أنها أكملت بيع الأسهم إلى إنفيديا يوم 26 ديسمبر بعد الحصول على الموافقة التنظيمية في وقت سابق من الشهر نفسه، مما جعل حصة إنفيديا البالغة حوالي 4% في إنتل رسمية. اشترت إنفيديا 214,776,632 سهمًا بسعر 23.28 دولارًا للسهم الواحد في صفقة خاصة (private placement)، وهي عملية ضخ نقدي مباشر وصل إلى ميزانية إنتل كتصويت على الثقة، وعمل كمنشط قوي لسمعة الشركة. عاشت الصفقة لأشهر في حالة من الترقب الشركاتي، حيث يتحدث الجميع بصيغة المستقبل والسوق يتظاهر بعدم سماع تفاصيل المحامين. الآن، أصبحت الأموال في الحساب والأسهم موجودة فعليًا. أصبح السعر أكثر إثارة مع مرور الوقت. فقد اشترت إنفيديا الأسهم بسعر 23.28 دولارًا، أي أقل بنسبة 36% من سعر إغلاق إنتل يوم الجمعة السابق، تذكيرًا بأن الشخصية الرئيسية في السوق لا تدفع أكثر من اللازم عند كتابة الشيك. انخفضت أسهم إنفيديا بنحو 1.7% بحلول منتصف النهار يوم الاثنين، في حين ارتفعت أسهم إنتل بنسبة 0.5%. أكدت إنتل في ملفاتها السابقة أن إنفيديا لم تحصل على حقوق حوكمة خاصة أو حقوق معلومات تتجاوز ما يحصل عليه المساهمون العاديون. كانت الصفقة مشروطة بالإجراءات التنظيمية، وقد أصدرت لجنة التجارة الفيدرالية (FTC) إشعارًا بإنهاء مبكر لفترة الانتظار بموجب قانون هارت-سكوت-رودينو بتاريخ 18 ديسمبر، مما سمح للصفقة بالانتقال من حالة "معلقة" إلى "مكتملة". في سبتمبر الماضي، قال الرئيس التنفيذي لإنفيديا جينسون هوانغ خلال مؤتمر صحفي لمناقشة الخبر: "الذكاء الاصطناعي يدفع إعادة اختراع كل طبقة في كومة الحوسبة"، واصفًا الشراكة بأنها "شراكة تاريخية" و"فرصة أعمال رائعة" لكلا الشركتين. وأضاف هوانغ أن فرق الهندسة الثلاثة العاملة عبر هندسة وحدة المعالجة المركزية، بالإضافة إلى خطوط الإنتاج للسيرفرات والحواسيب الشخصية، كانت تعمل على تطوير هذه الهندسة "الفائقة الشمولية" لأكثر من عام. وقال: "اليوم، نحن نأخذ الخطوة العظيمة التالية". أعلنت إنتل وإنفيديا أنهما ستتعاونان في تطوير عدة أجيال من المنتجات لمراكز البيانات والحواسيب الشخصية، بما في ذلك وحدات معالجة مركزية x86 مخصصة لإنفيديا مصممة للاندماج في بنية الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، وشرائح نظام على الرقاقة (SoC) للحواسيب الشخصية تجمع بين نوى وحدات المعالجة المركزية الخاصة بإنتل وشرائح GPU RTX الخاصة بإنفيديا، متصلة معًا باستخدام تقنية NVLink. @Binance_Square_Official

إنتل تقول إنها أكملت بيع حصة بنسبة 4% إلى إنفيديا

- أعلنت شركة إنتل أنها أكملت بيع الأسهم إلى إنفيديا يوم 26 ديسمبر بعد الحصول على الموافقة التنظيمية في وقت سابق من الشهر نفسه، مما جعل حصة إنفيديا البالغة حوالي 4% في إنتل رسمية.
اشترت إنفيديا 214,776,632 سهمًا بسعر 23.28 دولارًا للسهم الواحد في صفقة خاصة (private placement)، وهي عملية ضخ نقدي مباشر وصل إلى ميزانية إنتل كتصويت على الثقة، وعمل كمنشط قوي لسمعة الشركة.
عاشت الصفقة لأشهر في حالة من الترقب الشركاتي، حيث يتحدث الجميع بصيغة المستقبل والسوق يتظاهر بعدم سماع تفاصيل المحامين. الآن، أصبحت الأموال في الحساب والأسهم موجودة فعليًا.
أصبح السعر أكثر إثارة مع مرور الوقت. فقد اشترت إنفيديا الأسهم بسعر 23.28 دولارًا، أي أقل بنسبة 36% من سعر إغلاق إنتل يوم الجمعة السابق، تذكيرًا بأن الشخصية الرئيسية في السوق لا تدفع أكثر من اللازم عند كتابة الشيك.
انخفضت أسهم إنفيديا بنحو 1.7% بحلول منتصف النهار يوم الاثنين، في حين ارتفعت أسهم إنتل بنسبة 0.5%.
أكدت إنتل في ملفاتها السابقة أن إنفيديا لم تحصل على حقوق حوكمة خاصة أو حقوق معلومات تتجاوز ما يحصل عليه المساهمون العاديون.
كانت الصفقة مشروطة بالإجراءات التنظيمية، وقد أصدرت لجنة التجارة الفيدرالية (FTC) إشعارًا بإنهاء مبكر لفترة الانتظار بموجب قانون هارت-سكوت-رودينو بتاريخ 18 ديسمبر، مما سمح للصفقة بالانتقال من حالة "معلقة" إلى "مكتملة".
في سبتمبر الماضي، قال الرئيس التنفيذي لإنفيديا جينسون هوانغ خلال مؤتمر صحفي لمناقشة الخبر: "الذكاء الاصطناعي يدفع إعادة اختراع كل طبقة في كومة الحوسبة"، واصفًا الشراكة بأنها "شراكة تاريخية" و"فرصة أعمال رائعة" لكلا الشركتين.
وأضاف هوانغ أن فرق الهندسة الثلاثة العاملة عبر هندسة وحدة المعالجة المركزية، بالإضافة إلى خطوط الإنتاج للسيرفرات والحواسيب الشخصية، كانت تعمل على تطوير هذه الهندسة "الفائقة الشمولية" لأكثر من عام. وقال: "اليوم، نحن نأخذ الخطوة العظيمة التالية".
أعلنت إنتل وإنفيديا أنهما ستتعاونان في تطوير عدة أجيال من المنتجات لمراكز البيانات والحواسيب الشخصية، بما في ذلك وحدات معالجة مركزية x86 مخصصة لإنفيديا مصممة للاندماج في بنية الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، وشرائح نظام على الرقاقة (SoC) للحواسيب الشخصية تجمع بين نوى وحدات المعالجة المركزية الخاصة بإنتل وشرائح GPU RTX الخاصة بإنفيديا، متصلة معًا باستخدام تقنية NVLink.
@Binance Square Official
Dịch
شتاء العملات الرقمية 2026 يلوح في الأفق لكن المؤسسات ستحفز النمو، وفقاً لكانتور فيتزجيرالد يبدو أن سوق العملات الرقمية يتجه نحو مرحلة صعبة وطويلة، ولكن هذه المرة تبدو الأمور مختلفة عن الانهيارات السابقة، وفقاً لشركة وول ستريت "كانتور فيتزجيرالد". صرح المحلل "بريت نوبلوك" في تقييم حديث لنهاية العام أن البيتكوين، الذي يتداول حالياً عند سعر 87,660.94 دولاراً، من المحتمل أن يدخل فيما يسميه المتداولون "شتاء العملات الرقمية". وصلت العملة الرقمية إلى ذروتها منذ حوالي 85 يوماً، ويعتقد نوبلوك أن ضغوط البيع قد تستمر لعدة أشهر إضافية. قد تنخفض الأسعار محتملاً إلى حوالي 75,000 دولار، وهو مستوى قريب من متوسط سعر الشراء لصندوق "ستراتيجي". ولكن هذا هو المكان الذي يختلف فيه هذا الركود عن سابقيه. لا يتوقع نوبلوك حدوث نوع من بيع الذعر واسع النطاق أو انهيار الشركات الذي ميز انهيارات السوق السابقة. السبب؟ حلت المؤسسات الكبيرة محل المستثمرين الأفراد لتصبح اللاعبين الرئيسيين الذين يقودون تحركات السوق. ما يحدث تحت السطح أهم من مخططات الأسعار في الوقت الحالي، كما أوضح المحلل. لا يزال النشاط في مجالات مثل التمويل اللامركزي، وتحويل الأصول إلى رموز، والبنية التحتية الأساسية للعملات المشفرة يتوسع حتى بينما تنخفض قيم الرموز. تضاعفت قيمة الأصول الممثلة برموز ثلاث مرات لتصل إلى 18.5 مليار دولار بلغت القيمة الإجمالية لهذه السلع الممثلة برموز، والتي تشمل الأسهم ومنتجات الائتمان وأوراق الخزانة الأمريكية، هذا العام 18.5 مليار دولار. وهذا يمثل ثلاثة أضعاف قيمتها الأولية. مع قيام المزيد من المؤسسات المالية باختبار أنظمة التسوية القائمة على البلوكشين، تتوقع "كانتور" أن يتجاوز هذا المبلغ 50 مليار دولار في العام القادم. أنماط التداول تتغير أيضاً. البورصات اللامركزية، التي تمكن المستخدمين من إجراء المعاملات بدون وسطاء، تكتسب حصة سوقية على حساب منصات العملات الرقمية التقليدية. تعتقد "كانتور" أن هذه الأماكن اللامركزية ستستمر في النمو حتى إذا انخفض التداول العام جنباً إلى جنب مع أسعار البيتكوين في عام 2026. خاصة بالنسبة لعقود العقود الآجلة الدائمة، أصبحت التكنولوجيا الآن أكثر كفاءة وسهولة في الاستخدام. هذه التغييرات هي في الغالب نتيجة لوائح تنظيمية جديدة في واشنطن. مؤخراً، أقر الكونجرس قانون وضوح سوق الأصول الرقمية، أو "كلاريتي". يوضح هذا القانون الشروط التي يتم بموجبها تصنيف الأصول الرقمية كسلع بدلاً من الأوراق المالية. بالإضافة إلى ذلك، يمنح القانون لجنة تداول العقود الآجلة للسلع سلطة على أسوق العملات الرقمية الفورية عند استيفاء متطلبات لا مركزية محددة. من المفترض أن يكون هناك مفاجآت تنظيمية أقل تخيف الأسواق إذا كانت هناك إرشادات قانونية واضحة. يمكن لشركات الاستثمار والمصارف الآن دخول السوق بثقة أكبر. بالإضافة إلى ذلك، توفر القواعد خارطة طريق للمنصات اللامركزية المشروعة للحفاظ على الامتثال، وهو ما ثبت أنه عقبة كبيرة حتى هذه النقطة. أسواق المراهنات الرياضية تتجاوز 5.9 مليار دولار أكدت "كانتور" على تطورات جديرة بالملاحظة إضافية. خاصة بالنسبة للمراهنات الرياضية، اتسعت أسواق التوقعات عبر الإنترنت بشكل كبير. تعاملت شركة "درفت كينجز" مع أكثر من نصف حجم التداول، الذي تجاوز 5.9 مليار دولار، في الربع الثالث. على عكس مكتبات المراهنات الرياضية التقليدية، دخلت شركات مثل "روبن هود"، و"كوين بيز"، و"جيميني" هذا السوق من خلال تقديم أنظمة أكثر إنصافاً تعتمد على دفتر الطلبات. وجهة النظر ليست خالية من المخاوف. يقع سعر البيتكوين حالياً أعلى بنسبة 17٪ فقط من متوسط سعر الشراء لصندوق "ستراتيجي". إذا انخفضت الأسعار دون هذا الحد، فقد يهز ثقة المستثمرين، على الرغم من أن "كانتور" تشك في أن الشركة ستتخلص من ممتلكاتها. كما أبطأت صناديق الاستئمان للأصول الرقمية من شرائها مع تضييق كل من الأسعار والعلاوات معاً. من غير المرجح أن يشهد العام المقبل التوسع السريع الذي يتوقعه عشاق العملات الرقمية. على الرغم من انخفاض الأسعار، إلا أن الأساس الذي يتم بناؤه، والبنية التحتية الأقوى، والمشاركة الأكبر من المؤسسات المهمة تبدو أكثر متانة من قبل. @Binance_Square_Official

شتاء العملات الرقمية 2026 يلوح في الأفق لكن المؤسسات ستحفز النمو، وفقاً لكانتور فيتزجيرالد

يبدو أن سوق العملات الرقمية يتجه نحو مرحلة صعبة وطويلة، ولكن هذه المرة تبدو الأمور مختلفة عن الانهيارات السابقة، وفقاً لشركة وول ستريت "كانتور فيتزجيرالد".
صرح المحلل "بريت نوبلوك" في تقييم حديث لنهاية العام أن البيتكوين، الذي يتداول حالياً عند سعر 87,660.94 دولاراً، من المحتمل أن يدخل فيما يسميه المتداولون "شتاء العملات الرقمية". وصلت العملة الرقمية إلى ذروتها منذ حوالي 85 يوماً، ويعتقد نوبلوك أن ضغوط البيع قد تستمر لعدة أشهر إضافية. قد تنخفض الأسعار محتملاً إلى حوالي 75,000 دولار، وهو مستوى قريب من متوسط سعر الشراء لصندوق "ستراتيجي".
ولكن هذا هو المكان الذي يختلف فيه هذا الركود عن سابقيه. لا يتوقع نوبلوك حدوث نوع من بيع الذعر واسع النطاق أو انهيار الشركات الذي ميز انهيارات السوق السابقة. السبب؟ حلت المؤسسات الكبيرة محل المستثمرين الأفراد لتصبح اللاعبين الرئيسيين الذين يقودون تحركات السوق.
ما يحدث تحت السطح أهم من مخططات الأسعار في الوقت الحالي، كما أوضح المحلل. لا يزال النشاط في مجالات مثل التمويل اللامركزي، وتحويل الأصول إلى رموز، والبنية التحتية الأساسية للعملات المشفرة يتوسع حتى بينما تنخفض قيم الرموز.
تضاعفت قيمة الأصول الممثلة برموز ثلاث مرات لتصل إلى 18.5 مليار دولار
بلغت القيمة الإجمالية لهذه السلع الممثلة برموز، والتي تشمل الأسهم ومنتجات الائتمان وأوراق الخزانة الأمريكية، هذا العام 18.5 مليار دولار. وهذا يمثل ثلاثة أضعاف قيمتها الأولية. مع قيام المزيد من المؤسسات المالية باختبار أنظمة التسوية القائمة على البلوكشين، تتوقع "كانتور" أن يتجاوز هذا المبلغ 50 مليار دولار في العام القادم.
أنماط التداول تتغير أيضاً. البورصات اللامركزية، التي تمكن المستخدمين من إجراء المعاملات بدون وسطاء، تكتسب حصة سوقية على حساب منصات العملات الرقمية التقليدية. تعتقد "كانتور" أن هذه الأماكن اللامركزية ستستمر في النمو حتى إذا انخفض التداول العام جنباً إلى جنب مع أسعار البيتكوين في عام 2026. خاصة بالنسبة لعقود العقود الآجلة الدائمة، أصبحت التكنولوجيا الآن أكثر كفاءة وسهولة في الاستخدام.
هذه التغييرات هي في الغالب نتيجة لوائح تنظيمية جديدة في واشنطن. مؤخراً، أقر الكونجرس قانون وضوح سوق الأصول الرقمية، أو "كلاريتي". يوضح هذا القانون الشروط التي يتم بموجبها تصنيف الأصول الرقمية كسلع بدلاً من الأوراق المالية. بالإضافة إلى ذلك، يمنح القانون لجنة تداول العقود الآجلة للسلع سلطة على أسوق العملات الرقمية الفورية عند استيفاء متطلبات لا مركزية محددة.
من المفترض أن يكون هناك مفاجآت تنظيمية أقل تخيف الأسواق إذا كانت هناك إرشادات قانونية واضحة. يمكن لشركات الاستثمار والمصارف الآن دخول السوق بثقة أكبر. بالإضافة إلى ذلك، توفر القواعد خارطة طريق للمنصات اللامركزية المشروعة للحفاظ على الامتثال، وهو ما ثبت أنه عقبة كبيرة حتى هذه النقطة.
أسواق المراهنات الرياضية تتجاوز 5.9 مليار دولار
أكدت "كانتور" على تطورات جديرة بالملاحظة إضافية. خاصة بالنسبة للمراهنات الرياضية، اتسعت أسواق التوقعات عبر الإنترنت بشكل كبير. تعاملت شركة "درفت كينجز" مع أكثر من نصف حجم التداول، الذي تجاوز 5.9 مليار دولار، في الربع الثالث. على عكس مكتبات المراهنات الرياضية التقليدية، دخلت شركات مثل "روبن هود"، و"كوين بيز"، و"جيميني" هذا السوق من خلال تقديم أنظمة أكثر إنصافاً تعتمد على دفتر الطلبات.
وجهة النظر ليست خالية من المخاوف. يقع سعر البيتكوين حالياً أعلى بنسبة 17٪ فقط من متوسط سعر الشراء لصندوق "ستراتيجي". إذا انخفضت الأسعار دون هذا الحد، فقد يهز ثقة المستثمرين، على الرغم من أن "كانتور" تشك في أن الشركة ستتخلص من ممتلكاتها. كما أبطأت صناديق الاستئمان للأصول الرقمية من شرائها مع تضييق كل من الأسعار والعلاوات معاً.
من غير المرجح أن يشهد العام المقبل التوسع السريع الذي يتوقعه عشاق العملات الرقمية. على الرغم من انخفاض الأسعار، إلا أن الأساس الذي يتم بناؤه، والبنية التحتية الأقوى، والمشاركة الأكبر من المؤسسات المهمة تبدو أكثر متانة من قبل.
@Binance Square Official
Dịch
العملات المستقرة في 2026: لماذا هي الاتجاه الأبرز الذي يجب مراقبته؟ مع اقتراب نهاية عام 2025، يبدو أن سوق العملات الرقمية يدخل مرحلة جديدة من الحذر والترقب. بينما انخفض إجمالي القيمة السوقية للكريبتو بنسبة 7% عن أعلى مستوى له عند 3.15 تريليون دولار، برز استثناء واضح واحد: العملات المستقرة (Stablecoins). ### أداء العملات المستقرة في 2025 - ارتفعت القيمة السوقية للعملات المستقرة (STABLE.C) بنسبة 25% خلال العام. - أضافت حوالي 60 مليار دولار إلى قيمتها، لتصل إلى 315 مليار دولار تقريبًا بنهاية 2025. - في حين عانى باقي السوق من تقلبات عالية طوال العام، عملت العملات المستقرة كـ"ملاذ آمن"، حيث امتصت رؤوس الأموال التي تبحث عن الاستقرار بدلاً من المخاطرة. هذا التباين في التدفقات يظهر بوضوح: بينما يتردد المستثمرون في دخول الأصول عالية المخاطر مثل البيتكوين والعملات البديلة، يفضل الكثيرون البقاء في العملات المستقرة. ### انخفاض تدفقات العملات المستقرة إلى المنصات: إشارة تحذيرية أحد أهم المؤشرات الفنية في الوقت الحالي هو تدفق العملات المستقرة إلى البورصات (Exchange Inflows): - منذ سبتمبر 2025، انخفضت هذه التدفقات بشكل حاد من حوالي 136 مليار دولار إلى 70 مليار دولار تقريبًا. - هذا يعني انخفاضًا بنسبة 50% تقريبًا. ما يعنيه هذا الانخفاض: - رؤوس الأموال تبقى على الهامش (sidelines) بدلاً من الدخول في صفقات شراء للبيتكوين أو العملات البديلة عالية البيتا. - إشارة فنية سلبية (bearish) على الأصول المحفوفة بالمخاطر. - يعكس تردد المستثمرين في مواجهة تقلبات محتملة، خاصة مع اقتراب أسبوع مليء بالأحداث الاقتصادية الكبرى (macro-heavy week) في بداية 2026. ### لماذا تظل العملات المستقرة الاتجاه الرئيسي في 2026؟ رغم التباطؤ الحالي في التدفقات، تبقى العملات المستقرة العنصر الأكثر أهمية لمراقبته في العام الجديد للأسباب التالية: - تعتبر مؤشرًا رئيسيًا على السيولة الحقيقية المتاحة في السوق. - عندما ترتفع التدفقات مرة أخرى إلى البورصات، غالبًا ما تتبعها موجة صعود قوية للأصول الأخرى. - في حال استمر الانخفاض أو التثبيت، فهذا يعني استمرار الحذر وتأجيل أي "انتعاش عام جديد" (New Year rally) الذي يتحدث عنه البعض. - مع دخول تنظيمات جديدة في الولايات المتحدة وأوروبا وبريطانيا خلال 2026، ستزداد أهمية العملات المستقرة المنظمة كجسر بين التمويل التقليدي والرقمي. ### الخلاصة بينما يغلق سوق الكريبتو عام 2025 على نغمة حذرة، تبرز العملات المستقرة كاللاعب الأكثر استقرارًا وتأثيرًا. تدفقاتها إلى البورصات أصبحت واحدة من أهم المقاييس التي يجب مراقبتها في الأسابيع والأشهر القادمة، خاصة مع بداية عام 2026 المليء بالتحديات الاقتصادية الكلية. هل ستعود هذه التدفقات للارتفاع وتشعل موجة جديدة، أم ستظل العملات المستقرة ملاذًا آمنًا لفترة أطول؟ الإجابة ستحدد الكثير من مسار السوق في العام الجديد. @Binance_Square_Official

العملات المستقرة في 2026: لماذا هي الاتجاه الأبرز الذي يجب مراقبته؟

مع اقتراب نهاية عام 2025، يبدو أن سوق العملات الرقمية يدخل مرحلة جديدة من الحذر والترقب. بينما انخفض إجمالي القيمة السوقية للكريبتو بنسبة 7% عن أعلى مستوى له عند 3.15 تريليون دولار، برز استثناء واضح واحد: العملات المستقرة (Stablecoins).
### أداء العملات المستقرة في 2025
- ارتفعت القيمة السوقية للعملات المستقرة (STABLE.C) بنسبة 25% خلال العام.
- أضافت حوالي 60 مليار دولار إلى قيمتها، لتصل إلى 315 مليار دولار تقريبًا بنهاية 2025.

- في حين عانى باقي السوق من تقلبات عالية طوال العام، عملت العملات المستقرة كـ"ملاذ آمن"، حيث امتصت رؤوس الأموال التي تبحث عن الاستقرار بدلاً من المخاطرة.
هذا التباين في التدفقات يظهر بوضوح: بينما يتردد المستثمرون في دخول الأصول عالية المخاطر مثل البيتكوين والعملات البديلة، يفضل الكثيرون البقاء في العملات المستقرة.
### انخفاض تدفقات العملات المستقرة إلى المنصات: إشارة تحذيرية
أحد أهم المؤشرات الفنية في الوقت الحالي هو تدفق العملات المستقرة إلى البورصات (Exchange Inflows):
- منذ سبتمبر 2025، انخفضت هذه التدفقات بشكل حاد من حوالي 136 مليار دولار إلى 70 مليار دولار تقريبًا.

- هذا يعني انخفاضًا بنسبة 50% تقريبًا.
ما يعنيه هذا الانخفاض:
- رؤوس الأموال تبقى على الهامش (sidelines) بدلاً من الدخول في صفقات شراء للبيتكوين أو العملات البديلة عالية البيتا.
- إشارة فنية سلبية (bearish) على الأصول المحفوفة بالمخاطر.
- يعكس تردد المستثمرين في مواجهة تقلبات محتملة، خاصة مع اقتراب أسبوع مليء بالأحداث الاقتصادية الكبرى (macro-heavy week) في بداية 2026.
### لماذا تظل العملات المستقرة الاتجاه الرئيسي في 2026؟
رغم التباطؤ الحالي في التدفقات، تبقى العملات المستقرة العنصر الأكثر أهمية لمراقبته في العام الجديد للأسباب التالية:
- تعتبر مؤشرًا رئيسيًا على السيولة الحقيقية المتاحة في السوق.
- عندما ترتفع التدفقات مرة أخرى إلى البورصات، غالبًا ما تتبعها موجة صعود قوية للأصول الأخرى.
- في حال استمر الانخفاض أو التثبيت، فهذا يعني استمرار الحذر وتأجيل أي "انتعاش عام جديد" (New Year rally) الذي يتحدث عنه البعض.
- مع دخول تنظيمات جديدة في الولايات المتحدة وأوروبا وبريطانيا خلال 2026، ستزداد أهمية العملات المستقرة المنظمة كجسر بين التمويل التقليدي والرقمي.
### الخلاصة
بينما يغلق سوق الكريبتو عام 2025 على نغمة حذرة، تبرز العملات المستقرة كاللاعب الأكثر استقرارًا وتأثيرًا. تدفقاتها إلى البورصات أصبحت واحدة من أهم المقاييس التي يجب مراقبتها في الأسابيع والأشهر القادمة، خاصة مع بداية عام 2026 المليء بالتحديات الاقتصادية الكلية.
هل ستعود هذه التدفقات للارتفاع وتشعل موجة جديدة، أم ستظل العملات المستقرة ملاذًا آمنًا لفترة أطول؟ الإجابة ستحدد الكثير من مسار السوق في العام الجديد.
@Binance Square Official
Dịch
Standard Chartered يتوقع ارتفاع سعر XRP بنسبة 430% إلى 8 دولارات بحلول 2026 نُشر المقال في 29 ديسمبر 2025 على موقع TheStreet، ويبرز توقعًا صعوديًا قويًا من بنك Standard Chartered (أحد أكبر البنوك البريطانية متعددة الجنسيات) بشأن عملة XRP التابعة لشركة Ripple. ### التوقع الرئيسي - السعر المستهدف: 8 دولارات لكل XRP. - نسبة الارتفاع المتوقعة: 430% من السعر الحالي. - الإطار الزمني: بحلول نهاية عام 2026. ### السعر الحالي (وقت النشر) كان XRP يتداول عند 1.86 دولار تقريبًا في 29 ديسمبر 2025. ### الأسباب والمحفزات الرئيسية وراء التوقع وفقًا لـ Geoffrey Kendrick، رئيس أبحاث الأصول الرقمية العالمية في Standard Chartered، يعتمد هذا التوقع على عوامل إيجابية قوية: - انسحاب هيئة الأوراق المالية والأسواق الأمريكية (SEC) من الاستئناف ضد Ripple، مما ينهي فعليًا النزاع القانوني الطويل الذي استمر لسنوات. - إطلاق وتقدم صناديق الاستثمار المتداولة الفورية (Spot XRP ETFs)، التي أطلقتها شركات كبرى مثل Franklin Templeton، Canary، 21Shares، Bitwise، وGrayscale. - الوضوح التنظيمي حول XRP كأصل مالي شرعي، مما يعزز الثقة المؤسسية والتجزئة. - تدفقات جديدة إلى صناديق XRP ETFs بلغت 1.14 مليار دولار حتى 26 ديسمبر 2025، مما يشير إلى طلب مؤسسي متزايد. ### السياق التاريخي والقانوني - انتهى النزاع بين Ripple والـ SEC رسميًا في أغسطس 2025. - في يوليو 2023، حققت Ripple انتصارًا جزئيًا: المبيعات البرمجية (programmatic sales) لـ XRP لم تُعتبر معاملات أوراق مالية، بينما المبيعات المؤسسية كانت كذلك. - هذه التطورات التنظيمية الإيجابية فتحت الباب أمام منتجات استثمارية جديدة مثل الـ ETFs الفورية. ### اقتباس رئيسي قال Geoffrey Kendrick: «الوضوح التنظيمي حول XRP كأصل مالي، إلى جانب التقدم في صناديق الاستثمار المتداولة المرتبطة بالعملة الرقمية، عزز توقعات سعرها بشكل كبير.» الخلاصة يُعد هذا التوقع من Standard Chartered واحدًا من أكثر التوقعات تفاؤلاً لـ XRP في نهاية 2025، خاصة بعد إطلاق الـ Spot ETFs وانتهاء الضغوط القانونية. إذا تحققت هذه العوامل، فقد يشهد XRP تحولًا كبيرًا في مكانته في السوق، مع إمكانية جذب تدفقات مؤسسية ضخمة. ومع ذلك، تبقى أسواق الكريبتو متقلبة، والتوقعات تعتمد على استمرار الزخم الإيجابي التنظيمي والتبني. هل تتوقع أنت ارتفاعًا مشابهًا لـ XRP في 2026؟ @Binance_Square_Official $XRP {spot}(XRPUSDT)

Standard Chartered يتوقع ارتفاع سعر XRP بنسبة 430% إلى 8 دولارات بحلول 2026

نُشر المقال في 29 ديسمبر 2025 على موقع TheStreet، ويبرز توقعًا صعوديًا قويًا من بنك Standard Chartered (أحد أكبر البنوك البريطانية متعددة الجنسيات) بشأن عملة XRP التابعة لشركة Ripple.
### التوقع الرئيسي
- السعر المستهدف: 8 دولارات لكل XRP.
- نسبة الارتفاع المتوقعة: 430% من السعر الحالي.
- الإطار الزمني: بحلول نهاية عام 2026.
### السعر الحالي (وقت النشر)
كان XRP يتداول عند 1.86 دولار تقريبًا في 29 ديسمبر 2025.
### الأسباب والمحفزات الرئيسية وراء التوقع
وفقًا لـ Geoffrey Kendrick، رئيس أبحاث الأصول الرقمية العالمية في Standard Chartered، يعتمد هذا التوقع على عوامل إيجابية قوية:
- انسحاب هيئة الأوراق المالية والأسواق الأمريكية (SEC) من الاستئناف ضد Ripple، مما ينهي فعليًا النزاع القانوني الطويل الذي استمر لسنوات.
- إطلاق وتقدم صناديق الاستثمار المتداولة الفورية (Spot XRP ETFs)، التي أطلقتها شركات كبرى مثل Franklin Templeton، Canary، 21Shares، Bitwise، وGrayscale.
- الوضوح التنظيمي حول XRP كأصل مالي شرعي، مما يعزز الثقة المؤسسية والتجزئة.
- تدفقات جديدة إلى صناديق XRP ETFs بلغت 1.14 مليار دولار حتى 26 ديسمبر 2025، مما يشير إلى طلب مؤسسي متزايد.
### السياق التاريخي والقانوني
- انتهى النزاع بين Ripple والـ SEC رسميًا في أغسطس 2025.
- في يوليو 2023، حققت Ripple انتصارًا جزئيًا: المبيعات البرمجية (programmatic sales) لـ XRP لم تُعتبر معاملات أوراق مالية، بينما المبيعات المؤسسية كانت كذلك.
- هذه التطورات التنظيمية الإيجابية فتحت الباب أمام منتجات استثمارية جديدة مثل الـ ETFs الفورية.
### اقتباس رئيسي
قال Geoffrey Kendrick:
«الوضوح التنظيمي حول XRP كأصل مالي، إلى جانب التقدم في صناديق الاستثمار المتداولة المرتبطة بالعملة الرقمية، عزز توقعات سعرها بشكل كبير.»
الخلاصة
يُعد هذا التوقع من Standard Chartered واحدًا من أكثر التوقعات تفاؤلاً لـ XRP في نهاية 2025، خاصة بعد إطلاق الـ Spot ETFs وانتهاء الضغوط القانونية. إذا تحققت هذه العوامل، فقد يشهد XRP تحولًا كبيرًا في مكانته في السوق، مع إمكانية جذب تدفقات مؤسسية ضخمة. ومع ذلك، تبقى أسواق الكريبتو متقلبة، والتوقعات تعتمد على استمرار الزخم الإيجابي التنظيمي والتبني. هل تتوقع أنت ارتفاعًا مشابهًا لـ XRP في 2026؟
@Binance Square Official
$XRP
Dịch
سيناتور أمريكي يشتري ما يصل إلى 1.6 مليون دولار من أسهم صندوق بيتكوين ETF في عام 2025. إليك التفاصيل، ويسلط الضوء على الكشف عن معاملات مالية لسيناتور جمهوري أظهر دعمًا قويًا لقطاع العملات الرقمية من خلال استثمارات كبيرة في صندوق بيتكوين متداول (ETF). ### السيناتور المعني السيناتور ديفيد ماكورميك (David McCormick - جمهوري عن ولاية بنسلفانيا). هو الرئيس التنفيذي السابق لشركة Bridgewater Associates (أحد أكبر صناديق التحوط في العالم)، وقد فاز بمقعد في مجلس الشيوخ في انتخابات 2024 بعد حملة حظي فيها بدعم من الرئيس التنفيذي لكوين بيز برايان أرمسترونغ، الذي وصفه بأنه "المرشح الأفضل للكريبتو". ### تفاصيل الاستثمار في صندوق Bitwise Bitcoin ETF (BITB) اشترى السيناتور ماكورميك أسهم صندوق Bitwise Bitcoin ETF (رمز: BITB - مدرج في بورصة نيويورك) على مدار عام 2025، بقيمة إجمالية تتراوح بين 680 ألف دولار على الأقل وتصل إلى 1.6 مليون دولار (حسب النطاقات المعلنة في الكشوفات المالية). المعاملات الرئيسية المكشوفة تشمل عدة عمليات شراء متكررة، منها: - نوفمبر 2025 (أسبوع عيد الشكر): شراء بقيمة 50-100 ألف دولار في 26 نوفمبر، و50-100 ألف دولار في 28 نوفمبر، بالإضافة إلى صفقات أخرى في 24 و25 نوفمبر. - مارس 2025: عدة صفقات بين 15-100 ألف دولار في أيام متعددة (مثل 3، 5، 10، 11، 13، 20، 24، 25، 27، 31 مارس). - فبراير 2025: صفقات متعددة بين 15-100 ألف دولار (بما في ذلك 25 فبراير، يوم أول جلسة للجنة الفرعية). - أبريل 2025: صفقات إضافية بين 15-50 ألف دولار. معظم الشراء حدث عندما كان سعر البيتكوين يتراوح بين 80-90 ألف دولار، مع تجنب الشراء في الفترة من مايو إلى أكتوبر عندما تجاوز 100 ألف دولار. في 2025، كان البيتكوين منخفضًا بنسبة 6.2% حتى تاريخ المقال، والصندوق BITB منخفض بنسبة 10.0%. ### الصراع المحتمل للمصالح (Conflict of Interest) يثير الاستثمار مخاوف بشأن تضارب المصالح لأن السيناتور ماكورميك عضو في اللجنة الفرعية للبنكية في مجلس الشيوخ المعنية بالأصول الرقمية (Senate Banking Subcommittee on Digital Assets). هذه اللجنة مسؤولة عن صياغة التشريعات المتعلقة بالكريبتو، بما في ذلك مناقشات حول احتياطي استراتيجي للبيتكوين (Bitcoin Strategic Reserve) الذي قد يدعمه الإدارة. في 25 فبراير 2025 (يوم أول شراء معلن)، شارك في أول جلسة للجنة الفرعية، وغرد قائلًا: «2025 هو عام الأصول الرقمية. تقنية البلوكشين والأصول الرقمية توفر فرصة لبنسلفانيا وأمريكا لقيادة الموجة التالية من الابتكار، تعزيز أمننا الوطني واقتصادنا». ### السياق العام - الكشوفات المالية لعام 2025 تركزت بشكل أساسي على سندات بلدية وبعض صناديق البيتكوين ETF. - يُنظر إلى ماكورميك كصديق لقطاع الكريبتو، ويستمر الجدل حول ما إذا كان يجب على أعضاء الكونغرس الاستفادة من تداول الأسهم والعملات الرقمية أثناء عملهم في لجان تنظمها. - هذه ليست المرة الأولى؛ فقد كشفت معاملات سابقة في فبراير ومارس وأبريل 2025 عن استثمارات مماثلة، مما يعزز صورته كداعم نشط. الخلاصة استثمار السيناتور ماكورميك الكبير في صندوق بيتكوين ETF يعكس ثقة شخصية قوية في البيتكوين، لكنه يثير أسئلة أخلاقية وتنظيمية حول استقلالية صناع القرار في الكونغرس. مع اقتراب نهاية 2025، قد يزداد التدقيق في مثل هذه المعاملات، خاصة مع تطور التشريعات المتعلقة بالكريبتو في الولايات المتحدة. @Binance_Square_Official

سيناتور أمريكي يشتري ما يصل إلى 1.6 مليون دولار من أسهم صندوق بيتكوين ETF في عام 2025. إليك التفاصيل

، ويسلط الضوء على الكشف عن معاملات مالية لسيناتور جمهوري أظهر دعمًا قويًا لقطاع العملات الرقمية من خلال استثمارات كبيرة في صندوق بيتكوين متداول (ETF).
### السيناتور المعني
السيناتور ديفيد ماكورميك (David McCormick - جمهوري عن ولاية بنسلفانيا).
هو الرئيس التنفيذي السابق لشركة Bridgewater Associates (أحد أكبر صناديق التحوط في العالم)، وقد فاز بمقعد في مجلس الشيوخ في انتخابات 2024 بعد حملة حظي فيها بدعم من الرئيس التنفيذي لكوين بيز برايان أرمسترونغ، الذي وصفه بأنه "المرشح الأفضل للكريبتو".
### تفاصيل الاستثمار في صندوق Bitwise Bitcoin ETF (BITB)
اشترى السيناتور ماكورميك أسهم صندوق Bitwise Bitcoin ETF (رمز: BITB - مدرج في بورصة نيويورك) على مدار عام 2025، بقيمة إجمالية تتراوح بين 680 ألف دولار على الأقل وتصل إلى 1.6 مليون دولار (حسب النطاقات المعلنة في الكشوفات المالية).
المعاملات الرئيسية المكشوفة تشمل عدة عمليات شراء متكررة، منها:
- نوفمبر 2025 (أسبوع عيد الشكر): شراء بقيمة 50-100 ألف دولار في 26 نوفمبر، و50-100 ألف دولار في 28 نوفمبر، بالإضافة إلى صفقات أخرى في 24 و25 نوفمبر.
- مارس 2025: عدة صفقات بين 15-100 ألف دولار في أيام متعددة (مثل 3، 5، 10، 11، 13، 20، 24، 25، 27، 31 مارس).
- فبراير 2025: صفقات متعددة بين 15-100 ألف دولار (بما في ذلك 25 فبراير، يوم أول جلسة للجنة الفرعية).
- أبريل 2025: صفقات إضافية بين 15-50 ألف دولار.
معظم الشراء حدث عندما كان سعر البيتكوين يتراوح بين 80-90 ألف دولار، مع تجنب الشراء في الفترة من مايو إلى أكتوبر عندما تجاوز 100 ألف دولار.
في 2025، كان البيتكوين منخفضًا بنسبة 6.2% حتى تاريخ المقال، والصندوق BITB منخفض بنسبة 10.0%.
### الصراع المحتمل للمصالح (Conflict of Interest)
يثير الاستثمار مخاوف بشأن تضارب المصالح لأن السيناتور ماكورميك عضو في اللجنة الفرعية للبنكية في مجلس الشيوخ المعنية بالأصول الرقمية (Senate Banking Subcommittee on Digital Assets).
هذه اللجنة مسؤولة عن صياغة التشريعات المتعلقة بالكريبتو، بما في ذلك مناقشات حول احتياطي استراتيجي للبيتكوين (Bitcoin Strategic Reserve) الذي قد يدعمه الإدارة.
في 25 فبراير 2025 (يوم أول شراء معلن)، شارك في أول جلسة للجنة الفرعية، وغرد قائلًا:
«2025 هو عام الأصول الرقمية. تقنية البلوكشين والأصول الرقمية توفر فرصة لبنسلفانيا وأمريكا لقيادة الموجة التالية من الابتكار، تعزيز أمننا الوطني واقتصادنا».
### السياق العام
- الكشوفات المالية لعام 2025 تركزت بشكل أساسي على سندات بلدية وبعض صناديق البيتكوين ETF.
- يُنظر إلى ماكورميك كصديق لقطاع الكريبتو، ويستمر الجدل حول ما إذا كان يجب على أعضاء الكونغرس الاستفادة من تداول الأسهم والعملات الرقمية أثناء عملهم في لجان تنظمها.
- هذه ليست المرة الأولى؛ فقد كشفت معاملات سابقة في فبراير ومارس وأبريل 2025 عن استثمارات مماثلة، مما يعزز صورته كداعم نشط.
الخلاصة
استثمار السيناتور ماكورميك الكبير في صندوق بيتكوين ETF يعكس ثقة شخصية قوية في البيتكوين، لكنه يثير أسئلة أخلاقية وتنظيمية حول استقلالية صناع القرار في الكونغرس. مع اقتراب نهاية 2025، قد يزداد التدقيق في مثل هذه المعاملات، خاصة مع تطور التشريعات المتعلقة بالكريبتو في الولايات المتحدة.
@Binance Square Official
Dịch
البيتكوين يضيق نطاقه بعد تقلبات عنيفة.. السوق ينتظر الاتجاه الجديد ، ويصف مرحلة انتقالية مهمة في حركة سعر البيتكوين بعد أسابيع من التقلبات الشديدة. ### نظرة عامة على الحركة السعرية شهد البيتكوين مؤخرًا موجة صعود قوية نحو 90,000 دولار، مصحوبة بحماس شديد (FOMO)، لكنها سرعان ما تحولت إلى رفض قوي وانخفاض حاد تحت 87,000 دولار. بعد ذلك، دخل السعر مرحلة تضييق وتثبيت (compression) في منطقة منتصف الـ 87,000 دولار، مع انخفاض ملحوظ في التقلبات وتكوين شموع أضيق. هذه المرحلة تأتي بعد: - تقلبات عنيفة (violent swings) شملت ارتفاعات وانعكاسات سريعة. - فشل في الاختراقات السابقة. - تحول المشاعر من الخوف الشديد (FUD) إلى الحذر والحياد. ### التحليل الفني الرئيسي - القناة الهابطة (Descending Channel): يظل البيتكوين محصورًا داخل قناة هابطة على الإطار الزمني 4 ساعات. - دعم ومقاومة: - الدعم: عند الحد السفلي للقناة، والذي يحترم حتى الآن. - المقاومة: الحد العلوي الهابط للقناة. - النمط الحالي: تكوين هيكل شبيه بالعلم المضغوط (compact flag-like structure) داخل القناة، مما يعكس توازنًا بين المشترين والبائعين مع انخفاض التقلب. - الحجم والمؤشرات: انفجارات حجم قصيرة الأجل خلال الصعود، ثم انتقال إلى تثبيت مع شموع أضيق، مما يشير إلى إعادة تقييم المخاطر. ### اقتباسات وآراء الخبراء - من Santiment (29 ديسمبر 2025): "بعد انتهاء عطلة عيد الميلاد، ارتفع البيتكوين فوق 90 ألف دولار ثم انخفض تحت 87 ألف دولار. جاء الارتفاع مع ارتفاع الخوف (FUD) كالمعتاد. الآن بعد الانخفاض، أصبح المتداولون حذرين مرة أخرى." - من المتداول Gain Muse: استمرار التماسك داخل القناة الهابطة. استعادة مستدامة للمقاومة الهابطة ستغير الزخم للأعلى، بينما الرفض يحافظ على الهيكل التصحيحي. ### السياق العام للسوق - السوق "غسل" المراكز المفرطة (flushed excess positioning) واستقر في نطاق ضيق. - التقلب انخفض بعد التعبير عنه في الحركات العمودية السابقة. - السوق في مرحلة انتظار حاسمة: حساس جدًا للكسر التالي (breakout) أو الرفض (rejection). - نمط مشابه لوحظ في الإيثريوم، مما يعزز فكرة التزامن في السوق. الخلاصة البيتكوين دخل "وضع الإيقاف المؤقت" (pause mode) مع تضييق النطاق وانخفاض التقلب داخل هيكل هابط. السوق ينتظر رد فعل واضح على مستويات الدعم أو المقاومة لتحديد الاتجاه التالي. هذه المرحلة تعتبر تحضيرية لتحرك مهم، سواء صعودي (بكسر المقاومة) أو استمرار التصحيح (برفضها). مع اقتراب نهاية 2025، يبقى الجميع في حالة ترقب للإشارة القادمة. @Binance_Square_Official $BTC {spot}(BTCUSDT)

البيتكوين يضيق نطاقه بعد تقلبات عنيفة.. السوق ينتظر الاتجاه الجديد

، ويصف مرحلة انتقالية مهمة في حركة سعر البيتكوين بعد أسابيع من التقلبات الشديدة.
### نظرة عامة على الحركة السعرية
شهد البيتكوين مؤخرًا موجة صعود قوية نحو 90,000 دولار، مصحوبة بحماس شديد (FOMO)، لكنها سرعان ما تحولت إلى رفض قوي وانخفاض حاد تحت 87,000 دولار. بعد ذلك، دخل السعر مرحلة تضييق وتثبيت (compression) في منطقة منتصف الـ 87,000 دولار، مع انخفاض ملحوظ في التقلبات وتكوين شموع أضيق.

هذه المرحلة تأتي بعد:
- تقلبات عنيفة (violent swings) شملت ارتفاعات وانعكاسات سريعة.
- فشل في الاختراقات السابقة.
- تحول المشاعر من الخوف الشديد (FUD) إلى الحذر والحياد.
### التحليل الفني الرئيسي
- القناة الهابطة (Descending Channel): يظل البيتكوين محصورًا داخل قناة هابطة على الإطار الزمني 4 ساعات.

- دعم ومقاومة:
- الدعم: عند الحد السفلي للقناة، والذي يحترم حتى الآن.
- المقاومة: الحد العلوي الهابط للقناة.
- النمط الحالي: تكوين هيكل شبيه بالعلم المضغوط (compact flag-like structure) داخل القناة، مما يعكس توازنًا بين المشترين والبائعين مع انخفاض التقلب.
- الحجم والمؤشرات: انفجارات حجم قصيرة الأجل خلال الصعود، ثم انتقال إلى تثبيت مع شموع أضيق، مما يشير إلى إعادة تقييم المخاطر.
### اقتباسات وآراء الخبراء
- من Santiment (29 ديسمبر 2025):
"بعد انتهاء عطلة عيد الميلاد، ارتفع البيتكوين فوق 90 ألف دولار ثم انخفض تحت 87 ألف دولار. جاء الارتفاع مع ارتفاع الخوف (FUD) كالمعتاد. الآن بعد الانخفاض، أصبح المتداولون حذرين مرة أخرى."
- من المتداول Gain Muse:
استمرار التماسك داخل القناة الهابطة. استعادة مستدامة للمقاومة الهابطة ستغير الزخم للأعلى، بينما الرفض يحافظ على الهيكل التصحيحي.
### السياق العام للسوق
- السوق "غسل" المراكز المفرطة (flushed excess positioning) واستقر في نطاق ضيق.
- التقلب انخفض بعد التعبير عنه في الحركات العمودية السابقة.
- السوق في مرحلة انتظار حاسمة: حساس جدًا للكسر التالي (breakout) أو الرفض (rejection).
- نمط مشابه لوحظ في الإيثريوم، مما يعزز فكرة التزامن في السوق.
الخلاصة
البيتكوين دخل "وضع الإيقاف المؤقت" (pause mode) مع تضييق النطاق وانخفاض التقلب داخل هيكل هابط. السوق ينتظر رد فعل واضح على مستويات الدعم أو المقاومة لتحديد الاتجاه التالي. هذه المرحلة تعتبر تحضيرية لتحرك مهم، سواء صعودي (بكسر المقاومة) أو استمرار التصحيح (برفضها). مع اقتراب نهاية 2025، يبقى الجميع في حالة ترقب للإشارة القادمة.
@Binance Square Official
$BTC
Dịch
تبني العملات المستقرة (Stablecoins) في أوروبا شهد ارتفاعًا كبيرًا في عام 2025 رغم التشديد التنظيمي ، ويبرز المقال نموًا ملحوظًا في نشاط العملات المستقرة في المناطق الزمنية الأوروبية خلال عام 2025، وذلك على الرغم من التنظيمات الصارمة والمخاوف التي أبدتها البنك المركزي الأوروبي. ### نظرة عامة شهدت العملات المستقرة المبنية على شبكتي إيثريوم وسولانا نموًا كبيرًا في الاستخدام في أوروبا مقارنة بباقي المناطق العالمية. هذا الارتفاع حدث رغم العقبات الناتجة عن التدقيق التنظيمي المكثف والقوانين الصارمة على العملات الرقمية، مما يشير إلى تبنٍ واسع وطلب حقيقي متزايد. ### الإحصائيات الرئيسية (من بيانات Artemis للفترة من يناير إلى نوفمبر 2025) - إجمالي المعاملات في المناطق الزمنية الأوروبية (باستثناء ديسمبر): 113.3 مليون معاملة. - أعلى الأشهر: يناير (14.9 مليون) وفبراير (13.7 مليون). - مقارنة بالسنوات السابقة: - 2024: 44.1 مليون معاملة (زيادة أكثر من 150% عن 2023). - 2023: 3.8 مليون معاملة. - 2022: حوالي 1.5 مليون معاملة. ### أسباب الارتفاع - زيادة الطلب من المستثمرين. - تطورات تنظيمية عالمية جعلت العملات المستقرة (مثل USDT وUSDC) أداة أساسية للدخول والخروج من سوق الكريبتو بأقل تقلب ممكن. - حوالي 80% من التداولات العالمية على المنصات المركزية والمنظمة تتم عبر العملات المستقرة، مما يجعلها عنصرًا حيويًا لاستمرارية التداول والتمويل اللامركزي (DeFi). ### التأثير التنظيمي - MiCA (Markets in Crypto-Assets Regulation) يحظر دفع فوائد على حيازات العملات المستقرة من قبل المصدرين أو مقدمي الخدمات. - تقرير صادر عن البنك المركزي الأوروبي (EU Financial Stability Review، نوفمبر 2025) بقلم Senne Aerts يعبر عن مخاوف من: - مخاطر عدم الاستقرار مثل انفكاك الربط (de-pegging) أو الانهيار السريع (runs). - تدفقات الودائع خارج البنوك التقليدية، مما يضعف تمويلها ويزيد من تقلب مصادرها. - إمكانية زيادة الجاذبية النسبية للعملات المستقرة إذا سُمح بدفع فوائد عليها. ### مقارنات وتطورات إيجابية - النمو في أوروبا أعلى من المناطق العالمية الأخرى. - رغم المخاوف، تعمل 9 بنوك أوروبية كبرى على مشروع مشترك يُدعى Qivalis لإصدار عملة مستقرة مرتبطة باليورو متوافقة مع MiCA، بهدف توفير تسويات حدودية سريعة ومتاحة 24/7. من المتوقع إطلاقها في النصف الثاني من 2026. الخلاصة عام 2025 أثبت أن العملات المستقرة أصبحت جزءًا لا يتجزأ من النظام المالي الرقمي في أوروبا، حتى مع التنظيمات الصارمة. الطلب المتزايد من المستثمرين والتجار يتجاوز المخاوف التنظيمية، مما يمهد الطريق لمزيد من التكامل بين التمويل التقليدي والرقمي في السنوات القادمة، خاصة مع مشاريع مثل Qivalis التي قد تعزز دور اليورو الرقمي. @Binance_Square_Official

تبني العملات المستقرة (Stablecoins) في أوروبا شهد ارتفاعًا كبيرًا في عام 2025 رغم التشديد التنظيمي

، ويبرز المقال نموًا ملحوظًا في نشاط العملات المستقرة في المناطق الزمنية الأوروبية خلال عام 2025، وذلك على الرغم من التنظيمات الصارمة والمخاوف التي أبدتها البنك المركزي الأوروبي.

### نظرة عامة
شهدت العملات المستقرة المبنية على شبكتي إيثريوم وسولانا نموًا كبيرًا في الاستخدام في أوروبا مقارنة بباقي المناطق العالمية. هذا الارتفاع حدث رغم العقبات الناتجة عن التدقيق التنظيمي المكثف والقوانين الصارمة على العملات الرقمية، مما يشير إلى تبنٍ واسع وطلب حقيقي متزايد.
### الإحصائيات الرئيسية (من بيانات Artemis للفترة من يناير إلى نوفمبر 2025)
- إجمالي المعاملات في المناطق الزمنية الأوروبية (باستثناء ديسمبر): 113.3 مليون معاملة.
- أعلى الأشهر: يناير (14.9 مليون) وفبراير (13.7 مليون).
- مقارنة بالسنوات السابقة:
- 2024: 44.1 مليون معاملة (زيادة أكثر من 150% عن 2023).
- 2023: 3.8 مليون معاملة.
- 2022: حوالي 1.5 مليون معاملة.
### أسباب الارتفاع
- زيادة الطلب من المستثمرين.
- تطورات تنظيمية عالمية جعلت العملات المستقرة (مثل USDT وUSDC) أداة أساسية للدخول والخروج من سوق الكريبتو بأقل تقلب ممكن.
- حوالي 80% من التداولات العالمية على المنصات المركزية والمنظمة تتم عبر العملات المستقرة، مما يجعلها عنصرًا حيويًا لاستمرارية التداول والتمويل اللامركزي (DeFi).
### التأثير التنظيمي
- MiCA (Markets in Crypto-Assets Regulation) يحظر دفع فوائد على حيازات العملات المستقرة من قبل المصدرين أو مقدمي الخدمات.
- تقرير صادر عن البنك المركزي الأوروبي (EU Financial Stability Review، نوفمبر 2025) بقلم Senne Aerts يعبر عن مخاوف من:
- مخاطر عدم الاستقرار مثل انفكاك الربط (de-pegging) أو الانهيار السريع (runs).
- تدفقات الودائع خارج البنوك التقليدية، مما يضعف تمويلها ويزيد من تقلب مصادرها.
- إمكانية زيادة الجاذبية النسبية للعملات المستقرة إذا سُمح بدفع فوائد عليها.
### مقارنات وتطورات إيجابية
- النمو في أوروبا أعلى من المناطق العالمية الأخرى.
- رغم المخاوف، تعمل 9 بنوك أوروبية كبرى على مشروع مشترك يُدعى Qivalis لإصدار عملة مستقرة مرتبطة باليورو متوافقة مع MiCA، بهدف توفير تسويات حدودية سريعة ومتاحة 24/7. من المتوقع إطلاقها في النصف الثاني من 2026.
الخلاصة
عام 2025 أثبت أن العملات المستقرة أصبحت جزءًا لا يتجزأ من النظام المالي الرقمي في أوروبا، حتى مع التنظيمات الصارمة. الطلب المتزايد من المستثمرين والتجار يتجاوز المخاوف التنظيمية، مما يمهد الطريق لمزيد من التكامل بين التمويل التقليدي والرقمي في السنوات القادمة، خاصة مع مشاريع مثل Qivalis التي قد تعزز دور اليورو الرقمي.
@Binance Square Official
Dịch
لماذا تتحول البنوك الأمريكية الكبرى إلى البيتكوين؟ نُشر المقال في 29 ديسمبر 2025 على موقع Coindoo، ويسلط الضوء على تحول كبير يحدث حالياً في القطاع المصرفي الأمريكي التقليدي تجاه البيتكوين. بعد سنوات من التشكيك والابتعاد، بدأت أكبر المؤسسات المالية في الولايات المتحدة في دمج البيتكوين بشكل عملي ضمن خدماتها، لكن بطريقة هادئة ومنظمة. ### النقاط الرئيسية من المقال - التعرض عبر صناديق الاستثمار المتداولة (ETFs) المنظمة البنوك توسع تعرضها للبيتكوين بشكل هادئ من خلال صناديق البيتكوين المتداولة المرخصة (مثل صندوق BlackRock الشهير). هذا يسمح بتلبية طلب العملاء دون الحاجة إلى التعامل المباشر مع الحفظ أو التداول الفعلي للعملة الرقمية، مما يقلل من التعقيدات التشغيلية والتنظيمية. - ويلز فارجو في المقدمة بنك Wells Fargo (الذي يدير أصول عملاء تزيد عن 2 تريليون دولار) زاد بشكل ملحوظ من تعرضه لصناديق البيتكوين المتداولة خلال العام الماضي، حيث بلغت قيمة مراكزه مئات الملايين من الدولارات. هذا يُعتبر إشارة واضحة على بداية مرحلة جديدة. - العملاء ذوو الثروات العالية هم الميدان التجريبي الأول الوصول إلى البيتكوين يُقدم أولاً للعملاء الأثرياء والخدمات المصرفية الخاصة (High-Net-Worth & Private Banking)، وليس للعملاء العاديين. بنوك مثل JPMorgan Chase، Morgan Stanley، Goldman Sachs، وCitigroup تجري تجارب محدودة تحت قواعد أهلية صارمة. الهدف: تقليل المخاطر السمعية، جمع بيانات حقيقية عن سلوك العملاء، السيولة، والتحديات التشغيلية، ثم توسيع الخدمة لاحقاً إذا ثبت الطلب. - التداول قبل الحفظ: اختيار استراتيجي ذكي تفضل معظم البنوك تقديم الوصول للتداول والتعرض عبر ETFs قبل إطلاق خدمات الحفظ الكاملة (Custody)، لأن الحفظ يتطلب رقابة تنظيمية أعلى، متطلبات رأسمالية، ومخاطر تقنية. الهدف الرئيسي: الحفاظ على علاقة العميل مع البنك التقليدي، بدلاً من المنافسة المباشرة مع منصات الكريبتو الأصلية. - تحول هيكلي وليس رهاناً قصير الأجل الاتجاه لا يبدو مجرد مضاربة على سعر البيتكوين، بل تحولاً عميقاً: - 14 من أكبر 25 بنكاً أمريكياً يعملون حالياً على بناء منتجات متعلقة بالبيتكوين (بما في ذلك JPMorgan Chase، Charles Schwab، American Express، USAA، وغيرها). - يُعامل البيتكوين كأصل دائم في محافظ الثروة، مشابه للأسهم والسندات والسلع. - حتى تخصيص نسب صغيرة من الأصول (عند قياسها بتريليونات الدولارات) يمكن أن يغير هيكل السوق والسيولة بشكل كبير. ### ما الذي سيحدث بعد ذلك؟ - توسيع الوصول تدريجياً ليشمل العملاء العاديين (Retail). - منافسة بين البنوك قد تؤدي إلى خفض الرسوم وتحسين المنتجات. - زيادة المشاركة المؤسسية قد تقلل من التقلبات الشديدة للبيتكوين وتعزز دوره كـ"ذهب رقمي" قياسي في التمويل التقليدي. الخلاصة البنوك الأمريكية الكبرى لم تعد تسأل "هل ينتمي البيتكوين إلى التمويل؟"، بل أصبحت تقرر "كيفية دمجه" بشكل حذر، تدريجي، وبنظرة طويلة الأمد لعقود قادمة. هذا التحول الهادئ قد يكون أقوى إشارة على أن البيتكوين انتقل من الهامش إلى قلب النظام المالي التقليدي في نهاية 2025. @Binance_Square_Official

لماذا تتحول البنوك الأمريكية الكبرى إلى البيتكوين؟

نُشر المقال في 29 ديسمبر 2025 على موقع Coindoo، ويسلط الضوء على تحول كبير يحدث حالياً في القطاع المصرفي الأمريكي التقليدي تجاه البيتكوين. بعد سنوات من التشكيك والابتعاد، بدأت أكبر المؤسسات المالية في الولايات المتحدة في دمج البيتكوين بشكل عملي ضمن خدماتها، لكن بطريقة هادئة ومنظمة.
### النقاط الرئيسية من المقال
- التعرض عبر صناديق الاستثمار المتداولة (ETFs) المنظمة
البنوك توسع تعرضها للبيتكوين بشكل هادئ من خلال صناديق البيتكوين المتداولة المرخصة (مثل صندوق BlackRock الشهير). هذا يسمح بتلبية طلب العملاء دون الحاجة إلى التعامل المباشر مع الحفظ أو التداول الفعلي للعملة الرقمية، مما يقلل من التعقيدات التشغيلية والتنظيمية.
- ويلز فارجو في المقدمة
بنك Wells Fargo (الذي يدير أصول عملاء تزيد عن 2 تريليون دولار) زاد بشكل ملحوظ من تعرضه لصناديق البيتكوين المتداولة خلال العام الماضي، حيث بلغت قيمة مراكزه مئات الملايين من الدولارات. هذا يُعتبر إشارة واضحة على بداية مرحلة جديدة.

- العملاء ذوو الثروات العالية هم الميدان التجريبي الأول
الوصول إلى البيتكوين يُقدم أولاً للعملاء الأثرياء والخدمات المصرفية الخاصة (High-Net-Worth & Private Banking)، وليس للعملاء العاديين. بنوك مثل JPMorgan Chase، Morgan Stanley، Goldman Sachs، وCitigroup تجري تجارب محدودة تحت قواعد أهلية صارمة.
الهدف: تقليل المخاطر السمعية، جمع بيانات حقيقية عن سلوك العملاء، السيولة، والتحديات التشغيلية، ثم توسيع الخدمة لاحقاً إذا ثبت الطلب.
- التداول قبل الحفظ: اختيار استراتيجي ذكي
تفضل معظم البنوك تقديم الوصول للتداول والتعرض عبر ETFs قبل إطلاق خدمات الحفظ الكاملة (Custody)، لأن الحفظ يتطلب رقابة تنظيمية أعلى، متطلبات رأسمالية، ومخاطر تقنية.
الهدف الرئيسي: الحفاظ على علاقة العميل مع البنك التقليدي، بدلاً من المنافسة المباشرة مع منصات الكريبتو الأصلية.
- تحول هيكلي وليس رهاناً قصير الأجل
الاتجاه لا يبدو مجرد مضاربة على سعر البيتكوين، بل تحولاً عميقاً:
- 14 من أكبر 25 بنكاً أمريكياً يعملون حالياً على بناء منتجات متعلقة بالبيتكوين (بما في ذلك JPMorgan Chase، Charles Schwab، American Express، USAA، وغيرها).
- يُعامل البيتكوين كأصل دائم في محافظ الثروة، مشابه للأسهم والسندات والسلع.
- حتى تخصيص نسب صغيرة من الأصول (عند قياسها بتريليونات الدولارات) يمكن أن يغير هيكل السوق والسيولة بشكل كبير.
### ما الذي سيحدث بعد ذلك؟
- توسيع الوصول تدريجياً ليشمل العملاء العاديين (Retail).
- منافسة بين البنوك قد تؤدي إلى خفض الرسوم وتحسين المنتجات.
- زيادة المشاركة المؤسسية قد تقلل من التقلبات الشديدة للبيتكوين وتعزز دوره كـ"ذهب رقمي" قياسي في التمويل التقليدي.
الخلاصة
البنوك الأمريكية الكبرى لم تعد تسأل "هل ينتمي البيتكوين إلى التمويل؟"، بل أصبحت تقرر "كيفية دمجه" بشكل حذر، تدريجي، وبنظرة طويلة الأمد لعقود قادمة. هذا التحول الهادئ قد يكون أقوى إشارة على أن البيتكوين انتقل من الهامش إلى قلب النظام المالي التقليدي في نهاية 2025.
@Binance Square Official
Dịch
توقعات ChatGPT لأسعار العملات الرقمية الرئيسية في عام 2026: البيتكوين، الإيثريوم، وريبل (XRP) في مقال نُشر مؤخرًا على موقع CryptoDnes، تم استعراض توقعات ChatGPT لأسعار ثلاث من أبرز العملات الرقمية بحلول نهاية عام 2026، بناءً على تحليل البيانات الحالية، التدفقات المؤسسية، التحسينات التقنية، والوضع التنظيمي. الأسعار الحالية المذكورة في المقال (حوالي نهاية 2025): - البيتكوين (BTC) ≈ 87,700 دولار - الإيثريوم (ETH) ≈ 2,900 دولار - XRP ≈ 1.86 دولار ### 1. البيتكوين (Bitcoin) – توقع ChatGPT: 170,000 دولار بنهاية 2026 يراهن ChatGPT على صعود قوي للبيتكوين، مدفوعًا بتدفقات مؤسسية مستمرة عبر صناديق الاستثمار المتداولة (ETFs)، والشراء المستمر خلال الانخفاضات، ونضج النظام البيئي مع سيطرة المستثمرين طويلي الأجل. كما يلعب عامل النقص الناتج عن عمليات الـ Halving دورًا كبيرًا في تعزيز قيمته كأصل تحوط ضد الأصول التقليدية. المراحل المتوقعة: - استعادة مستوى 100,000 دولار أولاً (كإشارة عودة الثقة). - الوصول إلى 126,000 دولار ثم 145,000 دولار كنقطة توقف وتجميع. - ثم الارتفاع النهائي نحو 170,000 دولار بحلول نهاية العام إذا استمرت التدفقات المؤسسية بالقوة. ### 2. XRP (ريبل) – توقع ChatGPT: 4 دولارات بحلول ديسمبر 2026 يتوقع ChatGPT ارتفاعًا تدريجيًا ولكنه قوي لـ XRP، بفضل الوضوح التنظيمي في الولايات المتحدة بعد انتهاء القضية مع هيئة الأوراق المالية (SEC)، إطلاق منتجات ETF التي تمتص العرض، وتحسينات شبكة XRP Ledger للتعامل الآمن مع الأصول الحقيقية المرمزة (RWAs). المراحل المتوقعة: - كسر مستوى 2.20 دولار لتأكيد الاتجاه الصاعد. - الوصول إلى 2.80 دولار ثم اختبار 3.40 دولار. - ثم الاستقرار عند 4 دولارات بنهاية 2026، مع تحول الضغوط السابقة إلى عوامل إيجابية تدعم التبني المؤسسي. ### 3. الإيثريوم (Ethereum) – توقع ChatGPT: 5,000 دولار في 2026 يرى ChatGPT أن الإيثريوم سيواصل تطوره كمركز للتمويل اللامركزي الحقيقي، بدعم من التحديثات التي خفضت تكاليف الشبكة الرئيسية (Layer 1)، تحسين التفاعلات، مكافآت الـ Staking الأفضل، وآلية حرق الرسوم التي تقلل العرض. المراحل المتوقعة: - استعادة 3,200 دولار لتغيير المزاج السوقي. - التقدم نحو 3,800 دولار ثم توقف عند 4,400 دولار. - ثم الوصول إلى 5,000 دولار بنهاية العام، معتمدًا على النمو القابل للتوسع والعائد المرتفع. تنبيه هام: هذه التوقعات مبنية على تحليل ChatGPT وتعتمد على استمرار الظروف الإيجابية الحالية (مثل التدفقات المؤسسية والتحسينات التقنية). الأسواق متقلبة جدًا، وقد تتغير الأمور بسرعة بسبب عوامل اقتصادية كلية أو تنظيمية. المقال نفسه يحتوي على إخلاء مسؤولية يؤكد أنه محتوى مدعوم وليس توصية استثمارية، وينصح القراء بإجراء بحثهم الخاص. هل تتوقع أنت أن تتحقق هذه الأرقام في 2026، أم ترى سيناريوهات أكثر تفاؤلاً/تشاؤمًا؟ @Binance_Square_Official

توقعات ChatGPT لأسعار العملات الرقمية الرئيسية في عام 2026: البيتكوين، الإيثريوم، وريبل (XRP)

في مقال نُشر مؤخرًا على موقع CryptoDnes، تم استعراض توقعات ChatGPT لأسعار ثلاث من أبرز العملات الرقمية بحلول نهاية عام 2026، بناءً على تحليل البيانات الحالية، التدفقات المؤسسية، التحسينات التقنية، والوضع التنظيمي.
الأسعار الحالية المذكورة في المقال (حوالي نهاية 2025):
- البيتكوين (BTC) ≈ 87,700 دولار
- الإيثريوم (ETH) ≈ 2,900 دولار
- XRP ≈ 1.86 دولار
### 1. البيتكوين (Bitcoin) – توقع ChatGPT: 170,000 دولار بنهاية 2026
يراهن ChatGPT على صعود قوي للبيتكوين، مدفوعًا بتدفقات مؤسسية مستمرة عبر صناديق الاستثمار المتداولة (ETFs)، والشراء المستمر خلال الانخفاضات، ونضج النظام البيئي مع سيطرة المستثمرين طويلي الأجل.
كما يلعب عامل النقص الناتج عن عمليات الـ Halving دورًا كبيرًا في تعزيز قيمته كأصل تحوط ضد الأصول التقليدية.
المراحل المتوقعة:
- استعادة مستوى 100,000 دولار أولاً (كإشارة عودة الثقة).
- الوصول إلى 126,000 دولار ثم 145,000 دولار كنقطة توقف وتجميع.
- ثم الارتفاع النهائي نحو 170,000 دولار بحلول نهاية العام إذا استمرت التدفقات المؤسسية بالقوة.
### 2. XRP (ريبل) – توقع ChatGPT: 4 دولارات بحلول ديسمبر 2026
يتوقع ChatGPT ارتفاعًا تدريجيًا ولكنه قوي لـ XRP، بفضل الوضوح التنظيمي في الولايات المتحدة بعد انتهاء القضية مع هيئة الأوراق المالية (SEC)، إطلاق منتجات ETF التي تمتص العرض، وتحسينات شبكة XRP Ledger للتعامل الآمن مع الأصول الحقيقية المرمزة (RWAs).
المراحل المتوقعة:
- كسر مستوى 2.20 دولار لتأكيد الاتجاه الصاعد.
- الوصول إلى 2.80 دولار ثم اختبار 3.40 دولار.
- ثم الاستقرار عند 4 دولارات بنهاية 2026، مع تحول الضغوط السابقة إلى عوامل إيجابية تدعم التبني المؤسسي.
### 3. الإيثريوم (Ethereum) – توقع ChatGPT: 5,000 دولار في 2026
يرى ChatGPT أن الإيثريوم سيواصل تطوره كمركز للتمويل اللامركزي الحقيقي، بدعم من التحديثات التي خفضت تكاليف الشبكة الرئيسية (Layer 1)، تحسين التفاعلات، مكافآت الـ Staking الأفضل، وآلية حرق الرسوم التي تقلل العرض.
المراحل المتوقعة:
- استعادة 3,200 دولار لتغيير المزاج السوقي.
- التقدم نحو 3,800 دولار ثم توقف عند 4,400 دولار.
- ثم الوصول إلى 5,000 دولار بنهاية العام، معتمدًا على النمو القابل للتوسع والعائد المرتفع.
تنبيه هام:
هذه التوقعات مبنية على تحليل ChatGPT وتعتمد على استمرار الظروف الإيجابية الحالية (مثل التدفقات المؤسسية والتحسينات التقنية). الأسواق متقلبة جدًا، وقد تتغير الأمور بسرعة بسبب عوامل اقتصادية كلية أو تنظيمية. المقال نفسه يحتوي على إخلاء مسؤولية يؤكد أنه محتوى مدعوم وليس توصية استثمارية، وينصح القراء بإجراء بحثهم الخاص.
هل تتوقع أنت أن تتحقق هذه الأرقام في 2026، أم ترى سيناريوهات أكثر تفاؤلاً/تشاؤمًا؟
@Binance Square Official
Dịch
أبرز الروايات (النيراتيفات) في عالم العملات الرقمية التي فشلت في عام 2025 لعبت الروايات أو الاتجاهات الرئيسية في سوق العملات الرقمية دورًا كبيرًا في جذب السيولة وتحريك الأسعار على مر السنين. في عام 2025، ظهرت عدة روايات كانت تبدو واعدة جدًا في البداية، لكنها لم تتحقق بالشكل المتوقع، بل فشلت في تحقيق التأثير الكبير الذي كان يُنتظر منها. إليك أبرز هذه الروايات الفاشلة في 2025: 1. الدورة الفائقة للبيتكوين (Bitcoin Super Cycle) كانت هذه الرواية من أكثر الاتجاهات شهرة في بداية العام. اعتقد الكثيرون أن عصر الدورات الأربع سنوات التقليدية قد انتهى، وبدلاً من ذلك سيستمر البيتكوين في صعوده بشكل غير محدود بفضل التبني المؤسسي القوي والتحسن في الوضع التنظيمي. توقع بعض المحللين والشخصيات البارزة في الصناعة أن يتجاوز سعر البيتكوين 150 ألف دولار خلال 2025، ثم يواصل الارتفاع في 2026. لكن الربع الأخير من العام شهد اتجاهًا هابطًا قويًا، مما جعل هذه الرواية واحدة من أبرز الروايات الفاشلة في العام. 2. وكلاء الذكاء الاصطناعي في العملات الرقمية (AI Agents) كان هناك حماس كبير لهذا الاتجاه، حيث توقع الكثيرون أن تتولى وكلاء الذكاء الاصطناعي (AI Agents) زمام الأمور في عالم الكريبتو خلال 2025. حتى شركة ميساري (Messari) توقعت في تقرير سابق أن هذه الرواية ستصل لذروتها في بداية 2025 ثم تتلاشى بسبب نقص التطوير والمنتجات الفعلية. وهو ما حدث بالفعل، فالرواية لم تنجح في ترسيخ نفسها، وبقيت ضعيفة حتى نهاية العام. ورغم فشلها في 2025، يعتقد بعض المحللين أنها قد تعود كواحدة من أقوى الروايات في 2026. 3. عملات الميم (Meme Coins) شهد عام 2024 ازدهارًا هائلاً لعملات الميم، خاصة على شبكة سولانا التي استفادت منها بشكل كبير. لكن في 2025 تغير الوضع تمامًا. شهدت هذه العملات تدفقات سيولة خارجة كبيرة لعدة أسباب: - تكرار عمليات السحب المفاجئ (Rug Pulls) التي خيبت آمال المستثمرين. - تزايد عدم اليقين في السوق، مما قلل من الرغبة في التداول التكهني عالي المخاطر. - تحول السوق بشكل عام نحو القيمة الحقيقية بدلاً من المضاربة، بفضل السيولة المؤسسية الكبيرة. نتيجة لذلك، أصبحت عملات الميم من أبرز الروايات التي فشلت بشكل كبير في 2025. الخلاصة فشلت هذه الروايات الثلاثة في تحقيق التوقعات الكبيرة التي أُحيطت بها في بداية العام، وذلك لأسباب تتعلق بالواقع الاقتصادي، نقص التطبيقات العملية، والتحول العام نحو المشاريع ذات القيمة الحقيقية. ومع ذلك، يرى بعض الخبراء أن بعض هذه الروايات (مثل الذكاء الاصطناعي أو حتى دورة فائقة جديدة) قد تعود بقوة في عام 2026، خاصة مع استمرار التكامل بين التقنيات الجديدة والعملات الرقمية. @Binance_Square_Official

أبرز الروايات (النيراتيفات) في عالم العملات الرقمية التي فشلت في عام 2025

لعبت الروايات أو الاتجاهات الرئيسية في سوق العملات الرقمية دورًا كبيرًا في جذب السيولة وتحريك الأسعار على مر السنين. في عام 2025، ظهرت عدة روايات كانت تبدو واعدة جدًا في البداية، لكنها لم تتحقق بالشكل المتوقع، بل فشلت في تحقيق التأثير الكبير الذي كان يُنتظر منها.
إليك أبرز هذه الروايات الفاشلة في 2025:
1. الدورة الفائقة للبيتكوين (Bitcoin Super Cycle)
كانت هذه الرواية من أكثر الاتجاهات شهرة في بداية العام. اعتقد الكثيرون أن عصر الدورات الأربع سنوات التقليدية قد انتهى، وبدلاً من ذلك سيستمر البيتكوين في صعوده بشكل غير محدود بفضل التبني المؤسسي القوي والتحسن في الوضع التنظيمي.
توقع بعض المحللين والشخصيات البارزة في الصناعة أن يتجاوز سعر البيتكوين 150 ألف دولار خلال 2025، ثم يواصل الارتفاع في 2026.
لكن الربع الأخير من العام شهد اتجاهًا هابطًا قويًا، مما جعل هذه الرواية واحدة من أبرز الروايات الفاشلة في العام.
2. وكلاء الذكاء الاصطناعي في العملات الرقمية (AI Agents)
كان هناك حماس كبير لهذا الاتجاه، حيث توقع الكثيرون أن تتولى وكلاء الذكاء الاصطناعي (AI Agents) زمام الأمور في عالم الكريبتو خلال 2025.
حتى شركة ميساري (Messari) توقعت في تقرير سابق أن هذه الرواية ستصل لذروتها في بداية 2025 ثم تتلاشى بسبب نقص التطوير والمنتجات الفعلية.
وهو ما حدث بالفعل، فالرواية لم تنجح في ترسيخ نفسها، وبقيت ضعيفة حتى نهاية العام. ورغم فشلها في 2025، يعتقد بعض المحللين أنها قد تعود كواحدة من أقوى الروايات في 2026.
3. عملات الميم (Meme Coins)
شهد عام 2024 ازدهارًا هائلاً لعملات الميم، خاصة على شبكة سولانا التي استفادت منها بشكل كبير.
لكن في 2025 تغير الوضع تمامًا. شهدت هذه العملات تدفقات سيولة خارجة كبيرة لعدة أسباب:
- تكرار عمليات السحب المفاجئ (Rug Pulls) التي خيبت آمال المستثمرين.
- تزايد عدم اليقين في السوق، مما قلل من الرغبة في التداول التكهني عالي المخاطر.
- تحول السوق بشكل عام نحو القيمة الحقيقية بدلاً من المضاربة، بفضل السيولة المؤسسية الكبيرة.
نتيجة لذلك، أصبحت عملات الميم من أبرز الروايات التي فشلت بشكل كبير في 2025.
الخلاصة
فشلت هذه الروايات الثلاثة في تحقيق التوقعات الكبيرة التي أُحيطت بها في بداية العام، وذلك لأسباب تتعلق بالواقع الاقتصادي، نقص التطبيقات العملية، والتحول العام نحو المشاريع ذات القيمة الحقيقية.
ومع ذلك، يرى بعض الخبراء أن بعض هذه الروايات (مثل الذكاء الاصطناعي أو حتى دورة فائقة جديدة) قد تعود بقوة في عام 2026، خاصة مع استمرار التكامل بين التقنيات الجديدة والعملات الرقمية.
@Binance Square Official
Dịch
تحولات سوق الاستثمار: تدفقات تاريخية خارج صناديق البيتكوين والإثيريوم في نهاية 2025 مع اقتراب عام 2025 من نهايته، يشهد سوق الصناديق الاستثمارية المتداولة (ETFs) للعملات الرقمية تحولات كبيرة، حيث سجلت صناديق البيتكوين والإثيريوم تدفقات خارجة قياسية، بينما اجتذبت صناديق العملات البديلة مثل سولانا و XRP استثمارات جديدة، في مؤشر واضح على إعادة توزيع الأصول وإدارة المخاطر من قبل المستثمرين المؤسسيين. تفاصيل التدفقات الأسبوعية: صورة واضحة للتحول خلال الفترة من 22 إلى 26 ديسمبر 2025، أظهرت بيانات السوق حركة أموال بارزة تعكس تغير أولويات المستثمرين: · صناديق البيتكوين (BTC): سجلت تدفقاً صافياً خارجاً بقيمة 782 مليون دولار، وهي واحدة من أكبر عمليات السحب الأسبوعية منذ إطلاق هذه الصناديق. وقد شملت هذه التدفقات الخارجة جميع الصناديق الاثني عشر دون استثناء. · صناديق الإثيريوم (ETH): تبعت نفس الاتجاه، حيث سجلت تدفقاً صافياً خارجاً بلغ 102 مليون دولار. · صناديق سولانا (SOL): على النقيض، اجتذبت تدفقاً صافياً داخلاً بقيمة 13.14 مليون دولار. · صناديق XRP: قدمت الصورة الأكثر قوة، حيث سجلت تدفقاً صافياً داخلاً كبيراً بلغ 64 مليون دولار. تُظهر هذه الأرقام تحولاً استراتيجياً ملحوظاً، حيث يبدو أن جزءاً من رأس المال ينتقل من العملات الرقمية الرئيسية (البيتكوين والإثيريوم) إلى صناديق تعرض لعملات بديلة (Altcoins)، مما قد يشير إلى رغبة المستثمرين في التنويع أو البحث عن فرص نمو في أصول مختلفة قبل بدء العام الجديد. أداء الصناديق الرئيسية: بلاك روك وجراي سكيل في المقدمة عند التفتيش عن التفاصيل، تبرز أسماء كبرى الشركات الإدارية: · صندوق آيبيت (IBIT) من بلاك روك: على الرغم من احتفاظه بأكبر صافي أصول بين جميع صناديق البيتكوين، والذي بلغ 67.41 مليار دولار، إلا أنه قاد موجة التدفقات الخارجة لهذا الأسبوع بتسجيل سحب صافٍ قدره 192.61 مليون دولار. · صندوق إف بي تي سي (FBTC) من فيدليتي: سجل أيضاً تدفقاً خارجاً يومياً بارزاً بلغ 74.38 مليون دولار. · صندوق إي تي إتش إيه (ETHA) من بلاك روك: كان المحرك الرئيسي للتدفقات الخارجة من صناديق الإثيريوم، حيث غادر الصندوق ما قيمته 69.42 مليون دولار. ومن المثير للاهتمام أن صندوق جراي سكيل للبيتكوين (GBTC)، والذي عادةً ما يكون في مركز التدفقات الخارجة، سجل تدفقات خارجية أصغر نسبياً هذه المرة بلغت 8.89 مليون دولار فقط للأسبوع. في حين سجل صندوق الإثيريوم الخاص بجراي سكيل (ETHE) تدفقاً داخلاً صغيراً بلغ 34.22 مليون دولار. استقرار السوق الكلي وسط حركة رأس المال على الرغم من حجم التدفقات الخارجة الكبير، فإن الصورة العامة لسوق الصناديق لا تزال قوية ومستقرة، حيث يبلغ إجمالي صافي أصول جميع هذه المنتجات حوالي 113.53 مليار دولار. كما أن أداء الأسعار اليومي ظل إيجابياً، حيث حققت معظم الصناديق مكاسب طفيفة تراوحت بين 0.23% و 0.33%، مما يشير إلى أن هذه التحركات لم تكن مدفوعة ببيع ذعر، بل قد تكون إعادة توزيع هادئة للأصول. ويُعتقد أن الدافع وراء هذه الحركة يعود بشكل رئيسي إلى عاملين مؤسسيين تقليديين: 1. إعادة موازنة المحافظ الاستثمارية مع نهاية العام، حيث يقوم المستثمرون بتعديل أوزان أصولهم. 2. اتجاه نحو تقليل المخاطر ("التحوط") في الأوقات التي تشهد تقلبات أو عدم يقين. الخلاصة: مؤشر على نضوج السوق وليس تراجعه تُظهر حركة الأموال الأخيرة في سوق صناديق العملات الرقمية ديناميكية صحيّة لنموذج استثماري لا يزال في طور النضج. فخروج رأس المال من القنوات الرئيسية لا يعني فقدان الثقة في فئة الأصول الرقمية ككل، بل يعكس استراتيجية تنويع أكثر تطوراً من قبل المؤسسات. القدرة على توجيه الاستثمارات بسلاسة بين صناديق البيتكوين، الإثيريوم، والعملات البديلة دون إثارة تقلبات سعرية حادة هي علامة على تعمق السوق وزيادة سيولته. مع دخول عام 2026، ستكون مراقبة استمرارية هذا الاتجاه التنويعي، خاصة مع احتمالية تبني سياسات نقدية جديدة من البنوك المركزية الكبرى، أمراً بالغ الأهمية لفهم المسار التالي للاستثمار المؤسسي في عالم العملات الرقمية. @Binance_Square_Official

تحولات سوق الاستثمار: تدفقات تاريخية خارج صناديق البيتكوين والإثيريوم في نهاية 2025

مع اقتراب عام 2025 من نهايته، يشهد سوق الصناديق الاستثمارية المتداولة (ETFs) للعملات الرقمية تحولات كبيرة، حيث سجلت صناديق البيتكوين والإثيريوم تدفقات خارجة قياسية، بينما اجتذبت صناديق العملات البديلة مثل سولانا و XRP استثمارات جديدة، في مؤشر واضح على إعادة توزيع الأصول وإدارة المخاطر من قبل المستثمرين المؤسسيين.
تفاصيل التدفقات الأسبوعية: صورة واضحة للتحول
خلال الفترة من 22 إلى 26 ديسمبر 2025، أظهرت بيانات السوق حركة أموال بارزة تعكس تغير أولويات المستثمرين:
· صناديق البيتكوين (BTC): سجلت تدفقاً صافياً خارجاً بقيمة 782 مليون دولار، وهي واحدة من أكبر عمليات السحب الأسبوعية منذ إطلاق هذه الصناديق. وقد شملت هذه التدفقات الخارجة جميع الصناديق الاثني عشر دون استثناء.
· صناديق الإثيريوم (ETH): تبعت نفس الاتجاه، حيث سجلت تدفقاً صافياً خارجاً بلغ 102 مليون دولار.
· صناديق سولانا (SOL): على النقيض، اجتذبت تدفقاً صافياً داخلاً بقيمة 13.14 مليون دولار.
· صناديق XRP: قدمت الصورة الأكثر قوة، حيث سجلت تدفقاً صافياً داخلاً كبيراً بلغ 64 مليون دولار.
تُظهر هذه الأرقام تحولاً استراتيجياً ملحوظاً، حيث يبدو أن جزءاً من رأس المال ينتقل من العملات الرقمية الرئيسية (البيتكوين والإثيريوم) إلى صناديق تعرض لعملات بديلة (Altcoins)، مما قد يشير إلى رغبة المستثمرين في التنويع أو البحث عن فرص نمو في أصول مختلفة قبل بدء العام الجديد.
أداء الصناديق الرئيسية: بلاك روك وجراي سكيل في المقدمة
عند التفتيش عن التفاصيل، تبرز أسماء كبرى الشركات الإدارية:
· صندوق آيبيت (IBIT) من بلاك روك: على الرغم من احتفاظه بأكبر صافي أصول بين جميع صناديق البيتكوين، والذي بلغ 67.41 مليار دولار، إلا أنه قاد موجة التدفقات الخارجة لهذا الأسبوع بتسجيل سحب صافٍ قدره 192.61 مليون دولار.
· صندوق إف بي تي سي (FBTC) من فيدليتي: سجل أيضاً تدفقاً خارجاً يومياً بارزاً بلغ 74.38 مليون دولار.
· صندوق إي تي إتش إيه (ETHA) من بلاك روك: كان المحرك الرئيسي للتدفقات الخارجة من صناديق الإثيريوم، حيث غادر الصندوق ما قيمته 69.42 مليون دولار.
ومن المثير للاهتمام أن صندوق جراي سكيل للبيتكوين (GBTC)، والذي عادةً ما يكون في مركز التدفقات الخارجة، سجل تدفقات خارجية أصغر نسبياً هذه المرة بلغت 8.89 مليون دولار فقط للأسبوع. في حين سجل صندوق الإثيريوم الخاص بجراي سكيل (ETHE) تدفقاً داخلاً صغيراً بلغ 34.22 مليون دولار.
استقرار السوق الكلي وسط حركة رأس المال
على الرغم من حجم التدفقات الخارجة الكبير، فإن الصورة العامة لسوق الصناديق لا تزال قوية ومستقرة، حيث يبلغ إجمالي صافي أصول جميع هذه المنتجات حوالي 113.53 مليار دولار. كما أن أداء الأسعار اليومي ظل إيجابياً، حيث حققت معظم الصناديق مكاسب طفيفة تراوحت بين 0.23% و 0.33%، مما يشير إلى أن هذه التحركات لم تكن مدفوعة ببيع ذعر، بل قد تكون إعادة توزيع هادئة للأصول.
ويُعتقد أن الدافع وراء هذه الحركة يعود بشكل رئيسي إلى عاملين مؤسسيين تقليديين:
1. إعادة موازنة المحافظ الاستثمارية مع نهاية العام، حيث يقوم المستثمرون بتعديل أوزان أصولهم.
2. اتجاه نحو تقليل المخاطر ("التحوط") في الأوقات التي تشهد تقلبات أو عدم يقين.
الخلاصة: مؤشر على نضوج السوق وليس تراجعه
تُظهر حركة الأموال الأخيرة في سوق صناديق العملات الرقمية ديناميكية صحيّة لنموذج استثماري لا يزال في طور النضج. فخروج رأس المال من القنوات الرئيسية لا يعني فقدان الثقة في فئة الأصول الرقمية ككل، بل يعكس استراتيجية تنويع أكثر تطوراً من قبل المؤسسات.
القدرة على توجيه الاستثمارات بسلاسة بين صناديق البيتكوين، الإثيريوم، والعملات البديلة دون إثارة تقلبات سعرية حادة هي علامة على تعمق السوق وزيادة سيولته. مع دخول عام 2026، ستكون مراقبة استمرارية هذا الاتجاه التنويعي، خاصة مع احتمالية تبني سياسات نقدية جديدة من البنوك المركزية الكبرى، أمراً بالغ الأهمية لفهم المسار التالي للاستثمار المؤسسي في عالم العملات الرقمية.
@Binance Square Official
Dịch
تحذيرات المحللين: سوق البيتكوين الهابط لم ينته بعد؟ فخاخ وارتدادات قصيرة الأجل يواصل محللان بارزان في مجال العملات المشفرة التأكيد على أن البيتكوين (BTC) لا يزال داخل سوق هابط قوي، وأن أي ارتفاعات قصيرة الأجل قد تكون مجرد فخاخ سيولة تهدف إلى جذب المشترين قبل استئناف الضغط البيعي وانخفاضات أعمق. رغم أن البيتكوين كان من أفضل الأصول أداءً خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2025، إلا أنه يعاني منذ أكتوبر من ضعف مستمر. الوضع السعري الحالي انخفض سعر البيتكوين حالياً بنسبة تزيد عن 30% عن أعلى مستوى تاريخي له البالغ 126,000 دولار الذي سجله في أكتوبر. شهد الاثنين ارتفاعاً مؤقتاً فوق 90,000 دولار مع رهانات المتداولين على انتعاش مع بداية العام الجديد، لكنه سرعان ما عاد واستقر حول 87,000 دولار. رأي المحلل "Mr Wall Street" وصف المحلل السوقي "السيد وول ستريت" البيتكوين بأنه داخل سوق هابط حالياً. وأشار إلى أن صانعي السوق (Market Makers) من المرجح أن يستمروا في دفع الأسعار للأسفل على المدى المتوسط. ومع ذلك، توقع في المدى القصير حدوث ارتداد تخفيفي (Relief Bounce) مصمم خصيصاً لخلق سيولة قبل الانطلاق نحو حركة هابطة جديدة. بحسب تحليله، قد يتبع هذا الارتداد انخفاضاً كبيراً باتجاه النطاق 64,000 - 70,000 دولار، والذي حدده كهدف هبوطي رئيسي قادم. رأي المحلل "Doctor Profit" يشارك "الدكتور بروفيت" الرأي العام الهبوطي بشكل أكبر. أكد في تغريدته الأخيرة أن البيتكوين لا يزال في سوق هابط قوي وأن قاع السوق لم يتشكل بعد. حذر المتداولين من توقع "شراء الانهيار" خلال الأسابيع القادمة، موضحاً أن الاتجاه الهابط قد يمتد لفترة أطول بكثير مما يتوقع الكثيرون. يتوقع أن البيتكوين قد لا يصل إلى قاعه الفعلي قبل سبتمبر أو أكتوبر 2026. كشف عن دخوله في صفقة بيع قصيرة كبيرة (Short) في البيتكوين بين مستويات 115,000 و125,000 دولار. رغم موقفه الهبوطي طويل الأجل، يحتفظ حالياً بموقف متوسط الحجم في البيتكوين على المدى القصير، متوقعاً مرحلة تداول جانبي مع إمكانية صعود مؤقت نحو 107,000 دولار قبل انطلاق ساق هابطة جديدة، ربما في فبراير أو مارس. مقاييس السلسلة الكتلية تدعم هيكل السوق الهابط تشير عدة مؤشرات على السلسلة إلى أن هيكل سوق هابط يتشكل فعلياً: - لم يعد حاملو البيتكوين طويل الأجل (Long-Term Holders) يحققون أرباحاً مستمرة، حيث يدور مؤشر LTH SOPR حول مستوى 1.0. هذا المستوى يُعتبر تاريخياً أقل بكثير من مستويات الأسواق الصعودية القوية. - انخفض مؤشر دورة سوق البيتكوين (Bitcoin Cycle Market Index - BCMI) بالتوازي مع انخفاض السعر بدلاً من الاستقرار، مما يعني أن انخفاضاً إضافياً أو توحيداً ممتداً قد يكون قادماً. هذا يشير إلى انتقال السوق إلى مرحلة هبوطية تُعرف أكثر بمرور الوقت و**عملية التوزيع** بدلاً من الحركات السعرية السريعة والحادة. الخلاصة والتحذيرات الرئيسية - الارتفاعات القصيرة الأجل المحتملة قد تكون فخاخ سيولة فقط، تليها ضغوط بيع متجددة وانخفاضات أكبر. - السوق لا يزال بعيداً عن تشكيل قاع نهائي، وقد يتأخر ذلك حتى النصف الثاني من عام 2026. - ينصح المحللون بالحذر الشديد من الاندفاع للشراء على أمل انتعاش سريع، مع التركيز على أن سوق الدب لا يزال بعيداً عن الانتهاء. السوق يمر حالياً بمرحلة انتقالية صعبة، حيث يجتمع الضعف الهيكلي مع إمكانية ارتدادات خادعة قبل استئناف الاتجاه الهابط الأساسي. @

تحذيرات المحللين: سوق البيتكوين الهابط لم ينته بعد؟ فخاخ وارتدادات قصيرة الأجل

يواصل محللان بارزان في مجال العملات المشفرة التأكيد على أن البيتكوين (BTC) لا يزال داخل سوق هابط قوي، وأن أي ارتفاعات قصيرة الأجل قد تكون مجرد فخاخ سيولة تهدف إلى جذب المشترين قبل استئناف الضغط البيعي وانخفاضات أعمق. رغم أن البيتكوين كان من أفضل الأصول أداءً خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2025، إلا أنه يعاني منذ أكتوبر من ضعف مستمر.
الوضع السعري الحالي
انخفض سعر البيتكوين حالياً بنسبة تزيد عن 30% عن أعلى مستوى تاريخي له البالغ 126,000 دولار الذي سجله في أكتوبر. شهد الاثنين ارتفاعاً مؤقتاً فوق 90,000 دولار مع رهانات المتداولين على انتعاش مع بداية العام الجديد، لكنه سرعان ما عاد واستقر حول 87,000 دولار.
رأي المحلل "Mr Wall Street"
وصف المحلل السوقي "السيد وول ستريت" البيتكوين بأنه داخل سوق هابط حالياً. وأشار إلى أن صانعي السوق (Market Makers) من المرجح أن يستمروا في دفع الأسعار للأسفل على المدى المتوسط.
ومع ذلك، توقع في المدى القصير حدوث ارتداد تخفيفي (Relief Bounce) مصمم خصيصاً لخلق سيولة قبل الانطلاق نحو حركة هابطة جديدة.
بحسب تحليله، قد يتبع هذا الارتداد انخفاضاً كبيراً باتجاه النطاق 64,000 - 70,000 دولار، والذي حدده كهدف هبوطي رئيسي قادم.
رأي المحلل "Doctor Profit"
يشارك "الدكتور بروفيت" الرأي العام الهبوطي بشكل أكبر. أكد في تغريدته الأخيرة أن البيتكوين لا يزال في سوق هابط قوي وأن قاع السوق لم يتشكل بعد.
حذر المتداولين من توقع "شراء الانهيار" خلال الأسابيع القادمة، موضحاً أن الاتجاه الهابط قد يمتد لفترة أطول بكثير مما يتوقع الكثيرون.
يتوقع أن البيتكوين قد لا يصل إلى قاعه الفعلي قبل سبتمبر أو أكتوبر 2026.
كشف عن دخوله في صفقة بيع قصيرة كبيرة (Short) في البيتكوين بين مستويات 115,000 و125,000 دولار.
رغم موقفه الهبوطي طويل الأجل، يحتفظ حالياً بموقف متوسط الحجم في البيتكوين على المدى القصير، متوقعاً مرحلة تداول جانبي مع إمكانية صعود مؤقت نحو 107,000 دولار قبل انطلاق ساق هابطة جديدة، ربما في فبراير أو مارس.
مقاييس السلسلة الكتلية تدعم هيكل السوق الهابط
تشير عدة مؤشرات على السلسلة إلى أن هيكل سوق هابط يتشكل فعلياً:
- لم يعد حاملو البيتكوين طويل الأجل (Long-Term Holders) يحققون أرباحاً مستمرة، حيث يدور مؤشر LTH SOPR حول مستوى 1.0. هذا المستوى يُعتبر تاريخياً أقل بكثير من مستويات الأسواق الصعودية القوية.
- انخفض مؤشر دورة سوق البيتكوين (Bitcoin Cycle Market Index - BCMI) بالتوازي مع انخفاض السعر بدلاً من الاستقرار، مما يعني أن انخفاضاً إضافياً أو توحيداً ممتداً قد يكون قادماً.
هذا يشير إلى انتقال السوق إلى مرحلة هبوطية تُعرف أكثر بمرور الوقت و**عملية التوزيع** بدلاً من الحركات السعرية السريعة والحادة.
الخلاصة والتحذيرات الرئيسية
- الارتفاعات القصيرة الأجل المحتملة قد تكون فخاخ سيولة فقط، تليها ضغوط بيع متجددة وانخفاضات أكبر.
- السوق لا يزال بعيداً عن تشكيل قاع نهائي، وقد يتأخر ذلك حتى النصف الثاني من عام 2026.
- ينصح المحللون بالحذر الشديد من الاندفاع للشراء على أمل انتعاش سريع، مع التركيز على أن سوق الدب لا يزال بعيداً عن الانتهاء.
السوق يمر حالياً بمرحلة انتقالية صعبة، حيث يجتمع الضعف الهيكلي مع إمكانية ارتدادات خادعة قبل استئناف الاتجاه الهابط الأساسي.
@
Dịch
بيتكوين لا يخترق — لكن متداولي المشتقات يُعدّون أنفسهم كأنه سيحدث قضت عملة بيتكوين اليوم الماضي في التداول داخل نطاق ضيق بين ٨٧,٤١٨ دولار و٩٠,٣٠٧ دولار، وهو نطاق يبدو هادئاً على السطح، لكنه يخفي تعقيداً متزايداً في مراكز المتداولين عبر أسواق العقود الآجلة والخيارات. تحت هذا التجميع، تُظهر بيانات المشتقات أن المتداولين يُشكّلون توقعاتهم بنشاط للأسابيع الأولى من عام ٢٠٢٦. أسواق مشتقات بيتكوين تُظهر نية بينما السعر الفوري يتردد بينما يرفض سعر بيتكوين الفوري اختيار اتجاه واضح، ظلت أسواق العقود الآجلة والخيارات نشطة خلال فترة الهدوء الاحتفالي، خاصة على أبرز منصات المشتقات في العالم. في الأساس، توفر هذه الأدوات معاً نافذة أوضح على كيفية استعداد المتداولين المحترفين للعام القادم. تشير البيانات المسجلة على موقع coinglass.com إلى أن إجمالي الفائدة المفتوحة (Open Interest) في عقود بيتكوين الآجلة عبر المنصات يبلغ حوالي ٥٧.٤٥ مليار دولار في العقود النشطة. هذا المستوى من التعرض يشير إلى أن بعض المتداولين لا يزالون يحتفظون بثقة بدلاً من الاندفاع نحو الخروج. والأهم أن النمو يبدو محسوباً وليس محموماً، مما يعزز فكرة أن المراكز تُبنى بعناية حتى نهاية العام. من بين المنصات، تظل بورصة CME ركيزة أساسية لنشاط العقود الآجلة المؤسسية، حيث تمتلك حوالي ٩.٨٧ مليار دولار من الفائدة المفتوحة (أي ١١٢,٣٨٠ بيتكوين)، وهو ما يمثل ١٧.١٨٪ من الإجمالي العالمي. المنصات البديلة لا تزال تهيمن على الحجم، لكن وجود CME يبرز استمرار مشاركة المؤسسات مع اقتراب عام ٢٠٢٦. المنصات المنافسة الأخرى تروي قصة متكاملة. تتصدر Binance جميع المنصات بحوالي ١١.٠٥ مليار دولار من الفائدة المفتوحة، تليها Bybit بـ ٥.٢٦ مليار دولار، وOKX بحوالي ٣.٢٣ مليار دولار. شهدت منصات أخرى مثل Kucoin وBitget زيادات نسبية أكبر، مما يعكس مراكز تكتيكية أكثر خلال الأسبوع الماضي. من الجدير بالذكر أن التغيرات الساعية والربع ساعية في الفائدة المفتوحة عبر المنصات الرئيسية تبقى متواضعة، مما يشير إلى أن الرافعة المالية تُدار بحذر بدلاً من التوسع العدواني. هذا التحفظ مهم مع انتقال الأسواق إلى عام جديد، حيث تتغير ظروف السيولة غالباً. خيارات بيتكوين تميل للصعود لكن مستوى الألم الأقصى يلوح إذا كانت العقود الآجلة تُظهر التزاماً، فإن الخيارات تكشف عن النية. تواصل الفائدة المفتوحة في خيارات بيتكوين الارتفاع، مع ميل واضح نحو عقود الشراء (Calls). تُظهر بيانات Coinglass الحالية أن عقود الشراء تمثل حوالي ٥٦.٨٣٪ من إجمالي الفائدة المفتوحة في الخيارات، مقابل ٤٣.١٧٪ لعقود البيع (Puts)، مما يشير إلى أن المتداولين يميلون نحو التعرض للصعود حتى مع توقف أسعار السوق الفورية. ينعكس هذا التفاؤل أيضاً في تدفقات الحجم. خلال الـ٢٤ ساعة الماضية، مثل حجم عقود الشراء ٥٤.١٥٪ من العقود المتداولة، بينما جاءت عقود البيع بنسبة ٤٥.٨٥٪. هذا التوازن يشير إلى أن التحوط لا يزال نشطاً، لكن الرهانات الاتجاهية لا تزال تميل نحو أسعار أعلى في بداية ٢٠٢٦. كما تضيف سوق خيارات CME طبقة إضافية من الرؤية. تُظهر البيانات المرتبة حسب تاريخ الانتهاء تركيزاً كبيراً في العقود التي تنتهي خلال شهر إلى ثلاثة أشهر، مع تراكمات ملحوظة تمتد إلى نافذة الثلاثة إلى ستة أشهر. التعرض طويل الأجل يشير إلى أن المتداولين لا يضاربون فقط على تحركات قصيرة الأجل، بل يُعدّون أنفسهم لتحولات كلية في بداية ٢٠٢٦. عند النظر حسب المراكز، تُظهر خيارات CME توزيعاً متوازناً نسبياً بين عقود الشراء والبيع، مما يعزز فكرة أن المشاركين يقرنون الرهانات الاتجاهية بتحوطات منظمة بدلاً من مطاردة نتائج أحادية الجانب. نماذج الألم الأقصى (Max Pain) تقدم توازناً مهماً مقابل سيطرة عقود الشراء الصاعدة. على Deribit، يتركز مستوى الألم الأقصى حول ٩٠,٠٠٠ دولار، بينما تُظهر سوق خيارات Binance منطقة جاذبية مشابهة أسفل الأسعار الفورية الحالية قليلاً. تمثل هذه المستويات النقاط السعرية التي تنتهي فيها أكبر عدد من الخيارات بلا قيمة، وغالباً ما تعمل كمركز جاذبية خلال مراحل التجميع. مع تداول بيتكوين تحت هذه العتبات مباشرة، فإن سوق المشتقات يتحدى فعلياً الأسعار الفورية للتحرك بشكل حاسم — أو البقاء مثبتة حتى الانتهاء. نسبة أخذ المشتري مقابل البائع طويلة الأجل عبر جميع المنصات تعزز النسق العام: التوازن. القراءات الأخيرة تتذبذب حول المحايد، بعيداً عن التطرفات التي شوهدت في مراحل الثور أو الدب السابقة. في هذه المرحلة، يلتقي المشترون والبائعون بانضباط وليس بيأس. هذا التوازن يتماشى مع الصورة العامة للمشتقات — المراكز نشطة، لكنها ليست متهورة. ماذا يعني هذا مع اقتراب عام ٢٠٢٦ مجتمعة، ترسم بيانات العقود الآجلة والخيارات صورة لسوق يستعد وليس مذعوراً. تبقى الفائدة المفتوحة مرتفعة، وتفوق عقود الشراء عقود البيع، وتتراكم تواريخ الانتهاء في الأشهر الأولى من ٢٠٢٦. ومع ذلك، تذكّر مستويات الألم الأقصى وتدفقات الأخذ المحايدة المتداولين بأن الثقة لا تزال مصحوبة بالحذر. قد تكون بيتكوين في مرحلة تجميع سعري، لكن أسواق المشتقات تشير إلى أن المشاركين يضعون الأساس للمرحلة التالية بدلاً من الانتظار على الهامش. @Binance_Square_Official $BTC {spot}(BTCUSDT)

بيتكوين لا يخترق — لكن متداولي المشتقات يُعدّون أنفسهم كأنه سيحدث

قضت عملة بيتكوين اليوم الماضي في التداول داخل نطاق ضيق بين ٨٧,٤١٨ دولار و٩٠,٣٠٧ دولار، وهو نطاق يبدو هادئاً على السطح، لكنه يخفي تعقيداً متزايداً في مراكز المتداولين عبر أسواق العقود الآجلة والخيارات. تحت هذا التجميع، تُظهر بيانات المشتقات أن المتداولين يُشكّلون توقعاتهم بنشاط للأسابيع الأولى من عام ٢٠٢٦.
أسواق مشتقات بيتكوين تُظهر نية بينما السعر الفوري يتردد
بينما يرفض سعر بيتكوين الفوري اختيار اتجاه واضح، ظلت أسواق العقود الآجلة والخيارات نشطة خلال فترة الهدوء الاحتفالي، خاصة على أبرز منصات المشتقات في العالم. في الأساس، توفر هذه الأدوات معاً نافذة أوضح على كيفية استعداد المتداولين المحترفين للعام القادم.
تشير البيانات المسجلة على موقع coinglass.com إلى أن إجمالي الفائدة المفتوحة (Open Interest) في عقود بيتكوين الآجلة عبر المنصات يبلغ حوالي ٥٧.٤٥ مليار دولار في العقود النشطة. هذا المستوى من التعرض يشير إلى أن بعض المتداولين لا يزالون يحتفظون بثقة بدلاً من الاندفاع نحو الخروج. والأهم أن النمو يبدو محسوباً وليس محموماً، مما يعزز فكرة أن المراكز تُبنى بعناية حتى نهاية العام.

من بين المنصات، تظل بورصة CME ركيزة أساسية لنشاط العقود الآجلة المؤسسية، حيث تمتلك حوالي ٩.٨٧ مليار دولار من الفائدة المفتوحة (أي ١١٢,٣٨٠ بيتكوين)، وهو ما يمثل ١٧.١٨٪ من الإجمالي العالمي. المنصات البديلة لا تزال تهيمن على الحجم، لكن وجود CME يبرز استمرار مشاركة المؤسسات مع اقتراب عام ٢٠٢٦.
المنصات المنافسة الأخرى تروي قصة متكاملة. تتصدر Binance جميع المنصات بحوالي ١١.٠٥ مليار دولار من الفائدة المفتوحة، تليها Bybit بـ ٥.٢٦ مليار دولار، وOKX بحوالي ٣.٢٣ مليار دولار. شهدت منصات أخرى مثل Kucoin وBitget زيادات نسبية أكبر، مما يعكس مراكز تكتيكية أكثر خلال الأسبوع الماضي.
من الجدير بالذكر أن التغيرات الساعية والربع ساعية في الفائدة المفتوحة عبر المنصات الرئيسية تبقى متواضعة، مما يشير إلى أن الرافعة المالية تُدار بحذر بدلاً من التوسع العدواني. هذا التحفظ مهم مع انتقال الأسواق إلى عام جديد، حيث تتغير ظروف السيولة غالباً.
خيارات بيتكوين تميل للصعود لكن مستوى الألم الأقصى يلوح
إذا كانت العقود الآجلة تُظهر التزاماً، فإن الخيارات تكشف عن النية. تواصل الفائدة المفتوحة في خيارات بيتكوين الارتفاع، مع ميل واضح نحو عقود الشراء (Calls). تُظهر بيانات Coinglass الحالية أن عقود الشراء تمثل حوالي ٥٦.٨٣٪ من إجمالي الفائدة المفتوحة في الخيارات، مقابل ٤٣.١٧٪ لعقود البيع (Puts)، مما يشير إلى أن المتداولين يميلون نحو التعرض للصعود حتى مع توقف أسعار السوق الفورية.

ينعكس هذا التفاؤل أيضاً في تدفقات الحجم. خلال الـ٢٤ ساعة الماضية، مثل حجم عقود الشراء ٥٤.١٥٪ من العقود المتداولة، بينما جاءت عقود البيع بنسبة ٤٥.٨٥٪. هذا التوازن يشير إلى أن التحوط لا يزال نشطاً، لكن الرهانات الاتجاهية لا تزال تميل نحو أسعار أعلى في بداية ٢٠٢٦. كما تضيف سوق خيارات CME طبقة إضافية من الرؤية.
تُظهر البيانات المرتبة حسب تاريخ الانتهاء تركيزاً كبيراً في العقود التي تنتهي خلال شهر إلى ثلاثة أشهر، مع تراكمات ملحوظة تمتد إلى نافذة الثلاثة إلى ستة أشهر. التعرض طويل الأجل يشير إلى أن المتداولين لا يضاربون فقط على تحركات قصيرة الأجل، بل يُعدّون أنفسهم لتحولات كلية في بداية ٢٠٢٦.
عند النظر حسب المراكز، تُظهر خيارات CME توزيعاً متوازناً نسبياً بين عقود الشراء والبيع، مما يعزز فكرة أن المشاركين يقرنون الرهانات الاتجاهية بتحوطات منظمة بدلاً من مطاردة نتائج أحادية الجانب. نماذج الألم الأقصى (Max Pain) تقدم توازناً مهماً مقابل سيطرة عقود الشراء الصاعدة. على Deribit، يتركز مستوى الألم الأقصى حول ٩٠,٠٠٠ دولار، بينما تُظهر سوق خيارات Binance منطقة جاذبية مشابهة أسفل الأسعار الفورية الحالية قليلاً.
تمثل هذه المستويات النقاط السعرية التي تنتهي فيها أكبر عدد من الخيارات بلا قيمة، وغالباً ما تعمل كمركز جاذبية خلال مراحل التجميع. مع تداول بيتكوين تحت هذه العتبات مباشرة، فإن سوق المشتقات يتحدى فعلياً الأسعار الفورية للتحرك بشكل حاسم — أو البقاء مثبتة حتى الانتهاء.
نسبة أخذ المشتري مقابل البائع طويلة الأجل عبر جميع المنصات تعزز النسق العام: التوازن. القراءات الأخيرة تتذبذب حول المحايد، بعيداً عن التطرفات التي شوهدت في مراحل الثور أو الدب السابقة. في هذه المرحلة، يلتقي المشترون والبائعون بانضباط وليس بيأس. هذا التوازن يتماشى مع الصورة العامة للمشتقات — المراكز نشطة، لكنها ليست متهورة.
ماذا يعني هذا مع اقتراب عام ٢٠٢٦
مجتمعة، ترسم بيانات العقود الآجلة والخيارات صورة لسوق يستعد وليس مذعوراً. تبقى الفائدة المفتوحة مرتفعة، وتفوق عقود الشراء عقود البيع، وتتراكم تواريخ الانتهاء في الأشهر الأولى من ٢٠٢٦. ومع ذلك، تذكّر مستويات الألم الأقصى وتدفقات الأخذ المحايدة المتداولين بأن الثقة لا تزال مصحوبة بالحذر.
قد تكون بيتكوين في مرحلة تجميع سعري، لكن أسواق المشتقات تشير إلى أن المشاركين يضعون الأساس للمرحلة التالية بدلاً من الانتظار على الهامش.
@Binance Square Official
$BTC
Dịch
شراء شركة بتمين المدعومة من توم لي لـ 44,000 إيثريوم بقيمة 130 مليون دولار في حملة تراكم هادئة لكنها قوية، تواصل شركة BitMine Immersion Technologies، التي يرأس مجلس إدارتها المحلل المعروف توم لي، تعزيز موقعها كواحدة من أكبر الجهات الحائزة على الإيثريوم بين الشركات العامة. أضافت الشركة في عملية شراء حديثة حوالي 44,000 إيثريوم بقيمة تقدر بنحو 130 مليون دولار، وذلك خلال فترة ضعف في السوق. هذه الإضافة رفعت إجمالي حيازاتها إلى مستويات كبيرة، مما يجعلها تتحكم بحصة ملحوظة من إجمالي المعروض المتداول للإيثريوم. الاستراتيجية المتبعة تعتمد بتمين على الشراء المستمر خلال فترات الانخفاضات السعرية، بدلاً من الإعلان عن صفقات كبيرة مفاجئة. يرى توم لي أن هذه الظروف – مثل عمليات بيع الخسائر الضريبية وبطء الطلب من المستثمرين الأفراد – تخلق فرص دخول ممتازة. الشركة لا تكتفي بالاحتفاظ بالإيثريوم كأصل سلبي، بل تحول جزءاً كبيراً منه إلى ستاكينغ (التخزين لتأمين الشبكة) عبر بنيتها التحتية الخاصة، مما يولد عوائد مستمرة ويعزز أمان الشبكة. وتخطط لتوسيع هذه العمليات بشكل أكبر ابتداءً من عام 2026. الهدف طويل الأمد أعلنت الشركة عن طموحها للوصول إلى السيطرة على حوالي 5% من إجمالي معروض الإيثريوم المتداول، مما سيجعلها من بين أكثر الحائزين الخاصين تأثيراً في تاريخ الشبكة. التأثير على السوق مثل هذا التراكم المؤسسي الكبير يساهم تدريجياً في تقليل كمية الإيثريوم السائلة المتاحة للتداول، خاصة مع تزايد نسبة الرموز المقفلة في الستاكينغ. هذا النهج يعكس تحولاً أوسع بين الشركات الكبرى، التي بدأت ترى الإيثريوم ليس مجرد أصل استثماري، بل جزءاً أساسياً من البنية التحتية المالية المستقبلية. بهذه الخطوات، تثبت بتمين – وبدعم من رؤية توم لي – أنها لاعب هيكلي في سوق الإيثريوم، يركز على التراكم الاستراتيجي الصابر بدلاً من التداول قصير الأجل. @Binance_Square_Official $ETH

شراء شركة بتمين المدعومة من توم لي لـ 44,000 إيثريوم بقيمة 130 مليون دولار

في حملة تراكم هادئة لكنها قوية، تواصل شركة BitMine Immersion Technologies، التي يرأس مجلس إدارتها المحلل المعروف توم لي، تعزيز موقعها كواحدة من أكبر الجهات الحائزة على الإيثريوم بين الشركات العامة.
أضافت الشركة في عملية شراء حديثة حوالي 44,000 إيثريوم بقيمة تقدر بنحو 130 مليون دولار، وذلك خلال فترة ضعف في السوق. هذه الإضافة رفعت إجمالي حيازاتها إلى مستويات كبيرة، مما يجعلها تتحكم بحصة ملحوظة من إجمالي المعروض المتداول للإيثريوم.
الاستراتيجية المتبعة
تعتمد بتمين على الشراء المستمر خلال فترات الانخفاضات السعرية، بدلاً من الإعلان عن صفقات كبيرة مفاجئة. يرى توم لي أن هذه الظروف – مثل عمليات بيع الخسائر الضريبية وبطء الطلب من المستثمرين الأفراد – تخلق فرص دخول ممتازة.
الشركة لا تكتفي بالاحتفاظ بالإيثريوم كأصل سلبي، بل تحول جزءاً كبيراً منه إلى ستاكينغ (التخزين لتأمين الشبكة) عبر بنيتها التحتية الخاصة، مما يولد عوائد مستمرة ويعزز أمان الشبكة. وتخطط لتوسيع هذه العمليات بشكل أكبر ابتداءً من عام 2026.
الهدف طويل الأمد
أعلنت الشركة عن طموحها للوصول إلى السيطرة على حوالي 5% من إجمالي معروض الإيثريوم المتداول، مما سيجعلها من بين أكثر الحائزين الخاصين تأثيراً في تاريخ الشبكة.
التأثير على السوق
مثل هذا التراكم المؤسسي الكبير يساهم تدريجياً في تقليل كمية الإيثريوم السائلة المتاحة للتداول، خاصة مع تزايد نسبة الرموز المقفلة في الستاكينغ. هذا النهج يعكس تحولاً أوسع بين الشركات الكبرى، التي بدأت ترى الإيثريوم ليس مجرد أصل استثماري، بل جزءاً أساسياً من البنية التحتية المالية المستقبلية.
بهذه الخطوات، تثبت بتمين – وبدعم من رؤية توم لي – أنها لاعب هيكلي في سوق الإيثريوم، يركز على التراكم الاستراتيجي الصابر بدلاً من التداول قصير الأجل.
@Binance Square Official $ETH
Đăng nhập để khám phá thêm nội dung
Tìm hiểu tin tức mới nhất về tiền mã hóa
⚡️ Hãy tham gia những cuộc thảo luận mới nhất về tiền mã hóa
💬 Tương tác với những nhà sáng tạo mà bạn yêu thích
👍 Thưởng thức nội dung mà bạn quan tâm
Email / Số điện thoại

Tin tức mới nhất

--
Xem thêm

Bài viết thịnh hành

Cz_delete_pippin_bip_
Xem thêm
Sơ đồ trang web
Tùy chọn Cookie
Điều khoản & Điều kiện